Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»وهم صدام وناصر.. وأزمة أمة

    وهم صدام وناصر.. وأزمة أمة

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 30 أبريل 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    (نادي الديكتاتوريين: خروتشوف وناصر وأحمد بن بلا وعبد السلام عارف.. وعبد الحكيم عامر)

    *

     

     

     

    بقاء الوله والإعجاب بصدام وجمال في قلوب البعض لدينا، ولدى الكثيرين من العرب، خير مثال على أننا أمة عاطفية تغرم بالدكتاتور المستبد، وتصدق الشعارات والخطب، وتهفو أفئدتها للشعر والمدح، ولو كان صارخاً في كذبه، وتصدق الوعود ولو كانت فارغة، وتؤثر فيها الدعاية الحزبية حتى لو كانت تافهة، حتى المتعلم يصبح، في مثل هذه المواقف، مثالاً للإنسان البسيط، فبالرغم من مرور ما يقارب الستين عاماً على تمثيلية استقالة جمال عبدالناصر، إثر هزيمته الشخصية، وهزيمة نظامه المنكرة والمخجلة، والرهيبة في كل تبعاتها، عام 1967، أمام جيش دولة لا يزيد تعداد سكانها على أربعة ملايين بكثير، إلا أن كل تلك السنين لم تنسني حقيقة أنني بكيت وأنا أسمع، بسذاجة مفرطة، نبأ استقالته، فكم كنت جاهلاً، وربما لا أزال!

    * * *

    يقول الأستاذ فيليب بيداويد، السويسري، العراقي المولد:

    كان صدام غبياً منذ اليوم الأول، ما يواجهه العراق الآن من كوارث، يعود سببه لحماقته وسوء تقديراته وخطأ تفسيره لنوايا الغرب، وأمريكا بالذات. بسبب تهور وبطش صدام أصبح العراق يعاني، منذ أكثر من عشرين عاماً، من خراب وفساد، وسيستمر في معاناته لجيلين آخرين، على أقل تقدير، وكل ذلك بسبب إدارته الغبية، وإحاطة نفسه، كأي دكتاتور، بمجموعة من أنصاف المتعلمين والأغبياء، من نوعية Yes Sir!

    * * *

    صدرت قبل بضعة أشهر، عن دار «سيمون وشستر» العالمية، دراسة قيمة للكاتب البريطاني ألكس روول، الذي يتكلم العربية بطلاقة، ومن شدة إعجابي بالكتاب، وهذا ما شاركني فيه الزميل والصديق محمد الرميحي، فقد قررنا، وعدد آخر من الأصدقاء، الاتفاق مع دار نشر لبنانية لترجمة وطباعة وتوزيع الكتاب، ولو مجاناً، بغية نشر الوعي، وتبيان حقيقة نظام عبدالناصر ومدى الأضرار التي تسبب بها، ليس لوطنه فقط، على مدى 18 عاماً من الحكم العسكري الاستبدادي، الذي لا تزال مصر، بعد 54 عاماً، تدفع ثمنه، بل وتأثيره المخرب على دول عدة كلبنان وسوريا والعراق واليمن وليبيا.

    تبيّن لنا، بعد جهد كبير، أن المؤلف قام بالاتفاق مع دار نشر لبنانية على ترجمة الكتاب ونشره، وربما تواجه هذه الدار مشكلة مالية، فلا هي قادرة على إكمال الترجمة، ولا نحن قادرون على ترجمته.

    * * *

    كتاب روول We Are Your Soldiers أو «نحن جنودك»، لم يضف الكثير إلى ما كنت أعرفه عن ناصر، لكنه ساعدني في ترتيب قطع الجكسو Jigsaw لتصبح الصورة واضحة أمامي، وتفسير الكثير من الأمور، التي لم أكن أعرف خلفياتها، وما تسبب فيه ناصر من تخريب، سواء باسم العروبة والوحدة، أو باسم دول عدم الانحياز، وحروبه العبثية، وهذا ما كان متوقعاً من ضابط جيش، لم يتجاوز الـ35 من العمر، وتعليم متوسط، أن يقوم به، كحاكم مطلق لمصر؟

    يستطرد الكاتب، على مدى 340 صفحة، بالغوص في أحداث انقلاب 1952، واستيلاء ناصر على الحكم، وظروف الوحدة مع سوريا، وإطلاق يد عبدالحميد السراج، وزير داخلية «الإقليم الشمالي»، وحاكم سوريا الفعلي، الذي عبث بكامل مقدرات سوريا وكرامة شعبها، وكانت تلك بداية سقوطها في فخ الدكتاتورية، والتخلّف والخراب تالياً.

    كما يتطرق الباحث روول لدور عبدالناصر في تشجيع الانقلابات والاغتيالات في أكثر من دولة، وتورطه في حرب اليمن عام 1962، التي استنزفت مصر حتى العظم، ومتاجرته بالقضية الفلسطينية، وتقلّب مواقفه بين الملك حسين وعرفات، وصولاً إلى أحداث ما سمي بـ«أيلول الأسود» عام 1970.

    يتضمن الكتاب شرحاً مؤلماً لما حدث من اغتيالات في لبنان، وبتعليمات، أو بعلم، من عبدالناصر، سواء في حادثة اغتيال الصحافي اللامع كامل مروة، أو قتل المفكر ورئيس الحزب الشيوعي اللبناني فرج الله الحلو، الذي تعرّض لتعذيب رهيب قبل قتله، ولم تشفع تدخلات زعماء، مثل كاسترو ونهرو، في معرفة مصيره، أو حتى الاستدلال على جثته!

    الكتاب مليء بكم كبير من المعلومات، وجدير بالقراءة.. بالفعل.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقرأيي في أحداث غزة
    التالي وجهة نظر: مَن وراءَ الإحتجاجات ضدَّ حرب غزة وحالة الفوضى في جامعات أميركا؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz