Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة

    اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة

    6
    بواسطة أحمد الجارالله on 11 يوليو 2021 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    ثمة قصة يروى أن وقائعها حدثت في عهد نبي الله سليمان (عليه السلام)، وفيها أن طائراً جاء إلى نقعة ماء ليشرب، لكنه وجد أطفالاً بقربها، فخاف منهم وانتظر حتى غادروا.

    صدفة جاء رجلٌ ذو لحيةٍ طويلةٍ إلى البركة، فقال الطير في نفسه: هذا رجلٌ وقورٌ لا يمكن أن يؤذيني، فنزل إليها ليشرب، لكن الرجل رماه بحجر ففقأ عينه. ذهب الطائر إلى النبي سليمان (عليه السلام) شاكياً، فاستدعى الرجل وسأله:  ألك حاجةٌ بهذا الطائر حتى رميته؟

    فقال: لا. عندها أصدر النبي سليمان (عليه السلام) حكمه بأن تُفقَأ عين الرجل، غير أن الطائر اعترض قائلاً: يا نبي الله ليست عينه من غرّر بي، بل لحيته هي من خدعتني، لذا أطالبُ بحلقها عقوبة له، حتى لا يخدع بها أحداً غيري”.

    أياً كان مصدر هذه القصة، لكنها تبقى معبرة عن واقع عاشه العرب طوال نحو قرن، وأدى بهم إلى الوقوع في براثن حيلة اللحى الطويلة، وتقصير الأثواب، وربما طبع “زبيبة” على جبين زاعمي التديُّن كي تكتمل عدة النصب التي استخدموها من أجل الوصول إلى أهدافهم.

    لقد تجرع العرب والمسلمون سمّ التطرف من خلال تلك اللعبة التي أتقنها أتباع جماعات التأسلم الحزبية، وقد انطلت كذبتهم على شريحة واسعة من النُخب في دولنا، خصوصاً الخليجية منها، ما جعلهم يتغلغلون في مفاصل بعض الدول.

    طوال قرن كان ذلك السم يتمكن من الجسد العربي حتى أوصلنا إلى بحر من الدم بين أبناء البلد الواحد، أكان في لبنان أو العراق أو سورية وليبيا واليمن، وقبلها الجزائر، وقد ظهرت آثاره القاتلة في مصر بعد الخامس والعشرين من يناير العام 2011، حين سرقت جماعة “الإخوان” تضحيات عشرات الملايين والانتخابات كي تسطو على الحكم.

    في هذا الأمر لم يختلف أصحاب المظاهر المخادعة عند السُنة عن متطرفي الشيعة، فكلاهما شرب من ضرع التطرف ذاته، وقد ظهرت أعراض المرض بعد انقلاب الخميني على شاه إيران الذي أوقد نار التطرف في المنطقة، فبدأت تلك الجماعات تعمل على تأطير المجتمعات وفق رؤيتها من خلال تغييرها المناهج التربوية مستترة بتكفير الحكومات والحكام الذين لا يوافقونها في تلك الرؤية، وتصويرهم بأنهم خارجون على الملة والعقيدة.

    لم يكن الأمر مختلفاً في الكويت والسعودية عن بقية الدول الأخرى، فـ”الإخوان” الذين وصلوا الى مراكز صنع القرار في الدولتين، فرضوا سلوكاً اجتماعياً أضعف المناعة الوطنية، فبدأنا مثلاً نقرأ عن الاختلافات المذهبية وتكفير الطرفين بعضهم بعضاً، ونسمع فتاوى تتعارض مع أحكام القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.

    كذلك فرضت تلك الجماعات قوانينها الخاصة، لا سيما في الكويت التي تعاني اليوم من ردة كبيرة على تراثها في التسامح والانفتاح، وتكاد تصبح “أفغانستان- طالبان” لكن بدشداشة وغترة وعقال،

    وهذا في الحقيقة أساس المشكلات التي تعانيها البلاد حالياً، لأن هذه الجماعة وبعدما أحكمت حصارها على السلطة التشريعية سعت إلى إضعاف السلطة التنفيذية التي للأسف قدمت لها، عن قصد أو غير قصد، كل الأدوات وعلى طبق من فضة كي تمارس عهرها السياسي وتشل البلاد.

    لقد كان الطائر حكيماً حين طلب حلق لحية الرجل كي لا ينخدع غيره فيها فيقع في فخ مدعي التدين، الذين ما دخلوا أرضاً إلا أفسدوها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأهالي الشهداء داهموا بيوتهم: فهمي مضغوط عليه(!) والمشنوق شريك في الجريمة!
    التالي ما خفيَ من “التقرير الأسود”، مومبرتي: كنيستكم من حجر وقلوبكم بلا رحمة!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    6 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    كاسر رقاب الفاسقين
    كاسر رقاب الفاسقين
    3 شهور

    ألا قبحكم الله يامن تخترعون القصص لتشويه أهل الإسلام

    لو بحثت عن الزناة فهم من حالقي اللحى
    ولو بحثت عن القتلة فهم من حالقي الحى
    والمغنيون حالقوا اللحى
    وقطاع الصلاة حالقوا اللحى وغيرهم كثير.

    ولو بحثت عن المساجد فأئمته هم أصحاب اللحى
    ولو بحثت عن الخطباء فهم أصحاب اللحى
    ولو بحثت عن من يغض البصر عن النساء فهم أصحاب اللحى
    ولو بحثت عن الأمانة فهي عند أصحاب اللحى

    ألا قبحكم الله ياخبائث الإنس الذين تشوهون دين الله وأهله

    Last edited 3 شهور by كاسر رقاب الفاسقين
    0
    رد
    ع م م
    ع م م
    4 شهور

    الله المستعان
    أصبح يتكلم في الدين من لا يفقهه
    هذه القصة كذب
    تفقهوا يا قوم

    0
    رد
    ضيف
    ضيف
    9 شهور

    ألم تجد إلا أن تضع صورة الرجلين اللذين هما أشرف منك وممن أمثالك يا مرجئة العصر

    0
    رد
    ضيف
    ضيف
    11 شهور

    لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم

    0
    رد
    ابو بلال
    ابو بلال
    1 سنة

    كذبت وما امثالك إلا عميل للحكام ياكل على كل مأدبة ويرى بعين الحاكم الظالم وينطق بلسانه

    0
    رد
    محمد دندشي
    محمد دندشي
    3 سنوات

    كفى بالمرء جهالة ان يعمم وقد عممت الحقيقة انك من المتأسلمين كما ذكرت ولكن بلون اخر إتقي الله فالموت قريب(للعلم انا لست متحزب ولا اتحزب انما هي الحقيقة التى ارى

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz