Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»بين باريس والرياض “قلوب مليانة” واستقالة الحريري “واجهة”

    بين باريس والرياض “قلوب مليانة” واستقالة الحريري “واجهة”

    0
    بواسطة المركزية on 31 مايو 2018 الرئيسية

    ماكرون يوجه رسائل للمملكة بعد “انتكاسات” سياسية واقتصادية

     

    مساء الاثنين الماضي اطلق الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون موقفا كان له وقع المفاجأة على سامعيه في باريس كما في بيروت والرياض. “السعودية احتجزت رئيس حكومة لبنان سعد الحريري ولولا تدخل فرنسا لاندلعت الحرب الاهلية في لبنان”. الكلام الاول من نوعه فرنسيا، استدعى ردا سعوديا مباشرا نقلته وكالة “واس” عن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية اكد “ان ما ذكره الرئيس الفرنسي غير صحيح”، مذكّرا بأن المملكة، كانت ولا زالت تدعم استقرار وأمن لبنان وتدعم دولة الرئيس الحريري بالوسائل كافة”.

    لماذا قرر الرئيس هولاند الان ان “يبقّ البحصة” التي بقيت في فم الرئيس الحريري حتى اليوم ويفتح النار على المملكة التي تربطه بها علاقات وثيقة، وهي التي قال المصدر السعودي ان بلاده تتطلع للعمل مع الرئيس الفرنسي لمواجهة قوى الفوضى والدمار في المنطقة وعلى رأسها إيران وأدواتها؟

    اوساط فرنسية مطلعة تقول لـ”المركزية” ان موقف الرئيس الفرنسي، ولئن كانت استقالة الحريري محوره الاساس، بيد انه شأن فرنسي- سعودي محض لا دخل للبنان به، فهو التقط الفرصة ليوجه رسالة الى المملكة التي وصلتها اشارات فرنسية كثيرة لم يتلقفها المسؤولون السعوديون، كما انهم، بحسب المصادر، تجاهلوا مواقف فرنسا الاقليمية التي تصب في مصلحة سياسة الرياض والدور الذي تلعبه باريس سواء في الملف النووي الايراني او من خلال اعتراضها على تدخل طهران في شؤون دول المنطقة او بالضغط الذي تمارسه في اكثر من اتجاه، وقد افضى اخيرا الى صدور اصوات دولية تؤكد ضرورة خروج جميع المقاتلين غير السوريين من سوريا لانهاء الحرب.

    هذا في المواقف، اما في العلاقات فتستغرب فرنسا، وفق ما تكشف الاوساط، ان تكون حصتها من المشاريع السعودية 15 مليار دولار فقط، في حين تجاوزت الارقام مع الولايات المتحدة الاميركية  الـ600 مليار دولار و”الحبل على الجرار”. وفي معرض الاستغراب ايضا، تطرح باريس مسألة رفض السعودية التعامل مع شركة “اوداس” الفرنسية لشراء السلاح والتعاطي المباشر مع الحكومة، ما دفع الشركة الى اقفال مكاتبها في المملكة ووقف التعامل مع الرياض، بعدما جمدت الرياض تسديد فاتورة السلاح الذي طلبه لبنان من فرنسا من ضمن هبة المليارات الثلاثة التي الغيت نهائيا من دون تبرير، على رغم الاتفاق الموقع بين الدولتين على تصنيع السلاح، وابلاغ فرنسا وجوب اكمال التصنيع  من دون تسليمه الى لبنان بل اليها، لتضعه في مخازنها وتقرر لاحقا وجهته. الا انها تراجعت لاحقا عن قرارها وابلغت باريس وجوب وقف التصنيع.

    اما في السياسة فتأخذ فرنسا على السعودية عدم تجاوبها مع المبادرات التي اطلقتها في شأن ازمات منطقة الشرق الاوسط لا سيما تلك الهادفة الى اعادة العلاقات بين السعودية وايران الى سكة التواصل والحوار، لا بل انها عوض ذلك ابدت تشددا في الموضوع الايراني ورفضت كل الاقتراحات الفرنسية لفتح صفحة جديدة، على  رغم التصريحات الايرانية الداعية الى اقامة افضل العلاقات مع الجيران وتحديدا السعودية.

    مجمل هذه الخطوات والمواقف، تختم الاوساط، حملت الرئيس ماكرون على توجيه رسالة عبر الاعلام الفرنسي للرياض، علّها تتلقفها فتعيد قراءة سياستها وخطواتها في الاتجاه الصحيح.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقيمن… ما بعد الحديدة
    التالي الظلاميون.. يا شيخ ناصر
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz