Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»السبب الذي لم يذكره بايدن لإعتقال الطلاب المعتصمين في الجامعات

    السبب الذي لم يذكره بايدن لإعتقال الطلاب المعتصمين في الجامعات

    1
    بواسطة غسان صليبي on 3 مايو 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    عملية تفكيك مخيمات الطلاب
    في الجامعات الاميركية
    جارية على قدم وساق
    وتم اعتقال حتى الآن
    ما يقارب ١٧٠٠ طالباً.

     

    في خطابه الاول
    بعد انتفاضة طلاب اميركا
    في جامعاتها من اجل غزة،
    وفي موازاة فض اعتصامات الطلاب،
    قال بايدن :”لسنا أمة استبدادية
    حيث نُسكت الناس او نقوم بسحق المعارضة ،
    لكننا لسنا دولة خارجة عن القانون،
    نحن مجتمع مدني
    ويجب على النظام أن يسود
    (انتظام الصفوف ومواعيد التخرج….)،
    لا مكان لخطاب الكراهية او العنف
    من اي نوع،
    أكان معاداة للسامية
    ام رهاب الإسلام
    او التمييز ضد الاميركيين العرب
    او الاميركيين الفلسطينيين.”

    التهمة الاولى للطلاب
    التي روّج لها الاسرائيليون
    والمتعاطفون معهم في اميركا،
    هي كالعادة معاداة السامية.

    لكن بايدن يذهب ابعد من ذلك
    في تعداده للأسباب التي دعت الدولة
    للتدخل لتفكيك المخيمات
    واعتقال الطلاب،
    ومن بينها معاداة السامية،
    وربما فَعلَ ذلك للتمويه
    عن السبب الرئيسي الذي لم يذكره.

    صحيح أن الطلاب طالبوا
    بوقف فوري لإطلاق النار في غزة،
    لكن ليس هذا ما ازعج الاسرائيليين
    وإدارة بايدن.

    ما إغاظهم
    هو الشعار الاساسي للطلاب
    اي “فلسطين حرة”،
    وهذا ما لا يريد
    لا بايدن ولا الاسرائيليون
    سَماعهُ.

    ليس فقط لأنّهُ إعتراف
    بإحتلال إسرائيل لفلسطين،
    بل لأنه يذكّر أيضا
    باحتلال الاميركيين لأمريكا
    وقتل وتهجير الشعوب الاصلية
    او ما يُعرف بالهنود الحمر.

    في أميركا تُعتَقل
    لأنك قلت “فلسطين حرة”،
    فذلك ابعد واشمل
    من شعار الدولتين،
    إذ انه يتكلم عن فلسطين
    ككيان وإسم وهوية،
    وعن حريتها وحرية شعبها،
    لا عن دولة منزوعة
    مقوّمات الاستقلال
    كما تريدها إسرائيل في حل الدولتين
    وكما يجري التسليم به
    من معظم باقي الدول.

    والشعار بصيغته
    ليس مطلباً فحسب،
    بل تأكيدا لحقيقة تاريخية
    ولمبادىء حرية الإنسان والشعوب،
    بغض النظر عن واقع الاحتلال اليوم

    من هنا
    خطورته القصوى
    في بلد يتباهى
    بإعتناقه هذه الحريات.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتركيز أميركي على إِبعاد الصين وروسيا عن أفغانستان!
    التالي أولويات اليابان ودبلوماسيتها الجديدة
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    د. نضال قلعجي
    د. نضال قلعجي
    1 سنة

    “فلسطين حرة” هذه هي السردية التي تم حقنها في أوردتنا وزرعها في أدمغتنا بنجاح عندما كنا صغارا.. وعندما كبرنا وقرأنا وبحثنا وجدنا ان هناك دولة اسمها إسرائيل معترف بها في الامم المتحدة وهي الجهة التي اعترفت بدولتي واعترفت بالعراق وسوريا ومصر والمغرب والجزائر والامارات العربية والسعودية والكويت.. ولا وجود لدولة مستقلة ذات سيادة اسمها فلسطين الا في عقول الثوريين!!

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz