Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»القاتل خامنئي: روح الله زم ولغز رحلته الأخيرة من فرنسا الى الإعدام في إيران!

    القاتل خامنئي: روح الله زم ولغز رحلته الأخيرة من فرنسا الى الإعدام في إيران!

    0
    بواسطة أ ف ب on 2 فبراير 2021 غير مصنف

    لا تزال التساؤلات تحيط بالإيراني روح الله زم بعد شهرين على إعدامه. فهل كان معارضا شجاعا، أم شخصا مولعا بالعظمة، أم مجرّد ساذج؟ ويلفّ الغموض جوانب كثيرة من مساره المأساوي، ما بين لجوئه في فرنسا، و”خطفه” في العراق، وصولا إلى شنقه في طهران.

     

    وتظهر صور نشرها والده محمد علي زم الشهر الماضي على حسابه على إنستغرام طفلا شقيّا، ثم رجلا باسم الوجه مكتنز الخدّين، ثم ربّ عائلة محبّا… وهي صور تختزل حياة الناشط الذي أعدم في 12 كانون الأول/ديسمبر في سن الثانية والأربعين.

    يتحدر روح الله زم من عائلة متدينة نافذة، واختار له والده اسمه تيمنا بمؤسس الجمهورية الإسلامية آية الله روح الله الخميني، وقد كان الوالد من أشدّ أنصار الثورة عام 1979 ومن أقطاب النظام الإيراني سابقا.

    نشأ روح الله زم في أوساط نخب طهران، وانتسب إلى مدارس جيدة، لكنه كان قريبا من “الحركة الخضراء” ومؤيدا للإصلاحيين، ففرّ من البلاد بعد التظاهرات الكبرى عام 2009 احتجاجا على إعادة انتخاب الرئيس المحافظ المتشدد محمود أحمدي نجاد.

    استدرجته مخابرات إيران إلى العراق بخدعة مقابلة مع آية الله السيستاني!

    وبعد الإقامة لفترة في ماليزيا ثم في تركيا، وصل إلى فرنسا في 2012.

     

    في باريس، التقى مزيار م.، وهو مبرمج كمبيوتر كان لاجئا في العاصمة الفرنسية منذ عشر سنوات، فساعده كثيرا.

     

    ويروي مزيار “في تلك الفترة، كان يقيم في نزل للاجئين في شقة مساحتها 13 مترا مربعا مع زوجته وابنته.وكنت عانيت من وضع مماثل عند وصولي إلى فرنسا. فدعوته إلى منزلي، ومكث معي سنة”.

     

    في تلك الشقة الباريسية حيث كان الصديقان يعملان في النهار ويناقشان أمور العالم كلّ مساء حتى وقت متأخر من الليل، أنشأ زم “قناة آمدنيوز” التي تحوّلت إلى إحدى القنوات الإيرانية الأكثر متابعة على تطبيق تلغرام، وبلغ عدد منتسبيها عند ذروة متابعتها حوالى مليوني شخص.

     

    – “بلا حدود” –

     

    إن كان زم خجولا وعاطفيا في حياته الخاصة، فهو كان مفرطا في النشاط وشديد الحماسة وصاحب مواقف جريئة في عمله، وفق المقربين منه. فكان يعقد اجتماعات متواصلة عبر الإنترنت مع إيرانيين في المنفى في جميع أنحاء العالم، وينشر مقاطع الفيديو التي يتلقاها من إيران.

     

    حافظ على اتصالات عديدة وسط الطبقات الراقية في طهران، وباشر نشر معلومات حول فضائح الفساد والأخلاق، منها صحيحة ومنها غير صحيحة.

     

    ويروي مزيار “حين كانت تندلع معارك بين أصحاب السلطة، كانوا يتوجهون إلى زم” لتسوية حساباتهم، فكان “ينشر المعلومات بلا حدود، لم يكن لديه خطّ أحمر، لم يكن يحترم لا الرئيس ولا المرشد الأعلى ولا أحد. كان يستهزئ حتى بوالده”.

     

    وحققت “آمدنيوز” متابعة هائلة خلال التظاهرات ضد الفساد والأوضاع المعيشية في شتاء 2017-2018 في إيران.

     

    لكن تلك كانت أيضا بداية السقوط. ويوضح المحامي حسن فريشتيان الذي كان مقربا منه، “أصبح روح الله معروفا بشكل واسع، كان يدعو إلى قلب النظام، ربما بدأ يخال نفسه زعيما”. ويتابع “شيئا فشيئا خسر أصدقاءه، كانوا يأخذون عليه أنه تطرّف، لا شكّ أنه كان هناك أيضا قدر من الحسد”.

