Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»« عقبال عنّا وعندكم »!: السودان يسلّم الإخواني « المظلوم » عمر البشير للجنائية الدولية

    « عقبال عنّا وعندكم »!: السودان يسلّم الإخواني « المظلوم » عمر البشير للجنائية الدولية

    0
    بواسطة أ ف ب on 11 أغسطس 2021 غير مصنف

    ما لا تقوله برقية وكالة الصحافة الفرنسية أدناه هو أن عمر البشير فتح خطّاً مع إسرائيل في السنتين الأخيرتين من حكمه. كما سعى لاستدراج الروس (« بطريقة مذلّة جداً »، كما تكشف وثائق وزارة الدفاع السودانية) ومنحهم قاعدة بحرية يتبرّأ منها النظام الجديد في السودان. ربما كما استدرج الأسد فلاديمير بوتين إلى المستنقع السوري. 

    وتفيد معلومات « الشفاف » أن الإسرائيليين وافقوا على فتح خطوط مع البشير، ولكنهم لم يوافقوا على « دعمه »، كما طلب! 

    *

     

    (وكالة الصحافة الفرنسية)

    الرئيس السوداني السابق عمر البشير الذي قررت بلاده تسليمه إلى المحكمة الجنائية الدولية، هو انقلابي سابق طُبع حكمه الذي دام 30 عامًا بالاستبداد والفساد والإفلات من العقاب إلى أن سقط تحت ضغط شعبي في عام 2019.

     

    ومذّاك التاريخ، يقبع البشير (77 عاماً) في سجن كوبر في الخرطوم، في المكان نفسه حيث اعتاد سجن معارضيه. وفي كانون الأول/ديسمبر، صدرت بحقه أول إدانة من محكمة سودانية.

    على مدى عقد كامل، وحتى لحظة إسقاطه في الشارع، تجاهل البشير، العسكري ذو الخلفيات الإسلامية والذي تولى الحكم اثر انقلاب في العام 1989، المحكمة الجنائية الدولية. وسافر إلى دول عدة في إفريقيا وخارجها في تحدّ واضح لها، رغم صدور مذكرتي توقيف بحقه في العام 2009 لارتكاب “جرائم حرب” و”جرائم ضد الانسانية”، وفي العام 2010 لارتكاب “إبادة” في إقليم دارفور.

    وشهدت المنطقة الواقعة في غرب السودان منذ العام 2003 نزاعاً دامياً، وقد اندلع القتال عندما حمل متمردون أفارقة السلاح ضد نظام البشير الذي كان يهيمن عليه العرب. واستعانت الخرطوم آنذاك بميليشيا الجنجويد التي كانت تجند مقاتلين من القبائل الرحل في المنطقة. وتسبب النزاع بمقتل أكثر من 300 ألف شخص ونزوح 2,5 مليون شخص، وفق الأمم المتحدة.

    – خطوات راقصة –

    أُعيد انتخاب البشير لمرتين عامي 2010 و2015 رئيساً للبلاد، في انتخابات قاطعتها المعارضة. وحتى نهاية حكمه، سحق كافة أشكال المعارضة بيد من حديد.

    في 11 نيسان/أبريل 2019، أطاح الجيش بالبشير واعتقله، بعد أربعة أشهر على بدء احتجاجات شعبية ضدّه. قبل ذلك بأيام، كان البشير يتقرّب من الحشود عبر الرقص أمامهم والتلويح بعصاه الشهيرة فوق رأسه، في خطوة اعتاد القيام بها أمام التجمعات الجماهيرية هو الذي لطالما ظهر واثقاً من نفسه.

    والبشير، وهو متزوج من إمرأتين وليس لديه أولاد، مولود لعائلة فقيرة تعمل في الزراعة في قرية حوش بنقاء الواقعة على بعد نحو مئتي كيلومتر شمال الخرطوم. وينتمي إلى قبيلة البديرية الدهمشية، إحدى أكثر المجموعات القبلية نفوذاً.

    دخل في سن مبكرة الكلية الحربية في مصر، وترقى في المناصب ثم انضم إلى فوج المظليين، وشارك في حرب 1973 بين العرب وإسرائيل إلى جانب الجيش المصري.

    في 30 حزيران/يونيو 1989، قاد انقلابا أطاح بحكومة الصادق المهدي، ودعمته حينها الجبهة الإسلامية القومية بقيادة حسن الترابي، الذي بات لاحقاً من أبرز معارضيه.

     

    – “مهارة” –

    تحت تأثير الترابي، وضع البشير السودان الذي كان مشرذماً بين عدد كبير من القبائل ومنقسماً بين شمال ذي غالبية مسلمة وجنوب يسكنه مسيحيون ووثنيون، على سكة الإسلام المتطرف.

    وأصبحت الخرطوم حينذاك مركزاً للتيار الإسلامي الدولي واستقبلت بصورة خاصة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، إلى أن طردته عام 1996 بضغط من الولايات المتحدة.

    في نهاية التسعينات، ابتعد البشير عن الترابي وانفصل عن الإسلام المتطرف سعيا لتحسين علاقاته مع خصومه وجيرانه.

    ويقول مدير الأبحاث في “المركز الوطني للبحث العلمي” الفرنسي والخبير في الشؤون الإفريقية مارك لافيرنيه، إن “البشير اكتسب مهارة مع الوقت، تعلم كيف يمارس السلطة، ولم يكن في البداية شخصية بارزة”.

    واستفاد البشير في ذروة سلطته بعد العام 2000 من العائدات النفطية وأحكم قبضته على البلد.

    في العام 2005 وفي خضمّ النزاع في دارفور، وقع اتفاق سلام مع متمردي الجنوب، ما فتح الطريق أمام تقاسم السلطة واجراء استفتاء على استقلال المنطقة. وفي عام 2011 بات جنوب السودان دولة مستقلة.

    ومع تركّز الثروات النفطية في الجنوب، فقد البشير أحد أبرز موارده وبدأت سلطته تضعف تدريجياً مع غرق البلاد في أزمة اقتصادية.

    وبعدما ظل لفترة طويلة حليفاً لإيران التي ساعدته على تشكيل جهازه الأمني، حاول الانتقال إلى معسكر السعودية، خصمها الإقليمي الأكبر، معتبرا أنها ستكون حليفة أفضل بعد صدمة “الربيع العربي” عام 2011.

    ويقول لافيرنيه “لطالما سعى البشير إلى البقاء من خلال المراوغة وسط نيران العالم العربي”.

    في كانون الأول/ديسمبر، صدر الحكم الأول في حق البشير في قضية فساد وقضى بسجنه لمدة عامين في دار للإصلاح الاجتماعي. واشار البشير خلال هذه القضية إلى الحصول على 90 مليون دولار من السعودية. وتمحورت محاكمته حول مبلغ 25 مليون دولار تلقاها من ولي العهد السعودي الأمير محمّد بن سلمان.

    وكان مجلس السيادة الانتقالي، أعلى سلطة حالياً في السودان والمكوّن من مدنيين وعسكريين مع مهمة إدارة الفترة الانتقالية في البلاد، وعد بعد تسلّمه السلطة في شباط/فبراير 2020، بمثول البشير أمام المحكمة الجنائية الدولية.

    ومع قرار مجلس الوزراء الأربعاء بتسليمه، فإن وقت المساءلة قد حان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنهاية المأساوية للبنان
    التالي الأوزبكي « عبد الرشيد دوستم » يعود إلى الصفوف الأمامية في مواجهة طالبان
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz