Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Yusuf Kanli

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      Recent
      5 November 2025

      The train has left the station — but Türkiye guards the tracks

      2 November 2025

      Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising

      31 October 2025

      Lebanon’s banks are running out of excuses

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»كرش إيه اللي أنت جاي تقول عليه..

    كرش إيه اللي أنت جاي تقول عليه..

    0
    By سامي البحيري on 1 July 2023 منبر الشفّاف

    إنت عارف أبلا معنى الكرش إيه

    بما أننا نتكلم عن معنى “الكرش” فقد وجدت لدى الحاج جوجل (ربنا يخليه لنا) الآتي عن معنى الكرش:

     لسان العرب1

    كرش

     

    الكَرِشُ لكل مُجْتَرٍّ بمنزلة المَعِدة للإِنسان تؤنثها العرب وفيها لغتان كِرْش وكَرِش مثل كِبْد وكَبِد وهي تُفرّغ في القَطِنةِ كأَنها يَدُ جِرابٍ تكون للأَرْنب واليَرْبوع وتستعمل في الإِنسان….

    وقد وجدت ما يقارب عشر صفحات لشرح معنى كلمة “كرش” وهي باختصار معدة الحيوان وصارت تستخدم للإنسان، وقد عرفت بعد قراءة معظم العشر صفحات عن معنى كلمة “الكرش” لماذا عرف عنا نحن العرب “أننا بتوع كلام وبس” 

    السبب أنني فكرت في الكتابة عن الكرش هو أنني كنت في صحبة صديق لي وأخبرته أنني أحاول التخلص من “الكرش” الخاص بي بدون فائدة، فنظر إلى “كرشي” تارة ثم نظر إلى “كرشه” الضخم تارة أخرى وقال لي:” كرش إيه اللي انت جاي تقول عليه، هو كرشك ده كرش”! 

    فقلت له: أنت كرشك متناسب وماشي مع هيكل جسمك، لكن كرشي غير متناسب أبدا حيث أن هيكل جسمي نحيف، لذلك فإني أشعر أن التناسب بين جسمي وكرشي وكأنني قلم رصاص قد بلع أستيكة!!

    …

    بعض الأشخاص نلاحظ بأن الكرش أصبح جزءا متناسبا مع أبعاد جسمهم وأصبح جزءا من شخصياتهم ولا يمكن تخيلهم بدون كرش مثل الممثلين عبد الفتاح القصري ومحمد رضا، كما أنه يوجد بعض الممثلين لا يمكن أن نتخيلهم بكرش أبدا مثل عمر الشريف ومحمود ياسين وحسين فهمي ورشدي أباظة.

    وكنت معظم حياتي شديد النحافة حتى أن أمي كانت تعايرني بنحافتي وتقول لي: “روح كده وأنت شبه غاندي، الناس يقولوا علينا مش قادرين نأكلك وكأنك عايش في مجاعة”! 

    وفي النصف الأول من القرن العشرين كانت النحافة مشكلة، حتى أن العطارين كانوا يبيعون أغذية لكي تزيد الوزن مثل مربة خرز البقر والمفتقة، والمفتقة عبارة عن خلطة من العسل الأسود والحلبة المطحونة والسمسم وممكن أن يضاف إليها فول سوداني (للفقراء) أو لوز (للأغنياء). 

    وبمناسبة المفتقة: عندما كنا في المدرسة كان من النادر أن نجد تلميذا سمينا، وإذا وجدنا تلميذا سمينا فكنا نسخر منه قائلين: “هي أمك كانت بترضعك مفتقة”!!

    أما الآن فإن نسبة كبيرة من الأطفال والسيدات والرجال حول العالم يعانون من زيادة الوزن بشكل وبائي، وحسب تقرير “حقائق عن العالم” الصادر من وكالة المخابرات الأمريكية لعام 2016 (حتى المخابرات الأمريكية تتجسس على الناس التخان حول العالم!!)

    (قائمة بأتخن ناس في العالم في نهاية المقال)

    ويتضح من قائمة المخابرات المركزية الأمريكية بأن أتخن 10 شعوب في العالم يسكنون في جزر صغيرة جدا في المحيط الهادي ولم أسمع عنها من قبل. بعد ذلك مباشرة تأتي أمريكا في المركز الحادي عشر بنسبة تخن تصل حوالي 42% من السكان وهي نسبة مخيفة. والحمد لله البلاد العربية تحتل مراكز متقدمة في أتخن ناس، يعني إحنا مش أجدع ناس، إحنا أتخن ناس (والتخين فيكم يطلع لي برة!)..

    فهناك 15 دولة عربية من ضمن أتخن ناس في العالم، وتحتل تسع دول عربية مراكز متوالية خلف أمريكا، 

    نسبة التخان في العالم العربي بالنسبة لعدد السكان: (الكويت 38%، الأردن 36%، السعودية 35%، قطر 35%، ليبيا 33%، تركيا 32%، مصر 32%، لبنان 32%، الأمارات 32%) 

    والشخص التخين هو في الأصل شخص رفيع ولكنه يمشى ويحمل دائما فوق ظهره صفيحتين من السمنة البلدي أو السمنة الصناعي (حسب البلد)، فأجهزتنا الرئيسية (الهيكل العظمي، الرئتين، القلب، الكليتين، الكبد، المخ … ) كل هذا الأجهزة تعاني كلما زادت عدد صفائح السمنة البلدي فوق ظهورنا.

    وزيادة الوزن كما هو معروف تعتبر المسؤولة عن كثير من الأمراض. وللدليل على ذلك فإني أزور أسبوعيا صديقا يعيش هنا في أمريكا في دار للمسنين. ومعظم المسنين في تلك الدار هم فوق سن الـ85 عاما، ونادرا ما أجد بينهم شخص تخين، لأن التخان قد غادروا الدنيا بدري، لذلك ما فيش داعي تعمل تخين علينا، مش كويس عشانك.

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleOf Turbans and Turbines
    Next Article Putin Thinks He’s Still in Control. He’s Not.
    Leave A Reply Cancel Reply

    RSS Recent post in french
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 October 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 October 2025 Michel Hajji Georgiou
    RSS Recent post in arabic
    • اليابان .. إئتلاف حاكم جديد، وتوقعات بتغييرات عميقة 5 November 2025 د. عبدالله المدني
    • هل من حربٍ جديدة وشيكة على لبنان؟ 5 November 2025 مايكل يونغ
    • البنوك اللبنانية: أعذارُكم لم تَعُد مقبولة! 1 November 2025 وليد سنّو
    • (شاهد الفيديو “المُخزي”) : فارس سعيد هل هو صوت ضمير “حكيم” القوات؟ 31 October 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    •           تعزيزُ الثقة: لماذا يتعيّن على مصرفِ لبنان أن يُضاعفَ رِِهانَهُ على المودعين؟ 28 October 2025 سمارة القزّي
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Dr. Fawzi Bitsrv on Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal
    • فادي on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Rola on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Dr :Ibrahim on Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors
    • Linda on The KGB’s Middle East Files: Palestinians in the service of Mother Russia
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.