إستماع
Getting your Trinity Audio player ready...
|
سُمعت هذه الأقوالُ في الأنفاق، وفي “الحُسينيّات”، وفي بعض ضواحي المدينة المُعبِّرة عن الجو الشيعي في لبنان، وسط هجومٍ غير مسبوق من “الحزب” على شمال إسرائيل وسلسلة من هجمات جراحية وقاتلة شَنََتها إسرائيل:
روتين بري اليومي: التحدث مع “عاموس” (8 صباحاُ)، تجنب “رندة” (كلّ النهار)، ابتزاز نجيب (عند الحاجة)، الخِشية من “حسن” (كل الوقت)، الَّلعب بـ”جبران” (للتسلية)، تقاسُم “الغَلّة” مع “أبو خشبة” (بعد الظهر)، الثرثرة مع وليد (في آخر الليل)!
روتين نصرالله اليومي: انتظار اتصال من طهران، ممارسة الرياضة في مساحة 1م×1م، تعلم العِبريّة المتقدمة: ما حدا بيعرف شو ممكن يصير!
ّأصبح “النَفق” أصغر على “السِيِّد” لأنه زاد وزناً (“أكل هوا” من الـ 2006 “بينَصِّح” قد الشوكولاته)، وأقنعه بري أنه إذا توغل اكثر سوف يكتشف الغاز، و يسمون هذا الحقل الجديد: “كِرش ١” بدل من “كاريش٢”.
“السِيِّد” مُغتاظ لأنه قيل أن النَمل وبري وحدهم يُحتمل أن ينجوا بعد أي هجوم نووي! “وَرَاك وَرَاك” طُلِع أقوى من يا “واش يا واش”!
بِحَسَب ما ورَد، باعت “رندة” بري جميع شُقَقِها في “ميتشيغان” واشترت شُققاً في المتن وكسروان والبترون تحت إسم شركة: “نُهَجِّر ونُؤَجِّر”!
يُقال انه مقابل كل مخبأ للذخيرة يعثر عليه الإسرائيليون ويقصفونه، يحصل احدهم على أموال من شركة تأمين حُمصية إسمها “إم اللي عَلَّمكُن تِتخَبّوا”! منذ فترة، في المرفأ، تعاملوا مع شركة سورية اسمها “أم البراميل”!
قناة “المنار” تؤكد أن الجليل سقط، وأن “عماد مرمل” يبث من الإذاعة الاسرائيلية، وأن “ديما صادق” هربت ليلاً وتزوجت سراً من رئيس عصابة من”خندق الغميق”.”!”
ويؤكد ناصر قنديل أن إيران ضربت إسرائيل بالفعل، لكن الضربة كانت سريعة لدرجة أننا لم نشاهدها! ولا ينفي ذلك إلا الصهاينة وعملاؤهم. هجوم إيران السريع أبطأ من كذبة ناصر.
“قاسم قصير” قال إنه لم يرَ الهجوم، لكن من المحتمل جدًا أن يكون قد حصل لأنه حصل على معلومات من مصدر موثوق بأن “هيفا” ستُحيي حفلاً في “صَفَد” يوم الثلاثاء المقبل.
بدل “السلاحُ زينةُ الرِجال”، الشعار الجديدهو ” عم يِتصَيَّدونا مثل الحِجال”!