     

    وتقول مهتاب قرباني التي كانت صديقة زم وزميلته، “كان وحيدا ومعزولا. وكان هناك قسم من المعارضة الإيرانية في المنفى لا يثق به”.

     

    ويوضح المنشقون الإيرانيون أن “هذه الريبة منتشرة بين المعارضين في المنفى، وتعززها الوسائل التي يستخدمها النظام”.

     

    – الفخ العراقي –

     

    وأغلق تطبيق تلغرام قناة آمدنيوز في نهاية 2017 لتحريضها على إلقاء قنابل مولوتوف على الشرطة.

     

    ويقول أصدق زم إن المعارض الذي كان انتقل في تلك الفترة للعيش في مونتوبان بجنوب فرنسا مع زوجته وابنتيه، كان “محبطا تماما”. وكان يواجه تهديدات، وحصل على حماية حارس شخصي.

     

    ويوضح مزيار “رغم كل شيء، كان يقول باستمرار: لن يتوقف الأمر بهذا الشكل. كان مهيّئا لاتخاذ قرارات سيئة والوقوع في فخ”.

     

    في تشرين الأول/أكتوبر 2019، أبلغ زم محاميه الباريسي حسن فريشتيان أنه سيغادر إلى العراق حيث تملك إيران نفوذا واسعا، لإجراء مقابلة مع المرجع الشيعي الأعلى آيه الله علي السيستاني.

     

    ويذكر فريشتيان “صحت به: إن ذهبت، فسوف يقضى عليك، لن تعود أبدا إلى فرنسا!”.

     

    ويقول مزيار “الكل نصحه بعدم مغادرة فرنسا، حتى حارسه الشخصي، لكنه اكتفى بالإجابة أنه سئم الانتظار. وغادر، للأسف”.

     

    ولا يزال الغموض يحيط بما حصل له بعد ذلك، لكن يبدو أنه تم اعتراضه في الطائرة فور هبوطها في بغداد، واقتيد في سيارة إلى الحدود الإيرانية حيث سلّم إلى الحرس الثوري.

     

    وتقول مهتاب قرباني “لعب لعبة خطيرة بتوجهه إلى العراق، وخسر”. وتتساءل لِمَ لَم تمنعه الحكومة الفرنسية من السفر. وإذ ندّدت باريس في ذلك الحين بتوقيف زم، أوضحت أن الناشط “حرّ بالدخول إلى الأراضي الوطنية والخروج منها”.

     

    – اعترافات تحت الإكراه –

     

    وأدين زم أمام محكمة إيرانية بـ”الإفساد في الأرض“، وهي من أخطر التهم، وبالتجسس لحساب الاستخبارات الفرنسية والإسرائيلية، وإهانة “حرمة الإسلام”.

     

    في تموز/يوليو، ظهر على التلفزيون الرسمي الإيراني في “مقابلة” أجراها معه صحافي واستمرت ثلاثين دقيقة، وهي وسيلة تستخدمها إيران لانتزاع اعترافات من سجناء، وفق ناشطين.

     

    وبدا زم في تلك المشاهد الأخيرة هزيلا، وهو يجيب على الأسئلة ويبتسم بشكل آلي.

     

    وترى مهتاب قرباني في إعدامه “تحذيرا” للمعارضين في المنفى. وتضيف “كان الهدف إثبات قوة النظام وزرع الرعب في نفوسهم”.

     

    أما فريشتيان فيعتبر أن الناشط دفع ثمن حرب داخلية بين الأجهزة الإيرانية.

     

    وأثار إعدامه موجة استنكار واسعة في العالم امتدت من الولايات المتحدة إلى الاتحاد الأوروبي، لكن الرئيس الإيراني حسن روحاني استبعد أن يضرّ ذلك بالعلاقات مع أوروبا.

     

    السَفَلة:  أجبروا والده على الكذب عليه.. قبل إعدامه!

     

    وأعدم روح الله زم شنقا فجر الثاني عشر من كانون الأول/ديسمبر. وسمح لوالده بزيارته في اليوم السابق، من دون أن يُسمح له بإبلاغه بتثبيت عقوبة الإعدام بحقه.

     

    وتلقت ابنته نياز اتصالا هاتفيا أخيرا من والدها قبل ساعات من إعدامه. وكتبت على تويتر “كنت أعلم أن هذا سيحصل، ولم يكن بوسعي شيء”.

     

    ويقول مزيار إنه واثق بأن صديقه “لم يعرف حتى اللحظة الأخيرة” بما كان يعد له.قتل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحبُّ والمعرفة.. فلسفيّاً
    التالي عشاق سامنتا لـ« عمر عبد السلام »
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz