Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أوباما يعرض على طهران 50 مليار دولار فور توقيع الاتفاقية النووية

    أوباما يعرض على طهران 50 مليار دولار فور توقيع الاتفاقية النووية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 أبريل 2015 غير مصنف

    واشنطن – من حسين عبدالحسين

    في محاولة جديدة لإغراء الحكومة الإيرانية، عرضت واشنطن الإفراج عن 50 مليار دولار من أرصدة إيران المجمدة في مصارف حول العالم، فور توقيع مجموعة «5+1» وطهران اتفاقية نهائية حول ملف الأخيرة النووي.

    وتقدِّر واشنطن الأموال الإيرانية المجمدة، بسبب العقوبات الدولية المفروضة على طهران، بـ 140 مليار دولار، وفي حال الإفراج عن 50 ملياراً منها، فمن شأن ذلك ان يؤدي الى نمو فوري للناتج المحلي الإيراني بواقع 10 في المئة، وهذه قفزة من شأنها ان تنعش الاقتصاد الإيراني حتى قبل ان يتم رفع العقوبات الدولية بشكل رسمي.

    ويأتي الإغراء المالي الأميركي بعدما وصلت محادثات لوزان الى طريق مسدودة، بسبب إصرار إيران على رفع فوري وكامل لكل العقوبات المفروضة عليها، مع توقيع الوفود المفاوضة لاتفاقية نووية نهائية. لكن حتى مجموعة «5+1»، لا تتمتع بصلاحية رفع العقوبات بهذه الطريقة.

    ويقول الخبراء الاميركيون ان «السبيل الوحيد حتى ينظر مجلس الأمن بإمكانية رفع العقوبات التي فرضها في 8 قرارات على إيران بين 2006 و2012 هي ان يتسلم المجلس توصية من (وكالة الطاقة الذرية الدولية)، إذ إن كل واحد من القرارات الثمانية تم إقراره بعد شكوى من الوكالة حول عدم التعاون الإيراني».

    هذه العقبة في القانون الدولي لا يمكن تجاوزها باتفاقية سياسية، بل يحتاج مجلس الأمن الى افادة من الوكالة حول تعاون إيران، فيقوم إذ ذاك برفع العقوبات بقرار جديد تتم المصادقة عليه. لكن حتى تصدر الوكالة افادتها، عليها أولا الكشف على المواقع الإيرانية التي ترغب بزيارتها وأن تعقد مقابلات مع العلماء الذين تطلب رؤيتهم.

    وعلى مدى الأعوام الأخيرة، دأبت الوكالة الدولية على التأكيد على ان «إيران لا تتعاون، خصوصا لناحية إصرارها على اغلاق موقع بارشين العسكري»، حيث تعتقد الوكالة وأجهزة الاستخبارات العالمية ان «إيران قامت بتجارب تسليح نووية هناك». كذلك، تطالب الوكالة طهران بكشف «وسائل استخدام الرؤوس النووية»، أي برنامج إيران للصواريخ الباليستية.

    ولطالما عارضت طهران فتح أبواب «بارشين» امام المفتشين الدوليين، كما رفضت الكشف عن برنامجها الصاروخي. وحتى شهر فبراير الماضي، كانت السلطات الإيرانية ماتزال تقوم بما يعتقد الخبراء أنها «محاولات طمس آثار برنامج الأسلحة النووية في بارشين»، حسبما أظهرت صور الأقمار الاصطناعية التي نشرها «معهد العلوم والأمن الدولي»، ومقره واشنطن.

    ومن شأن أي تقرير يلمح الى قيام إيران بتجارب على برنامج تسليح نووية، ان يثير احراجا كبيرا للنظام الإيراني، الذي لطالما أصر مسؤولوه ان برنامجهم النووي سلمي، وان فتوى صادرة عن المرشد الأعلى علي خامنئي تحظر على الحكومة الإيرانية انتاج او اقتناء سلاح نووي.

    هكذا، تطالب إيران المجموعة الدولية برفع العقوبات، بغض النظر عن إفادات الوكالة الدولية، وهو أمر متعذر حسب قانون الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي.

    وكوسيلة لتجاوز هذه العقبة، أطل الرئيس الأميركي باراك أوباما عبر الاعلام الأميركي ليغدق الوعود على إيران بتحويلها الى زعيمة إقليمية، على حساب خصومها، خصوصا العرب، في حال وافقت على السماح للوكالة بالتفتيش بهدف رفع العقوبات. لكن القيادة الإيرانية تبدو رافضة ربط مستقبل رفع العقوبات بما قد تذكره الوكالة، وتصرّ على رفع «سياسي» فوري للعقوبات يحصل ساعة توقيع الاتفاقية.

    وفي محاولة أخرى لتجاوز عقبة الوكالة الدولية، وعد الوفد الأميركي الإيرانيين برفع العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من خارج مجلس الأمن فور توقيع الاتفاقية النهائية، ثم يمكن لإيران السماح للوكالة بالتفتيش. وبعد التفتيش والإفادة، يتم رفع العقوبات الدولية المتبقية في مجلس الأمن، وهذا السيناريو هو الذي أطلق عليه «رفع العقوبات على مراحل».

    وللزيادة في اغراء الإيرانيين، اقترح الاميركيون الافراج عن 50 مليار دولار إيرانية مجمدة، بصورة فورية، حتى توافق إيران على توقيع الاتفاقية النووية النهائية، ليصار بعد ذلك الى حصول التفتيش الدولي وتاليا رفع العقوبات في مجلس الأمن.

    لكن طهران تبدو متمسّكة حتى الساعة برفع «فوري وشامل» بغض النظر عن وكالة الطاقة، وهو أمر لا يبدو انه في متناول أوباما، حتى لو أراد ذلك، فقرارات مجموعة «5+1» يتم اتخاذها بالإجماع، ويمكن لأي دولة عضو نقض أي اتفاقية نهائية، وهو ما يصوّب الأنظار تجاه فرنسا، التي أعلنت مرارا انها لن تتراجع عن بند افادة وكالة الطاقة الدولية كشرط لرفع أي عقوبات في مجلس الأمن.

    ومع العقبات المتواصلة، لوّح أوباما بخيار الافراج عن 50 مليار دولار، وهو سيناريو سرّبته الإدارة الى أعضاء في الكونغرس، وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال» اول من كشف عنه. اما الرد الإيراني فيبدو، حتى الآن، التزام الصمت والإصرار على شرط الرفع الكامل والفوري، وهو شرط لا يبدو ان أوباما يعرف كيفية تجاوزه حتى الآن.

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالخليج: شيعة لبنان “يتسنّنون” وحزب الله يدرس خياراته
    التالي ميشال سماحة للمحكمة: تسلمت ١٧٠ ألف دولار ومتفجرات في مكتب علي مملوك

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.