Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»دعونا نتمنَّ..!

    دعونا نتمنَّ..!

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 13 مايو 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

     

    ما سَنَتمنّاه ليسَ بالمستحيل ولا صعب التحقيق، وفترة السنوات الأربع المقبلة أكثر من كافية لتحقيقها، فجميعها أمنيات غالية على قلب كل مواطن ومواطنة يعشقون وطنهم، ولديهم قدر كاف من الفهم. ورجل الدولة هو الذي يفكر في مستقبل الاجيال المقبلة، ورجل السياسة هو الذي يفكر في الانتخابات المقبلة!!

    * * *

    أتمنى أن تستمر الحريات، ضمن القانون، فالجميع بحاجة لمعرفة مختلف الآراء في المجتمع.

    نتمنى أن نرى دولة قوية، كعهدها دائمًا، بتماسك أهلها، وتمسكها بقيادتها، وتعاون الطرفين لما فيه خير هذا الوطن الجميل.

    نتمنى القضاء على كل بؤر التطرف، المذهبي والقبلي، فقد كانت دائما المصدر الذي نهل منه المتخلف والمتشدد أفكاره.

    نتمنى أن نرى تدقيقا شاملا لأكبر قدر من ملفات المزورين والمزدوجين، وأن نشعر حقيقة بأننا نعيش في دولة يستحق الجميع الانتماء لها.

    نتمنى تطوير التعليم، بحيث يتم من خلاله خلق جيل يؤمن بالوطن وليس بالقبيلة ولا بالطائفة، يؤمن بعلم واحد وسلام وطني واحد وانتماء حقيقي واحد.

    نتمنى ملء الشواغر الإدارية، من خلال اتباع اختبارات الكفاءة والشروط المعتمدة لدى ديوان الخدمة المدنية، وأن يتزامن ذلك مع إطلاق عجلة المشاريع الإنمائية والإنشائية. وإقرار القرض الجامبو، أو تسييل استثمارات الدولة، لتمويل العجز في الموازنة العامة.

    نتمنى التوسع في الحريات الاجتماعية، وفتح البلاد، وتقليل التشدد غير المجدي والسماح بالاستمتاع بثقافة الآخر، وإبداعاته. فجميعها موجودة ومتوافرة ويراها المواطن ويستخدمها، وهي في متناول يده في كل مكان… إلا في وطنه، وهذا أمر مضحك!

    نتمنى التقليل من الغلو الديني، والجرعة الدينية في وسائل الإعلام، فكل تطرف يقابله تطرف آخر مساو له في القوة وفي السوء!

    نتمنى عدم السماح لمتطرفي المذاهب والأديان من الظهور على وسائل الإعلام، حتى الخارجي منها، إن كانت تتضمن إساءة للوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي.

    نتمنى إعطاء الوطن أهمية أعلى من الطائفة وأعلى من الانتماء الأسري أو القبلي، وأن يأتي على رأس أولوياتنا تمسكنا بقيادتنا، فهم رمز وحدتنا. فخلال الاحتلال البغيض كان الوطن هو الذي افتقدناه، وهو الذي كان يحمينا، وهو الذي كنا نحلم بالعودة له، وكان هدف العدو، في أول ساعات الغزو، القضاء على الرمز، لينجح في كسر ظهورنا. فالوطن والرمز هما اللذان حَميا وسيَحمِيان ويحفظان كرامتنا، وليست الأمور الأخرى، فالدين والمذهب والانتماء القبلي والأسري يبقيان معنا حتى الممات، ويذهبان أينما ذهبنا.

    نتمنى الانتهاء كليا من مشكلة المزورين والمزدوجين، ووضع حل نهائي لقضايا المقيمين بصورة غير قانونية.

    نتمنى مراجعة الفروقات الضخمة في رواتب موظفي الدولة، ومراجعة الدعوم، وترشيد الإنفاق، وإعادة النظر في أسعار الماء والكهرباء.

    نتمنى أن نرى انصهارا وطنيا أكبر، وقضاءً تاما على كل مظاهر التطرف، بكل أشكاله، خاصة غير الوطنية منها، فقد أهلكتنا التفرقة، وأتعبنا التشرذم، وهدّت الاستقطابات حيلنا.

    نتمنى منع الجمعيات الخيرية قاطبة من القيام بأية نشاطات خارجية، فهذه من بؤر الفساد العظيمة، وحصر موضوع المساعدات الإنسانية في جهات غير مسيسة دينيا، كالهلال الأحمر، وأية وكالات إغاثة، تؤسس تاليا.

    نتمنى رؤية مظاهر وإجراءات أمن أشد، في حدود القانون، ودون تعدٍّ على حريات الناس، من خلال تركيز الجهود ضد المخربين والإرهابيين، وضد سارقي الأموال العامة، سواء كانت ثروة سمكية أو كابلات، أو تيار كهربائي أو مياه أو أغطية المناهيل، وغيرها من جرائم الاتجار بالبشر.

    نتمنى منع الأحزاب الدينية من العمل، وأن يكون الولاء للوطن ولدستور الدولة والأمير، وليس لرموز دينية أو حزبية خارجية.

    نتمنى في النهاية أن نحصل على دستور عصري يشدد على الحريات وعلى الدولة المدنية، فلا خيار لنا بغير ذلك، وتجارب الأمم البعيدة والقريبة شاهدة أمامنا.

    وقبل كل ذلك، نتمنى أن يطول العمر بالقيادة، لتتمكن من القيام بكل الإصلاحات التي تنشدها، والتي يتمنى الجميع رؤيتها على أرض الواقع.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمخرجو السينما المصرية
    التالي بعد طرده من التيار، “أبو صعب” يخسر نيابة رئيس المجلس أيضا!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz