Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الجيش الحر” يرفض التعاون مع “النصرة”: لا نريد سوريا قاعدة للجهاد

    “الجيش الحر” يرفض التعاون مع “النصرة”: لا نريد سوريا قاعدة للجهاد

    2
    بواسطة Sarah Akel on 15 أبريل 2015 غير مصنف

    وكالة الصحافة الفرنسية-
    اعلنت فصائل المعارضة المقاتلة ضد النظام في جنوب سوريا رفضها اي تعاون عسكري مع جبهة النصرة التي اضطرت اخيرا الى الانسحاب من معبر حدودي مع الاردن بضغط من هذه الفصائل.

    وقال عصام الريس، المتحدث الرسمي باسم الجبهة الجنوبية التي تضم مجموعة من الكتائب منضوية تحت لواء “الجيش الحر”، لوكالة فرانس برس عبر سكايب الاربعاء “نرفض كل اشكال التعاون مع جبهة النصرة لان السكوت عن تجاوزاتها وانتهاكاتها جعلها تتمادى اكثر. لم تكن يوما جزءا من غرفة عملياتنا ولم نتعاون معها سابقا حتى نتعاون معها اليوم”.

    واضاف “نريد من خلال موقفنا الذي اجتمعت عليه الفصائل ان نقول للسوريين ان ارتباط النصرة بتنظيم القاعدة أبعَد الثورة عن مسارها واهدافها. لا نريد ان تصبح سوريا قاعدة للجهاد او لتوسيع نفوذ دولة البغدادي“، في اشارة الى زعيم تنظيم الدولة الاسلامية ابو بكر البغدادي.

    ورفضت كتائب عدة منضوية في اطار الجبهة الجنوبية في اليومين الاخيرين أي تنسيق مع النصرة.

    وقال جيش اليرموك في بيان اصدره الاثنين ان “قيادته السياسية والعسكرية ترفض اي تقارب او تعاون سواء كان عسكرياً او فكريا مع جبهة النصرة او اي فكر تكفيري تتبناه اي جهة داخل الثورة السورية”.

    وتوترت العلاقة بين فصائل الجبهة الجنوبية ومقاتلي النصرة غداة السيطرة على معبر نصيب الحدودي مع الاردن مطلع الشهر الحالي وانسحاب القوات النظامية منه. وانسحب مقاتلو النصرة من المعبر بضغط من الكتائب المقاتلة، ثم من المنطقة المشتركة بين الحدود السورية والاردنية.

    ولم تشارك جبهة النصرة وفق مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن في التخطيط لعملية السيطرة على المعبر او المعارك التي سبقته، لكنها شاركت في اليوم الاخير في الهجوم الذي انتهى بالسيطرة على المعبر، ما خلق استياء كبيرا لدى مقاتلي الكتائب.

    وفي بيان ثان الاربعاء، اوضح جيش اليرموك، وهو من ابرز قوى المعارضة في الجبهة الجنوبية، ان موقفه جاء نتيجة “تصرفات جبهة النصرة بشكل عام وما حدث في معبر نصيب بشكل خاص، وذلك عندما قامت جبهة النصرة بالدخول الى المعبر بالقوة مستغلة انشغال مقاتلينا بتمشيط المعبر”.

    واوضح الريس من جهته ان “سكوت الفصائل في السابق عن انتهاكات النصرة كان مرتبطا بتركيز جهدها على المعركة الاهم وهي قتال النظام”.

    وقال “هذا ليس اعلان حرب”، مضيفا “لا نتمنى اي توتر ميداني ولا نريد ذلك لان معركتنا ليست مع النصرة”.

    وتضم جبهة النصرة في الجنوب وفق الريس، “مقاتلين سوريين مخدوعين من ابناء المنطقة وهم غير مؤدلجين لكنهم يقاتلون طمعا بالراتب”.

    ويتفوق مقاتلو المعارضة في الجنوب عدديا على مقاتلي النصرة الذين لا يشكلون، وفق الريس، الا 15 في المئة من مقاتلي الجبهة. ويبلغ عدد مقاتلي المعارضة 35 الفا منضوين في 30 فصيلا. لكن مقاتلي النصرة يتفوقون من ناحية التنظيم والتسليح، بحسب المرصد السوري.

    وشهدت الجبهة الجنوبية خلال الاشهر الاخيرة تصعيدا كبيرا في المعارك بين مقاتلي المعارضة وقوات النظام، في ظل تقدم واضح على الارض للمعارضة المسلحة في درعا وريف القنيطرة الشمالي. وتفيد تقارير ان جزءا من المقاتلين في الجنوب تدربوا في الاردن المجاور، فيما يستفيدون في المعركة من امدادات واسلحة تصلهم عبر الحدود الاردنية.

    وجيش اليرموك هو احد الفصائل التي تسلمت من واشنطن، صواريخ من طراز “تاو” مضادة للدروع. وساهمت هذه الصواريخ في تغيير الموازين الى حد ما في المعركة.

    وتصنف الولايات المتحدة مقاتلي المعارضة في جنوب البلاد بـ”المعتدلين”، لكنها تعبر باستمرار عن خشيتها من وقوع اسلحة اميركية في ايدي تنظيمات جهادية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمكنه بشر
    التالي بعد ٤٠ عاما… حرب لبنان ترتدّ على من رعاها
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    10 سنوات

    “الجيش الحر” يرفض التعاون مع “النصرة”: لا نريد سوريا قاعدة للجهاد
    هههههه مقاتلوا المعارضة بدون النصرة هم الاكثر عددا و رواتبهم ثلاثة اضعاف رواتب النصرة و تسليحهم احسن، لكن من هم في النصرة هم الاكثر اندفاعا في القتال. في البيت الواحد تجد الشقيق الكبير في الجيش الاول و وظيفته الى جانب الانضمام مع الجيش الاول ، تامين الاسرة ، بينما شقيقه الاصغر يقاتل مع النصرة و راتبه لا يكفيه ولا تذخيره كذلك . ولكن شقيقه الاكبر يقدم له الذخيرة و يدعو له بالتوفيق.وفي المعرك فان شقيقه الاكبر يركض خلفه للجمه.

    0
    View Replies (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz