Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»العراق ولبنان.. الازمة الخانقة والحل الفوري الواقعي

    العراق ولبنان.. الازمة الخانقة والحل الفوري الواقعي

    0
    بواسطة د. محمد الهاشمي on 26 يناير 2020 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    حاملات الطائرات فئة نيمتز (USS Nimitz) هي مجموعة من حاملات الطائرات الأمريكية العملاقة

     

    كمراقب للشؤون العربية اقول بملء فمي ان التدهور الاقتصادي والمعاناة الاجتماعية للشعبين  اللبناني والعراقي سوف يستمران، وحال الشعبين سيكون كحال شعب الجمهورية الإسلامية الإيرانية خلال الاربعين سنة الماضية، إلا اذا وعَى واتعّظ آخر لبناني وعراقي بانه لا جدوى ولا منفعة من تعبئة الشعوب بوقود “العداء لأمريكا”، وأنه لن تلوح بادرة امل في الافق دون التدخل الامريكي!

     

    فإنجلترا وفرنسا، بتاريخهما وعظمتهما، لم تستطيعا وقف زحف الآلة العسكرية الالمانية الجبارة المدمرة الا بمساعدة وتدخل الولايات المتحدة الأمريكية المباشر في الحرب العالمية الثانية بعد سنتين من حرب ضروس دمرت العاصمة البريطانية (لندن).

    ولم تتحرر سنغافوره والجزر الفلبينية من بطش الجيش الياباني على مدى اكثر من سنتين الا بالتدخل العسكري الامريكي. ولم تتحرر اليابان نفسها من الحكم الامبراطوري الاستعبادي الا بالاحتلال الامريكي الذى حوّلها الى اعظم وارقى دولة صناعية في اسيا.

    واخيرا، لم ينقذ الكويت من الاحتلال العراقي البربري الشرس الا حكمة الحكومة الكويتية وحكامها الذين سارعوا، ومن اليوم الثالث للإحتلال، الى نبذ العروبة والقومية والناصرية ورميِها وراء ظهورهم والاستعانة بالقوتين العظميين الحليفتين بريطانيا وامريكا، اللتين حررتا الكويت ولاحقاً ألقتا القبض على الدكتاتور الجاني، حيث تمت محاكمته على الهواء مباشرة منذ اكتوبر ٢٠٠٥ حتى ديسمبر ٢٠٠٦ وإعدامه.

    والان وبكل شفافية وصراحة لن يستطيع لبنان او العراق ان يخرجا من ازمتهما الكارثية الا اذا سلّما واطاعا واذعنا للمبادرات والاوامر الامريكية.

    وارجو رجاء حاراً من كل صاحب ضمير وفكر نيّر لبناني وعراقي ان يسمي الاشياء بمسمياتها ولا داعي للالتفاف على الحقيقة والتلاعب بالكلام، وان يقولها بكل صراحة ان  سبب الازمة السياسية والاقتصادية في بلديهما هو الوجود والهيمنة الايرانية. ودعوكم من صناعة الافتراءات ومن اكذوبة “تدخل القوى الخارجية والعدو الصهيوني والامبريالية واسرائيل”! فإسرائيل بريئة براءة الذئب من دم يوسف من القتل الممنهج والفوضى السياسية في العراق ولبنان، وأنصحكم باستخدام مصطلح “العدو الايراني” بدلا من “القوى الخارجية والعدو الصهيوني”، لأن ايران ما زالت تحتل وتتحكم في اربع عواصم عربية، ولولا الحضور  الامريكي في الخليج لكانت الكويت والامارات والسعودية وقطر محافظات ايرانية يحكمها  قاسم سليماني.

    فلا منفعة ولا طائل من التشبّث بفرنسا والمانيا وروسيا، لانها عديمة الجدوى في اعطاء حل سريع وحاسم، ولا مناص يا اخوان دون الاستعانة بالولايات المتحدة الامريكية، والتجارب التى عشناها تشهد على ذلك.

     

    تحرير مدينة باريس في اغسطس 1944 بعد الإنزال الامريكي في (النورماندي) 

     

    دخول قوات التحالف بقيادة امريكا العاصمة الإيطالية (روما) بعد سقوط الدكتاتور (موسوليني) يونيو 1944

     

    2011: الذكرى العاشرة لتحريرالكويت من الغزو العراقي الغاشم

     

     

    *الدكتور محمد الهاشمي باحث خليجي                      

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحالة مرضية في العراق
    التالي نهايتي وذكريات «دلكش»
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz