Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»حزب الله والدولة: بداية مصالحة شاملة؟

    حزب الله والدولة: بداية مصالحة شاملة؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 سبتمبر 2013 غير مصنف

    قبل ايام ادّعى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر على مجهول في تفجير سيارة مفخّخة في منطقة الرويس في 15 آب الماضي، ما أدى الى مقتل 25 شخصاً وجرح عشرات آخرين.
وكان التحقيق الأولي الذي أجرته مديرية المخابرات في الجيش اللبناني لم يتوصل الى كشف هوية الفاعلين. لكنّ الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله اكد في خطابه المتلفز الأخير ان حزبه توصل الى كشف هوية هؤلاء، وانهم ينتمون “الى فصيل في المعارضة السورية”، وان السيارة التي جرى تفجيرها “اتت من سورية”.

    بالتأكيد فإن حزب الله لن يبخل في تقديم ما لديه من تحقيقات اجراها واوصلته الى تحديد هوية المنفذين الى القضاء العسكري. علما ان السؤال يبقى مشروعا حول سبب عدم تقديم هذه المعلومات، المؤكدة لدى حزب الله، الى المحكمة العسكرية، قبل ادعائها على مجهول. علما ان هذه المحكمة كانت ادعت ايضا على مجهول في قضية تفجير بئرالعبد، رغم المعلومات التي تداولتها اوساط حزب الله في وسائل اعلام شتى عن كشف منفذيها، ومنها ان بعضهم من مخيم برج البراجنة، وان السيارة التي انفجرت خرجت من المخيم.

    بل على العكس، ورغم كل ما تم تداولته أوساط الحزب، لم تصدر عن المحكمة العسكرية او مفوض الحكومة فيها اي اشارة تدل على تطور في كشف هوية المنفذين. هذا بخلاف تفجيري طرابلس، حيث تمّ الادعاء على متهمين، وكانت تحقيقات فرع المعلومات في قوى الامن الداخلي توصلت الى تسمية ضباط سوريين متورطين، بحسب التحقيقات، في هذين التفجيرين.

    الايام المقبلة ستظهر مدى جدية المعلومات المتوفرة لدى حزب الله، بعد ان يقدم ما لديه الى المحكمة العسكرية. ورغم ان بعض المصادر الامنية تستبعد حصول تطور على صعيد كشف التحقيقات في تفجيري الرويس وبئر العبد، كما حصل في طرابلس، إلا انها تتوقع طيّ الملف بكلمة السيد نصرالله التي خلص فيها الى ان “فصيلا من المعارضة السورية نفذ تفجير الرويس”، من دون ان تعرف لا الاسماء ولا هوية الجهة التي ارسلتهم.

    اهم ما في النتيجة ان حزب الله قد تأكد، بناء على ما قاله السيد نصرالله، ان “لا متفجرة الرويس ولا متفجرة بئر العبد خرجتا من مخيم برج البراجنة”. فالثابت لدى حزب الله، وما تسرب عن تحقيقات فرع المعلومات، ان متفجرة الرويس مصدرها سورية. لكن الاول يقول ان “مصدرها المعارضة” والثاني يشير الى ان مرسلها “ضابط في جيش النظام”.
    أياً يكن، فإن احتمال تكرار التفجيرات سيظل وارداً في الضاحية الجنوبية او سواها من المناطق اللبنانية، ما دام مدبرو التفجيرات، سواء في النظام السوري، او في جهات معارضة له، هم على قيد القتال والمواجهة وليس هناك ما يظهر ان الفاعل لن يكرر فعلته. اللهم الا اذا كانت الاجراءات الامنية التي قام بها حزب الله في الضاحية الجنوبية قد حالت دون تكرارها.

    وبعد تولي القوة الامنية الرسمية هذه المهمة عن حزب الله في الضاحية لم تنتفِ المخاطر ولا يعني هي زادت. لكن الاهم من ذلك كله ان حزب الله بات مقتنعا، نظرياً، بقدرة الدولة على حماية الضاحية، وبات واثقا بقدرتها. تلك الدولة التي هو احد ابرز مكوناتها التشريعية والتنفيذية منذ سنوات.

    فمستوى وحجم المطالبة الكبيران، خلال الاسبوعين الماضيين، من قبله، بضرورة قيام اجهزة الدولة بدورها الامني في الضاحية، يكشفان ان هذا الخيار هو الاكثر امناً له ولابناء الضاحية. وبهذا المعنى يكتسب انتشار القوى الامنية الاخير في الضاحية، رغم كل التساؤلات والتشكيك المشروع، أهمية استثنائية. فكلما ازدادت المخاطر على حزب الله والمجتمع، صار حضور الدولة مطلبا ملحا له ولجمهوره، حتى لو كانت تلك الدولة هي نفسها التي قال فيها، هو نفسه، منذ تأسيسه، ما لم يقله مالك في الخمر. فهو صاحب المقولات التالية:

    • الدولة ليست قادرة على حماية “الاهل” لذا انا سأحميهم.

    • الدولة ليست قادرة على المقاومة لهذا انا سأقاوم.

    • الدولة ليست قادرة على حماية سورية لذا أنا سأحميها.

    هذا ما يقوله حزب الله دائما لتسويغ دوره الامني والعسكري. لكن أخيرا أقرّ حزب الله أنّ الدولة قادرة على حماية “الاهل”. ولهذا السبب احتفى بتخلّيه عن اجراءاته الامنية لتتولى الدولة المهمة. فهل هذه القناعة بقدرة الدولة على تولي الامن في الضاحية، توفر بداية قناعات جديدة لدى حزب الله حيال دور الدولة في ادارة المقاومة والعلاقة مع سورية؟

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعلى باب حارة الأرمن في القدس..!!
    التالي 14 آذار: تصريف الاعمال افضل من ثلث معطّل

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.