Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»كم بات يشبهنا سعد الحريري

    كم بات يشبهنا سعد الحريري

    0
    بواسطة غسان صليبي on 17 فبراير 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    لم يشأ
    ان يقول كلمته
    لكنه مشى،
    “قل كلمتك وأمشِ”
    لم تعد تصلح لسعد الحريري،
    الذي صرّح انه سيبقى خارج السياسة.

    مثلنا مثله
    سعد الحريري،
    فنحن أيضا خارج السياسة،
    نحن المواطنون
    الذين لا حول لنا ولا قوة.

    بات يشبهنا
    سعد الحريري،
    فجميعنا مهزوم،
    حتى ان ملامح العجز تبدو عليه
    أكثر مما تبدو علينا،
    بلون وجهه المايل للإصفرار
    وعيونه الزائغة.

    اراد ان يعطي معنويات
    لمناصريه ولجمهوره،
    فطلب منهم أن يقولوا للجميع
    “أنكم عدتم الى الساحة،
    ومن دونكم ليس هناك بلد ماشي،
    نبض البلد هنا
    حافظوا على النبض.”

    ليس أكيدا
    ان نبضه لم يكن متقطعا
    وهو ينصح بالحفاظ على النبض،
    ليس أكيدا
    انه استطاع ان ينقل الى جمهوره
    هذه المعنويات،
    فعينه كانت على الورقة
    ولم يكن ينظر الى عيون الناس
    وهو الشرط الاول لتبادل المعنويات،
    كما انه طلب منهم هم
    ان يقولوا
    ما كان من المفترض
    ان يقوله هو
    من ان “من دونكم ليس هناك بلد ماشي”،
    وهو يقصد ان في غيابه هو وهم
    البلاد عرجاء.

    “كل شيء بوقته حلو”
    رددها مرارا،
    وهي تعني عمليا
    الاستسلام والانتظار
    حتى يحين وقت العودة السياسية،
    فسعد الحريري لم يعد يصنع السياسة
    وهو يعتقد أنه يستطيع ان يقطف ثمارها
    “في وقتها” الذي سيكون حلواً كما يتمنى،
    هو الذي ذاق طعم المرارة
    مرارا وتكرارا.

    ما قاله الحريري
    كان في ١٤ شباط،
    في حين انه في ١٣ شباط
    كان نصرالله يخطب ويصنع السياسة
    من الجنوب وبقوة السلاح،
    مستبقا ذكرى استشهاد الرئيس الحريري،
    الذي أُتهم أعضاء من “حزب الله” بإغتياله.

    حسن نصرالله تكلّم
    في “يوم الجريح”،
    وسعد الحريري تكلّم
    في “يوم القتيل”،
    وعلى الارجح ان سعد الحريري
    قد إتخذ قراره
    بأن يبقى جريحاً ولا يصبح قتيلاً،
    فيتذكره نصرالله
    في يوم الجريح
    ويتذكر هو اباه
    في يوم القتيل.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسؤال المليون دولار: هل السلطة الفلسطينية جادّة في “حلِّ الدولتين”؟
    التالي سياسة ” أصدقاء للجميع ولا أعداء لأحد”
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz