Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أبواب»رياضة دوليّة»محنا مقصة.. القانون الرياضي غير متعارض

    محنا مقصة.. القانون الرياضي غير متعارض

    0
    بواسطة د. محمد عبدالمحسن المقاطع on 12 يناير 2017 رياضة دوليّة
    (الصورة من جلسة فرض الحظر على الكويت في لوزان:  يبدو في الوسط السيد باتريك هيكي الذي اعتقلته شرطة البرازيل عارياً في الحمّام بتهمة المتاجرة غير المشروعة بالبطاقات)
    تذكرون قصة جحا التي كذب فيها على الناس مدعياً ان الملك اقام في قصره وليمة ودعا اليها جميع الناس، واخذوا يتسابقون الى قصر الملك، وكلما رأى جحا آخرين كرر عليهم الكذبة ذاتها، فشاع الامر في المدينة وتسابق الناس أملاً في اللحاق بالوليمة، ولما رأى جحا شدة تدافع الناس وتسابقهم صدق هو الآخر كذبته وسارع الى قصر الملك، فجحا «كذب كذبته وصدقها» كما نقول في المثل الكويتي. هذه هي الحال بالنسبة الى الشأن الرياضي، ومقولة ان تعارض القوانين الكويتية مع القوانين الدولية هو سبب ازمة الرياضة، فهذه هي الكذبة التي ألفها البعض وأشاعها ووضع بعض الترتيبات لاظهارها حقيقة، وبدأ الآن يروجها، فهذه كذبة قانونية كبيرة، ان كانت قد انطلت على البعض، فلا يمكن ان تنطلي على القانونيين، «ترى محنا مقصة تضحكون علينا بالجذب».
    والآن اسرد الحقيقة القانونية عشان تعرفون الجذبة الكبيرة، ومع تقديري واحترامي للاخ الدكتور محمد العفاسي، الذي هو اخ وزميل منذ اكثر من 32 سنة، فقد ضللوه بتلك الكذبة وبالمعلومات التي اعطيت له. واتمنى ان يتحقق من الامر قبل فوات الاوان، ويتابع السرد هنا ليعرف كيف تم تضليله. فالاتفاقيات الدولية تراعي بصورة صريحة الابعاد السيادية للدول، ولا تفرض عليها، في الاصل، اي احكام تتعارض مع تلك السيادة، بل تتيح المجال للتحفظات (اي استبعاد بعض الاحكام من السريان على الدول المتحفظة)، وتعطي اعفاءات زمنية وتترك خيارات واسعة لتبني المبادئ التي دعت اليها الاتفاقية، وفقا للنظام الدستوري والقانوني السائد في كل دولة من الدول، ووفق ما يصدر عنها من قوانين. ومن امثلة ذلك اتفاقية روما للجرائم الدولية التي تحفظت عليها الكويت بالنسبة الى حصانة رئيس الدولة، واتفاقية الاتصالات الدولية التي منحت كل دولة تبني احكامها بقوانينها الوطنية، واتفاقيات التجارة الدولية واتفاقية المكافحة التي منحت حق التحفظ والمهلة واصدار قوانين وطنية داخل كل دولة، وهكذا تتعدد الاجراءات والآليات.
    لكن الامر بالنسبة الى الرياضة اسهل وايسر، اذ ان المجال في اطار اتفاقيات المنظمات الدولية الاممية او الاهلية ذات الطابع التعاوني الاختياري مثل الاتفاقيات الاقتصادية والثقافية والرياضية والمهنية، ارحب واوسع من حيث المرونة وترك الامور للقوانين الوطنية وتعزيز مظاهر السيادة للدول الاعضاء. ولذا، فإن الاتحاد الدولي لكرة القدم ومن بعده اقحام اللجنة الاولمبية الدولية، لا شأن لهما في الاطار القانوني المنظم لقواعد واحكام الاتحادات والاندية الرياضية المحلية، التي تخضع لقوانينها المحلية، ولا يوجد مجال اساسا للحديث عن تعارض بين الاحكام، اذ ان المطلوب تبني القواعد والاحكام العامة للعبة والتقيد بشروط واجراءات المشاركة في المسابقات والبطولات الدولية، ولا شأن لهم في اسلوب واجراءات داخلية في كل دولة من حيث طريقة تكوين الاتحاد وانتخاباته وعدد اعضائه. ولذا، فإن من يدعي وجود هذا التعارض المصطنع عليه ان يأتينا بالنص والحكم والقرار القانوني الذي يدعيه، «ترى محنا مقصة تضحكون علينا بالجذب».
    اللهم إني بلغت
    dralmoqatei@almoqatei.net
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقارحل سلمان الحمود … لأنك طبقت القانون
    التالي   الحميدي السبيعي… من أين لك هذا؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz