Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»يتعيّن على عرب اسرائيل مقاطعة إنتخابات الكنيست

    يتعيّن على عرب اسرائيل مقاطعة إنتخابات الكنيست

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 ديسمبر 2014 غير مصنف

    مرة أخرى نجد أنفسنا في ذروة حمى الانتخابات في دولة “القومية” اليهودية، دولة تعتبر أن اليهودي فيها يأتي “فوق الجميع”. ولديّ أخبار سيئة للثنائي السياسي الجديد هيرتسوغ [زعيم حزب العمل] وليفني. ففي رأيي أنه إذا لم يغير هذا المعسكر الذي يتطلع إلى الوصول للسلطة برنامج عمله السياسي، فإن بنيامين نتنياهو واليمين يستطيعون النوم بسلام من دون قلق.

    في أوقات متباعدة أتلقى اتصالاً هاتفياً من أحد السياسيين بعد مقال ما نشرته في هذه الصحيفة. وقد جرى حديث من هذا النوع قبل الانتخابات الماضية في أعقاب مقال دعوت فيه المواطنين العرب إلى مقاطعة الانتخابات. وهذا الحديث لم يكن مع سياسي عربي بل هو تحديداً مع شخص يهودي.

    فقد اتصلت بي تسيبي ليفني زعيمة حزب “هتنوعا” [الحركة] آنذاك، وقالت لي إنها غالباً ما توافقني على آرائي لكنها تختلف معي في تلك المرة، وأضافت “هذه المرة من المهم جداً المشاركة في التصويت من أجل انتخاب حكومة أخرى ورئيس حكومة آخر”.

    والنهاية معروفة، فقد أصبحت ليفني عضواً في الحكومة، وظلت في حضن نتنياهو الدافىء إلى أن قرر طردها خارجاً وسارع إلى إعلام المجتمع الإسرائيلي بذلك في مؤتمر صحافي.

    وبذلك يكون الكلام الذي قلته لتسيبي ليفني آنذاك صحيحاً اليوم أضعافاً مضاعفة. فما دام الحكم في إسرائيل قائماً على النقاء اليهودي، فليس للعرب ما يبحثون عنه في الكنيست. وأعضاء الكنيست العرب يُستخدمون كورقة توت من أجل ستر عورة الأبرتهايد الإسرائيلي، لذا يتعين على جميع المواطنين العرب مقاطعة الانتخابات.

    صحيح أن عدداً من السياسيين العرب الشعبويين سارعوا إلى الادعاء بعد رفع نسبة الحسم أن هذا القرار يستهدف قطع الطريق أمام العرب إلى الكنيست، لكن هذه حجة حمقاء، لأن الأعضاء العرب في الكنيست معزولون منذ زمن طويل، فلا أحد يأخذهم في اعتباره، وهم لم يشكلوا يوماً جزءاً من أي ائتلاف، ولم يكونوا شركاء في السلطة ولم يتولوا مهمة تنفيذية.

    ويجب أن يكون قادة الدولة الصهيونية أغبياء بالكامل كي يتخلوا عن الخدمة القيمة التي يقدمها لهم أعضاء الكنيست العرب مقابل ثمن زهيد. فمشاركة العرب في الانتخابات تستخدمها إسرائيل مثل حبة دواء كاذب من أجل تهدئة الجمهور العربي المحشور في الزاوية على جميع الأصعدة، ومن أجل إظهار إسرائيل على الساحة الدولية كدولة ديمقراطية تمنح مواطنيها العرب مقاعد في البرلمان وتعطيهم إمكانية إسماع أصواتهم.

    يتحدث العرب في الكنيست إلى جدران صماء. والصرخة الحقيقية للمواطنين العرب يمكن سماعها فقط خارج هذه الجدران، وينبغي التوجه إلى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية للمطالبة بالحماية من المعاملة السيئة التي تمارسها السلطة الأثنية حيال السكان العرب في إسرائيل.

    وبالتأكيد، فإن تأثير الاستنجاد بالمجتمع الدولي أكبر بكثير. لذا يجب أن نقول بصورة واضحة إنه إذا لم يغير زعماء الأغلبية “القومية” لهجتهم ومضمون تفكيرهم، فإن 20 % من سكان الدولة [من العرب] سيظلون مبعدين عن أروقة الحكم، وليس لهم بالتالي ما يبحثون عنه في الكنيست. والفتات الذي يحصل عليه المواطن العربي سيحصل عليه من دون الأعضاء العرب. فهذه مصلحة واضحة للحكم. وإذا أصر العرب برغم هذا كله على المشاركة في هذه اللعبة المكشوفة،

    فقد حان الوقت كي يحاسب ممثلوهم جميع الذين يتطلعون إلى تكليفهم بتشكيل الحكومة. فقد سُمع يتسحاق هرتسوغ في الفترة الأخيرة يتحدث عن إمكانية تأليف حكومة تدعمها الأحزاب العربية، بالطبع من الخارج.

    يتعين علينا أن نقول للثنائي الجديد هيرتسوغ وتسيبي إن وقت هذه الألاعيب انتهى. ويجب أن نوضح لهما بصورة قاطعة أنه لن تكون هناك كتلة مانعة، وكل من لا يأخذ حزباً عربياً أو حزباً عربياً – يهودياً في حساباته الائتلافية، فإنه يعلن بذلك أن لا فرق بينه وبين سائر العنصريين في الوسط وفي اليمين على اختلاف مشاربهم.

    * سلمان مصالحة، محلل سياسي

    “هآرتس”

    ساتل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهذا سليماني أم روحاني: صمود الشعب السوري درس في المقاومة
    التالي المؤامرة!: “تمويل عربي-فارسي” و”يساري” ضد “الراعي”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مع نتنياهو ضد التهديد الإيراني، وضدَّهُ بشدة عندما يُدمّر غزة
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.