Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»حنين إلى عهد القذافي في مدينة « بني وليد »!

    حنين إلى عهد القذافي في مدينة « بني وليد »!

    0
    بواسطة أ ف ب on 19 أكتوبر 2021 الرئيسية

    (صورة للزعيم الليبي السابق معمّر القذافي على مدخل مدينة بني وليد في غرب ليبيا)

     

    (وكالة الصحافة الفرنسية)تستقبل صورة للزعيم الليبي الراحل معمّر القذّافي يحيط بها علمان أخضران لنظام “الجماهيرية” الذي كان يتزعمه، زوّار مدينة بني وليد في غرب ليبيا حيث السكان لا يزالون يستذكرون العقيد القذافي بعد عشر سنوات على وفاته ويحنّون اليه.

     

    وتنتشر مبان غير مكتملة على تلال الصخرية في المدينة التي تقع على طرف الصحراء الليبية والعديد منها لا تزال تحمل ثقوبا ناتجة عن رصاص وقذائف… لا تزال المدينة تحمل ندوب الحرب.

    وبقيت مدينة بني وليد التي يقطنها نحو 100 ألف شخص، وهي معقل لقبيلة ورفلة، مواليةً للحاكم المخلوع عام 2011 وواجهت المقاتلين المعارضين الذين تمكنوا من احتلالها في تشرين الأول/أكتوبر 2012.

    في ساحة عامة تجتاحها الرياح والغبار، توجد نافورة جافة قبالة عربة قديمة صدئة، وتتراكم بقايا قذائف في كومة من الخردة المعدنية، بينما تهيمن لوحة كبيرة تضم صور “شهداء” المدينة تهيمن على النصب التذكاري.

    وقال أحد المارّة عند رؤيته صحافيي وكالة فرانس برس “سيبقى معمّر في قلوبنا دائمًا”.

    وهو ليس الوحيد الذي يشعر بالحنين إلى عهد الزعيم السابق الذي ألقى القبض عليه مقاتلو “المجلس الوطني الانتقالي الليبي” قبل عشر سنوات، وأعدم لاحقًا في اليوم نفسه.

    وقال محمّد دايري (خمسيني) “معمّر القذافي رمزٌ ولديه أنصار، سواء كان موجودًا أو لا”.

    وأضاف “ما وصلت إليه ليبيا اليوم هو من فشل كانت سببه الأمم المتحدة التي جرتها قوات استعمارية”، مضيفا “قالوا إنهم فعلوا هذا من أجل المدنيين. أين هم اليوم بعد معاناة آلاف الليبيين المدنيين والنازحين؟”.

    – “مؤامرة” –

    ويبدو وكأن الزمن توقف في واحة بني وليد البعيدة 170 كلم جنوب شرق العاصمة طرابلس، وكأن الثورة في ليبيا عام 2011 لم تحدث قطّ. أمّا العلم القديم للمملكة الليبية بألوانه الثلاثة (أحمر، أسود، أخضر) والذي أُعيد استخدامه بعد 2011، فلا حضور له في المكان على عكس العلم الأخضر الخاص بالعقيد القذافي والذي يرمز إلى “ثورته الخضراء”.

    وقال محمّد أبي حمرة الذي يضع ساعة يد تحمل صورة القذّافي “قبل 2011، كانت ليبيا تحت نظام جماهيري كان فيه كل الليبيين أسيادًا. أمّا اليوم، فنستذكر عشر سنوات من الظلم والقصف والقتل والخطف”.

    وتابع “نحن نعلم أن الثورة هي تغيير للأفضل. لكن ما حدث بعد 2011 لم يكن ثورة بالمفهوم الصحيح بل مؤامرة ضدّ ليبيا ومستقبلها وثرواتها”.

    وغرقت ليبيا في الفوضى بعد ثورة 2011، وتسعى حاليا الى تجاوز هذا الفصل بعد أن أوصل الحوار السياسي الذي أطلق في تشرين الثاني/نوفمبر 2020 بين الأطراف الليبيين في سويسرا برعاية الأمم المتحدة، الى وقف لإطلاق النار وتشكيل حكومة انتقالية يفترض أن تشرف على الانتخابات الرئاسية في 24 كانون الأول/ديسمبر.

    لكن لا يبدو أن بني وليد مستعدة لطيّ صفحة الماضي، فهي لم تستسلم للمقاتلين الموالين للحكومة إلّا بعد مقاومة شرسة.

    وقال محمّد دايري بأسى “كانت سابقة في التاريخ: دولة تقرّر الهجوم على إحدى مُدُنها وعلى سكّانها”. 

    – “أوفياء” –

    ويشعر المهندس فتحي الأحمر (50 عامًا) بالأسى نفسه، قائلًا “سبب تعلق هذه المدينة بالنظام السابق هو ما جرّ علينا شباط/فبراير 2011 من حروب ومآسٍ وتقسيم البلاد وانتهاك سيادة الدولة”.

    وأضاف “لا زلنا نتشبث بالماضي لأننا ما زلنا نرى فيه الأمن الذي نفتقده في ليبيا اليوم”.

    وحكم القذّافي ليبيا لمدة 42 عاما بقبضة من حديد. وتعرض لانتقادات واسعة من دول غربية ومنظمات مدافعة عن حقوق الإنسان.

    ويعتقد الصحافي أحمد أبوحريبة (30 عامًا) في بني وليد أن “ّمعمّر القذافي لم يكن دكتاتوريًا بل حريصًا على المواطنين”.

    ويشيد بالاستقرار والازدهار الاقتصادي والمشاريع التي أُطلقت في ظل النظام القديم مقارنة بحياة الليبيين اليوم التي يسيطر عليها انعدام الأمن والشحّ في مواد أساسية والتضخم.

    ويتابع “توقّفت كلّ المشاريع مند العام 2011، فكيف بنا نوالي التيارات الجديدة وهي لم تبنِ أيّ مشروع في ليبيا؟”.

    ويتمسّك أبوحريبة بـ « استمرارية الولاء للزعيم معمّر القدافي ولابنه سيف الإسلام” »، الذي صرّح خلال مقابلة نادرة مع صحيفة “نيويورك تايمز” في تموز/يوليو المنصرم، أنه يريد “إحياء الوحدة المفقودة” في ليبيا بعد عقد من الفوضى، ملمّحًا إلى احتمال ترشحه للرئاسة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجعجع: « لم أستنظف أبداً إتصال ميشال عون بي »!
    التالي ما بين الحوثيين والإخوان في اليمن
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz