Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»سقوط الحصن

    سقوط الحصن

    0
    بواسطة عمر حرقوص on 1 سبتمبر 2025 منبر الشفّاف
    • حينما وصل الجيش السوري إلى مداخل اليرزة، وقبل دخوله إلى وزارة الدفاع، توجه أحد الضباط اللبنانيين إلى زنزانة “الشيوعي” فرانسوا، ونصحه بعدم التعريف بنفسه أمام السوريين. غير أن فرانسوا، الذي تعرض لتعذيب شديد على يد “العونيين” بعد إطلاقه النار على ميشال عون ليلة 12 تشرين الأول 1990 لحظة صرخ (عون) من على منصة “قصر الشعب” في بعبدا: “يا شعب لبنان العظيم”، فضل أن يسلم نفسه إلى “الحلفاء” السوريين، على أمل أن يطلقوا سراحه.


    وصل العسكر السوري إلى السجن، وكان أول ما سألوه عنه هو فرانسوا، أخذوه سريعاً من المكان، وكان يتوقع أن ينقل إلى مبنى في وطى المصيطبة حيث مقر قيادة الحزب الشيوعي، غير أنّ سيارة المخابرات السورية مرّت في كورنيش المزرعة قرب “الوطى”، ثم اتجهت إلى “البوريفاج” في الرملة البيضاء. هناك، أدخلوه وبدأوا بتعذيبه لمعرفة الجهة التي أرسلته من الحزب الشيوعي للقيام بالعملية. وكان يردّد: “جورج حاوي.. جورج حاوي”، كما فعل من قبل مع عناصر المخابرات اللبنانية الذين عذبوه في قصر بعبدا، ثم في اليرزة، لاستخلاص أسماء المشاركين الآخرين في العملية، ومنهم الذين قرروا عدم إطلاق النار لحظة نطق ميشال عون جملته الشهيرة: “يا شعب لبنان العظيم”.

    في زنزانته، التقى فرانسوا بضباط من قيادة عون، أبرزهم العميد لويس خوري، رئيس مكتب قائد الجيش، والنقيب جورج يعقوب، والملازم أول غابي حمصي، والأهم بينهم جميعاً العميد فؤاد عون، العقل المفكر و”وزير خارجيته الفعلي” لدى عراق صدام حسين.

    عزلت المخابرات السورية فرانسوا عن العونيين، الذين نقل بعضهم إلى سجن المزة قرب دمشق، وتعرض للتعذيب والتحقيق المطول على يد “النبي يوسف”. حاول الحزب الشيوعي طوال ثلاثة أسابيع استعادة فرانسوا، وانتهت المساعي باتفاق يقضي بإطلاق سراحه بعد أن تُنسب عمليته بشكل مشترك إلى حزبي “البعث” و”الشيوعي”، ويُعلن ذلك في مؤتمر صحافي مشترك يحضره جورج حاوي وعبدالله الأمين، الأمين العام لحزب البعث التابع لسوريا في لبنان.

    هذا النص غير وارد في كتاب سقوط الحصن، رغم أنّه يروي فيه القليل عن فرانسوا وزنزانة “البوريفاج”. غير أنّ الكتاب يضم الكثير من المعلومات الموثقة عن سقوط “قائد حرب التحرير” وانتصار حافظ الأسد. الكاتب وقع في الخطأ ذاته الذي ارتكبه “العونيون”، حين اعتبر أن فرانسوا منتم إلى حزب البعث السوري.

    الكتاب توثيقي غني بالمعلومات، فهو يروي المجازر التي تعرّض لها جنود الجيش اللبناني بعد أسرهم، خصوصاً على يد عناصر الضابط السوري هاشم المعلا في ضهر الوحش. جيش ومناصرون تُركوا من قائدهم، الذي لم يصدق أن الجميع تخلى عنه حين رفض الانضمام إلى اتفاق الطائف لوقف الحرب الأهلية. اتجه إلى السفارة الفرنسية بعدما تركه الجميع، باستثناء جمهوره الذي كان يريد لجيش البلاد أن يحكم في مواجهة الاحتلال السوري. وقد صدق ذلك الجمهور وعود قائده، الذي تخلى عنهم عند أول هجوم حقيقي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفرنجية رفض لقاء وفد حزب الله
    التالي في اعتراض المفتي على البطريرك وسحب السلاح وحرية التخوين
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz