سؤال لمحاميي الطرف الأغر.. والموالين لأشخاص على حساب الحقيقة «حسب وجهة نظرنا».. لماذا لا تتابعون ملف الرواية وقضية شكوى اللجنة الأولمبية الكويتية للاتحاد الدولي للرماية ونفيها أن تكون الرماية تحت مظلتها رغم قرار محكمة الاستئناف المؤيد لحجج الرماية، وهو ما حرمنا وبطلنا الديحاني من اكتمال فرحتنا بأول ذهبية في تاريخنا عندما لم يرفع علم الكويت رمزنا ولم يعزف النشيد الوطني..؟ ثم تمعنوا كيف ضمت الأولمبية الكويتية نادي البولينغ تحت مظلتها وحاربت الرماية.. أليس انتقاماً شخصياً أو قوانين بمكيالين؟!
أين أصحاب المناصب؟
إلى بعض نواب المجلس الا تعلمون أن ممثلي الكويت لديهم مناصب في التنظيمات الرياضية الدولية من مئة وفوق ومنهم من شكل علاقات ضاربة.. لماذا لم تستدعوهم وتسألوهم ماذا فعلوا للكويت وما هي مواقفهم وتصريحاتهم دفاعاً عن بلدهم.. ام ان القرار متخذ مع سبق الاصرار والترصد؟ ثم كيف يوقف رياضيونا عن تمثيل بلدهم،، ولا يتم توقيف اصحاب المناصب؟ نحن بانتظار أمانتكم!
الميثاق الأولمبي والأندية المنحلة
الميثاق الأولمبي ليس وليد الفترة الحالية بل هو موجود وتتطور واستحدث في التسعينات، سؤال آخر من 2002 إلى 2005 كان الشيخ فهد الجابر رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة ونائبه الشيخ طلال الفهد رئيس اللجنة الأولمبية، وفي تلك الفترة حلت 5 أندية وأطيحت مجالس إدارتها من قبل الهيئة «تدخل حكومي واضح» ولم تتحرك المنظمات الدولية؟ لانه باختصار لم يتجرأ أحد على الشكوى.
القبس