Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Pew

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      Recent
      5 May 2025

      Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’

      4 May 2025

      As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope

      29 April 2025

      ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»إيران وميانمار.. تحالف الأنظمة القمعية الشريرة

    إيران وميانمار.. تحالف الأنظمة القمعية الشريرة

    0
    By د. عبدالله المدني on 13 February 2022 منبر الشفّاف

    المعروف أن جنرالات ميانمار الذين قادوا انقلابا عسكريا في فبراير 2021 ضد الحكومة المدنية بقيادة رابطة الوحدة الوطنية وزعيمتها “أونغ سان سوكي”، تسببوا بعملهم هذا في عزلة بلادهم دوليا، بل وقيام دول بفرض عقوبات ضدهم، الأمر الذي وضعهم في ورطة ولا سيما لجهة امدادات السلاح اللازمة لمواصلة أعمالهم القمعية ضد مواطنيهم سواء من أنصار الديمقراطية البوذيين أو من أقلية الروهنغيا المسلمين.

     

    وما تمّ تداوله مؤخرا حول وجود اتصالات سرية وتعاون عسكري بين النظامين القمعيين في ايران وميانمار، بات اليوم حقيقة لا يمكن انكارها.

    إذ يجمع مراقبو شؤون جنوب شرق آسيا على أن جنرالات ميانمار، لم يجدوا أمامهم دولة مستعدة لمؤزارتهم وتقديم الدعم العسكري لهم سوى ايران التي باتت اليوم عنوانا للتدخل في شؤون الدول الأخرى وتوتير أوضاعها، ومثالا لدعم الشر والخراب في كل مكان.

    والملاحظ أن طهران قامت فوز استيلاء العسكر على السلطة في ميانمار قبل عام، بتحذير رعاياها من السفر إلى هذه البلاد وأعلنت من خلال وزارة خارجيتها أنها على اتصال مع النظام الميانماري الجديد لتأمين عودة رعاياها إلى ايران. لكن هذا الذي بدا وكأنه قلق من الأوضاع المستجدة هناك سرعان ما تحول إلى تعاون واتصالات بين البلدين اللذين لا يجمعها شيء سوى البطش بمواطنيهما وانتهاك حقوق الانسان بأقبح الصور والأساليب.

    راحت المعلومات حول هذا التعاون تتوالى منذ أن نشرت صحيفة “آسيا تايمز” الهونغكونغية الواسعة الانتشار، تقريرا مستندا إلى مصادر دبلوماسية وثيقة الإطلاع حول قيام مسؤولين من الحرس الثوري الإيراني بأكثر من زيارة لميانمار منذ فبراير 2021 واستقبال مطار نايبيداو الدولي مذاك لأكثر من رحلة قامت بها طائرات شحن تابعة لخطوط “قشم فارس” المدرجة على لائحة العقوبات الأمريكية منذ عام 2019 بسبب استخدامها من قبل “فيلق القدس” الارهابي لنقل أسلحة إلى سوريا.IRan

    وبطبيعة الحال، كان لابد أن تثير هذه الرحلات الجوية الغريبة الكثير من الشكوك والتساؤلات، وهو ما دفع أجهزة الاستخبارات في أكثر من بلد إلى تتبع مسار الرحلات الدولية القادمة إلى ميانمار او المنطلقة منها. إلى أن تبين على وجه اليقين أن طائرات الشحن الإيرانية تنطلق من مدينة مشهد في شمال شرق إيران وتعود إليها في اليوم التالي بعد أن تفرغ في ميانمار شحناتها.

    من جانبها قالت حكومة ميانمار الشرعية على لسان وزيرة خارجيتها “زن ماري أونغ” أن تلك الشحنات الإيرانية عبارة عن معدات اتصالات للإستخدام العسكري، فيما رجحت قناة “تجهيزات نظامي” المعارضة الناطقة بالفارسية أن تكون الشحنات عبارة عن طائرات درون” ايرانية الصنع من نوع “مهاجر 6″ المتطور. 

    وفي اعتقادنا أن كلام القناة الايرانية هو الأقرب إلى الصواب، خصوصا إذا ما أخذنا في الاعتبار أن عسكر ميانمار في حاجة ماسة إلى المسيّرات لإصابة مراكز تجمع معارضيهم والمتمردين على نظامهم في الأدغال والأحراش على أبعاد تتراوح ما بين 500 إلى 900 كلم. هذا ناهيك عن أن الإيرانيين نجحوا خلال العقود الماضية في تصنيع وتطوير عدة أنواع من الطائرات المسيرة الخفيفة ذات المواصفات المختلفة لجهة الوزن والسرعة والمدى والذبذبات والقدرات التحميلية والتحليقية من تلك الكفيلة بتحقيق أهداف الجيش الميانماري مثل: أبابيل، صاعقة، تلاش، طوفان، باز، كرار، حازم، كيان، وغيرها، علاوة على سبعة أجيال من طائرة “مهاجر“، التي بدأت الدراسات حولها زمن الحرب العراقية الإيرانية، وتمّ استخدام نسختها الأولى عام 1981.

    ولعل ما يعزز كلامنا هذا هو أن ايران سبق أن أرسلت هذا الطراز الأخير من المسيرات إلى عددا من الأنظمة الدائرة في فلكها مثل النظامين السوري والفنزويلي، كما زودت بها التنظيمات الشيعية الموالية لخطها المذهبي في العراق وأفغانستان واليمن ولبنان. وهناك تقارير أفادت بأن كلا من أثيوبيا والجزائر وبيلا روس كانت على لائحة المشترين أيضا.

    ويبقى السؤال “لماذا يحشر النظام الإيراني أنفه في أوضاع ميانمار “البوذية” البعيدة عن الحدود الإيرانية بآلاف الكيلومترات“؟ وهو الذي ظهر قبل نحو خمس سنوات يتباكى على أوضاع مسلمي ميانمار من الروهنغيا المضطهدين، وذلك حينما دعا على لسان رئيس برلمانه إلى تشكيل “تحالف عسكري اسلامي” لمواجهة مخططات جنرالات ميانمار القمعية. 

    فهل تدخلها يا ترى هو من باب تحدي الإدارة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي التي فرضت عقوبات على الطغمة العسكرية الميانمارية؟ أم أنه محاولة ابتزاز سمجة للضغط على الأمريكيين والأوروبيين في محادثات فيينا النووية؟ أم أنه مجرد مهمة تقوم بها نيابة عن بكين وموسكو اللتين كانتا مصدرين رئيسيين لسلاح الجيش الميانماري، فتوقفتا كي لا تتعرضا لإدانة المجتمع الدولي؟ أم أنه إلتقاء مصالح نظامين شريرين تجمعها المعاناة من العزلة والعقوبات الدولية وسخط شعبيهما؟

    ربما كانت الإجابة هي كل هذه الاحتمالات مجتمعة، أو ربما كان دافع نظام الملالي وحرسه الثوري من وراء تصدير السلاح إلى هذا البلد الآسيوي قليل الحظ هو الحصول على المال بطرق ملتوية لمواجهة الضائقة الاقتصادية وخواء الخزينة.

    *أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Article(فيديو) د. فارس سعيد: معادلة حزب الله « قديمة » هي « الامن لاسرائيل والنفوذ لنا”!
    Next Article ندوة المحامي إيلي كيريلوس حول « الإحتلال الإيراني للبنان »
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 May 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 May 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 May 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 May 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 May 2025 François Clemenceau
    RSS Recent post in arabic
    • وجهة النظر المضادة: الشرع راديكالي يتظاهر بالإعتدال، والأوروبيون يخلطون أحلامهم بالواقع 8 May 2025 خاص بالشفاف
    • في اليمن: الصمود المفاجئ للمتمرّدين الحوثيين 6 May 2025 جورج مالبرونو
    • ليس هناك وقت أفضل لنزع سلاح “حزب الله” 5 May 2025 ديفيد شينكر
    • “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟ 5 May 2025 بيار عقل
    • قبل التسجيل الصوتي الجديد: عندما التقى رابين وعبد الناصر على الغداء خلال حرب 1948 4 May 2025 رويترز
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    • Aadam Peer on How important is the Dome of the Rock in Islam?
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.