من هو الشاب حليق الرأس الذي كان يقف خلف “الحاج” قاسم سليماني كظلّه في “مجلس عزاء” بوالدته في مقر قيادة
الحرس الثوري؟ وقد تحوّل مجلس العزاء إلى استعراض لنفوذ سليماني داخل إيران نفسها، حيث لم يتخلّف أي سياسي أو عسكري عن تقديم التعازي، أو في العراق ولبنان وغزة وفلسطين!
حسب “وول ستريت جورنال” فالشاب الذي يربي ذقناً صغيرة كان، بين حين وآخر، يطبع قبلات على كتفي قاسم سليماني ويتهامس معه إلى درجة أثارت فضول الشخصيات العربية والإيرانية التي جاءت لتقديم التعازي (والولاء) لسليماني.
وبعد أن اعتقد الجميع أن الشاب هو إبن قاسم سليماني، فقد تبيّن أن الشاب ليس إبن قاسم سليماني بل إنه “جهاد مغنية”، إبن عماد مغنية، الذي تم اغتياله في دمشق في العام ٢٠٠٨.
ونقلت وكالة فارس أن سليماني يعتبره “مثل إبنه”.
وكان المراقبون قد لاحظوا أن عمدة طهران، محمد طاهر قاليباف، كان يتقبل التعازي إلى جانب قاسم سليماني، وهذا طبيعي لأن سليماني دعا لانتخابه في انتخابات الرئاسة الأخيرة.
السؤال الآن هو: هل ينتقل قاسم سليماني إلى قيادة الحرس الثوري محل محمد علي جعفري كما توحي الريبورتاجات المصورة للوكالات الإيرانية التي باتت، منذ مدة، تبرز صور سليماني على حساب رئيسه جعفري؟ “لعبة الصور” الإيرانية تذكّر بصور المكتب السياسي للإتحاد السوفياتي المندثر في ذكرى ثورة أكتوبر المندثرة هي الأخرى!
الشاب حليق الرأس خلف قاسم سليماني هو.. إبن عماد مغنية!
Hey Centurion
where r you from ?
r u christian ?
.
so i tell u what did Christianity did
or if your american or European so i will tell yo what those people did
الشاب حليق الرأس خلف قاسم سليماني هو.. إبن عماد مغنية!
ما يكون عشيره، بزواج متعة. مين بيَعرِف؟
الشاب حليق الرأس خلف قاسم سليماني هو.. إبن عماد مغنية!
What a load of Low Life (SAFIL) rubbish you Muslims are. You all have no intellect, no honour and no decency, not one of you. You are just as bad as the Jews, if not worse., at least the Jews stick together and help each othe, all you Muslims do, is kill and murder and steal.