Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»بعد 42 عاماً فضيحة : “حزب الله” فجّر مقر الحاكم الإسرائيلي في  صور عام 82
    جريمة تفجير مبنيى "دراكار" أزهقت حياة 58 جندياً فرنسياً بناءً على فتوى من الخميني الذي استضافته فرنسا حينما طرده صدام حسين من العراق: "إتقِ شر من أحسنت إليه".

    بعد 42 عاماً فضيحة : “حزب الله” فجّر مقر الحاكم الإسرائيلي في  صور عام 82

    0
    بواسطة المركزية on 26 يونيو 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية تقريراً جديداً كشف عن فضائح جديدة ترتبطُ بحادثة تفجير مقرّ الحاكم العسكري الإسرائيلي في مدينة صور – جنوب لبنان، يوم 11 تشرين الثاني عام 1982.

     

    وحينها، أدّى هذا التفجير إلى مقتل 76 إسرائيلياً جراء تدمير مباني المقر الإسرائيلي، كما قتل في المُقابل 15 مُعتقلاً لبنانيين كانوا داخل المبنى. كذلك، تمّ إجلاء 24 جريحاً من تحت الأنقاض، وجميعهم يحملون نُدوب الحادث.

    ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ “لبنان24” إنَّ لجنة التحقيق العسكرية الخاصة التي تمّ تشكيلها قبل نحو عام لإعادة النظر في “أسوأ كارثة” في تاريخ الجيش الإسرائيلي حتى يوم 7 تشرين الأول الماضي، قد انهت عملها وكتبت تقريرها المُوجز بشأن الحادثة.

    ووُصفت إستنتاجات اللجنة بـ”الدرامية والمثيرة”، وتُشير “يديعوت أحرونوت” إلى أن الخلاصات الناتجة عن التقرير ستُقدّم إلى رؤساء أجهزة الإستخبارات ومؤسسة الدفاع والحكومة الإسرائيلية، وبعدها إلى عائلات الضحايا.

    ونسفت نتائج التحقيقات الذريعة التي أطلقتها إسرائيل بشأن الحادثة والتي قالت إنها ناجم عن انفجار قوارير غاز داخل مطبخ المقر، مشيرة إلى أن الحادثة لم تكن بسبب الأمر المذكور، وأضافت: “ما حصل كان أول هجوم إنتحاري لحزب الله، ويقول تقرير التحقيق إن هناك نتائج مثيرة للقلق ليس فقط في ما يتعلق بأسباب التفجير، بل أيضاً في ما يتعلق بالتستر عليها وتكلفة هذا التستر”.

    وفي السياق، يقول دوف شفايتزر، وهو شخص أصيب بجروح خطيرة جرّء الإنفجار: “على الرغم من أن الهجوم حصل قبل 42 عاماً، إلا أن الجميع داخل المؤسسة الأمنية يعرفون حقيقة ما حصل جيداً، ويعرفون أن الكارثة كانت هجوماً. لقد تم السعي لدفن القضية، الأمر الذي يضر بذاكرة الجرحى وعائلات الضحايا. حان الآن وقت ظهور العدالة.. أنا حزين لأن والدي الذي توفي عام 2021 لم يعش ليشهد على لحظة ظهور الحقيقة”.

    ويقول تقرير “يديعوت أحرونوت” إنه خلال الساعات الأولى بعد الإنفجار، تم النظر إلى الحدث وتسجيله في كل مكان على أنه هجوم بسيارة مفخخة. وفي الساعة 07:26 مساء، تم تسجيل ذلك صراحة في مذكرات شعبة العمليات في هيئة الأركان العامة وما قيل هو التالي: بلاغ عن انفجار سيارة مفخخة بالقرب من المبنى الحكومي في صور، ونتيجة الانفجار انهار المبنى”.

    ووفق “يديعوت”، فإنَّ بعض المسؤولين قالوا إن الجيش الإسرائيلي فضّل تعريف الكارثة على أنها حادث يتعلق بانفجار اسطوانات الغاز الخاصة بالطهي، لأنه لولا ذلك لكان سيتم الحديث عن إهمالٍ جسيم في تأمين المبنى ضد التهديدات، وما حصل هو أن جهاز “الشاباك” تستّر على الأمر لأن نتيجة أخرى تعني أن خدمات الحماية قد فشلت”.

    وبحسب عضو كبير سابق آخر في الشاباك، “كان المبنى على بعد 70 متراً من الطريق ولم يكن هناك جدار حوله، بل سياج بحبل. إذا كانت هناك تحذيرات وكان هناك هجوم، فهذا إهمال إجرامي”.

    وتلفت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن هناك شخصين لبنانيين، شاهدا سيارة من نوع “بيجو” قادمة بسرعة باتجاه المبنى وبداخلها شاب، وتضيف: “وفقاً لهذين الشخصين، فإن السيارة انحرفت فجأة بشكل حاد ودخلت الشارع في الزاوية الشمالية الغربية للمبنى واصطدمت بالباب. وبعد ثوانٍ قليلة وقع انفجار عنيف أدى إلى إصابة أحد الشهود بحروق في وجهه. وبحسب ذلك الشاهد، فقد تم علاجه على يد طبيب من الصليب الأحمر، وعندما سمع منه عن السيارة نصحه بعدم الإفصاح عنها. إثر ذلك، تم تحديد موقع الطبيب من قبل وزارة الدفاع وأكد الرواية”.

    وتقول “يديعوت” أيضاً إنه تم بالفعل العثور على سيارة بيجو زرقاء فاتحة ضمن أنقاض المبنى، وقد حاول الجيش الإسرائيلي التحقق مما إذا كانت السيارة مصادرة من قبل الشاباك، لكن كل الإشارات إلى المنظمة لم تظهر شيئاً.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحين يرتقي الشهيد على طريق القدس
    التالي ما الفائدةُ مِنْ وجودِ المُثَقَّفينَ إذَاً؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz