Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الصبيح والكتب الصحاح

    الصبيح والكتب الصحاح

    1
    بواسطة أحمد الصرّاف on 11 أكتوبر 2021 غير مصنف

    أثار مقال كتبته عام 1995 عن « صحيح البخاري »، ضمنته أرقاما تحليلية من واقع ما دوّنه البخاري نفسه في مقدمة صحيحه، من أنه بحث ودرس ونقح وتنقل من قرية لأخرى ومن مدينة لحاضرة، خلال ستة عشر عاما، تمكن بعدها من الخروج بستة آلاف حديث صحيح تقريبا، من أصل 600 ألف حديث سبق أن جمعها!

     

    ذكرت في المقال أن العملية الحسابية البسيطة التي قمت بها بينت أن كل حديث صحيح توصل له البخاري أخذ منه 5 دقائق تقريبا للتيقن من دقته وسلامته!

    ***

    لم أدرك يومها أنني دخلت بمقالي ذلك عش الدبابير، حيث انهمرت الاحتجاجات الشفهية والكتابية علي وعلى الجريدة، هذا غير عشرات المقالات التي كتبت للرد على المقال، ولم يقف معي حينها غير «هشام السلطان»، و«نبيل الفضل» الذي لم أكن أعرفه حينها إلا من خلال مقالاته!

    ***

    بعد أكثر من ربع قرن، مرت مياه كثيرة تحت الجسر، ومات من مات من شباب أبرياء كانوا وقودا لحركات دينية متشددة استقوت بما في تلك الكتب من أحاديث، وتغيرت المواقف وتبدلت الآراء، وزالت غيوم الجهل السوداء عن عيون كثيرة متعبة. وتبين لسلطات دول عدة، منها دول خليجية، أن من الضروري مراجعة « أحاديث الصحاح » والتخلي عن جزء كبير منها، خاصة تلك التي لا يعتمد كثيرا على نصوصها، هذا غير تعارضها إما مع المنطق أو مع أحاديث غيرها في نفس الكتاب، أو ما يخالفها في غيرها من الصحاح… ولا تزال عملية التنقيح والمراجعة والغربلة، النصية والفكرية، مستمرة.

    ***

    وقع نظري قبل أسبوعين تقريبا على إعلان صادر عن «بيت القرآن»، في كيفان عن قيام اللجنة النسائية فيه بتقديم دورة بعنوان «أفي السنّة شك» للأستاذة «سعاد صبيح الصبيح» عبر برنامج الزووم.

    ورد في الإعلان أن محاور الدورة ستكون كالتالي:

    1 – كيف نلتزم بأحاديث كتبت بعد النبي بـ١٩٤ عاما؟

    2 – هل يعقل أن يحفظ رجل مثل أبي هريرة أكثر من ٥٠٠٠ حديث ولا يخطئ؟

    3 – في زمن النبي، صلى الله عليه وسلم، كان هناك منافقون وبعده كثُر الكاذبون، فكيف نلتزم بأحلام روجها هؤلاء؟

    4 – في صحيح البخاري أحاديث متعارضة، وهذا يعني أحدهما ضعيف، فكيف نعتمد هذا الكتاب ونعظمه؟

    5 – نهى النبي عن كتابة الحديث فكيف كتب العلماء الأحاديث؟ ومتى؟

    ***

    هذه الندوة وغيرها هي من علامات الصحوة الصحيحة، وليس تلك الفاسدة التي خربت عقول ونفوس عشرات الملايين، وهدمت آلاف البيوت وأطاحت بعدة نظم. ونتمنى أن يكون من شارك في تلك الندوة وغيرها قد توصل لصحة ما كنا ننادي به على مدى أكثر من ربع قرن، وأن ما تعرضنا له من ظلم وتهديد بالتصفية، غير خسائرنا المادية، لم يكن مبررا أصلا، ولكن ما العمل وهؤلاء أهل وطني وبينهم أقرباء وأحبة، وهم يدركون أن ظلمهم أشد مرارة من ظلم غيرهم؟

    a.alsarraf@alqabas.com.kw

     

    إقرأ أيضاً:

    كيف دُوِّنَ التاريخُ الإسلامي..؟

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيف دُوِّنَ التاريخُ الإسلامي..؟ (1)
    التالي خوف إيراني من فقدان السيطرة على العراق
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    سونيا سليم
    سونيا سليم
    4 سنوات

    “أزمة الإسلام ليست في الأحاديث الصحيحة أو المرويه. إذا كان الأمر متعلق بالقتل والإرهاب، فالقرآن نفسه حث على القتال لسبب واحد وهو “مقاتلة غير المسلمين”. ما يحدث للإسلام الآن من حذف للأحاديث التي فى جوهرها تفسر القرآن وفكر من كتب القرآن، ما هي إلا محاولة لتجميل ما هو مشوه.”

    آخر تحرير 4 سنوات بواسطة سونيا سليم
    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz