Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»عميل الموساد المُنتَحِر “بن زيغيير” كشف “الحمصي” و”عواضة” لحزب الله

    عميل الموساد المُنتَحِر “بن زيغيير” كشف “الحمصي” و”عواضة” لحزب الله

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 مارس 2013 غير مصنف

    نقلت جريدة “هآرتس” الإسرائيلية اليوم أن عميل “الموساد” المزعوم “بن زيغيير”، المعروف بإسم “السجين إكس”، كان قد أعطى حزب الله معلومات حسّاسة سمحت باعتقال لبنانيين يتعاملان مع جهاز الأمن الإسرائيلي. واستندت “هأرتس” إلى معلومات ستنشرها “دير شبيغل” غداً الإثنين.

    وحسب “هآرتس”، فإن “بن زيغيير” الذي انتحر في سجنه الإنفرادي، نجح في إيصال إسمي لبنانيين كانا يعملان في خدمة “الموساد”، هما “زياد الحمصي” و”مصطفى علي عواضة” (قالت عنه جريدة “الأخبار”: “العميل مصطفى عواضة الذي أوقف في النبطية قبل نحو أسبوعين هو الأخطر بين العملاء الموقوفين، وقد كان اقترب جداً من بناء شبكة علاقات متينة مع قيادات في حزب الله”)
    اللذين اعتقلا في مايو ٢٠٠٩، وحُكم عليهما بالسجن لمدد طويلة”.

    وحسب تحقيق داخلي (إسرائيلي) حصلت “دير شبيغل” على نسخة منه، فإن “بن زيغيير” يُوصّف بأنه “أكبر خائن إسرائيلي”، ويعرض التقرير كيفية تحوّله “من صهيوني إلى منشق”.

    وتورد “دير شبيغل” في مقالها غير المنشور بعد أن “الموساد” قام بتجنيد “بن زيغيير” في العام ٢٠٠٣ وكلّفه بالعمل مع شركات أوروبية تتعامل مع إيران وسوريا. ولكن “الموساد” لم يكن مرتاحاً إلى عمله، فأمره بالعودة إلى إسرائيل في العام ٢٠٠٧. واستقال “بن زيغيير” من “الموساد” في العام ٢٠٠٨ وعاد إلى بلده الأصلي، “ملبورن” بأوستراليا.

    واعتقل “بن زيغيير” في فبراير ٢٠١٠ ووجهت له تُهم أمنية لم يتم الكشف عنها. وخلص تحقيق قضائي إسرائيلي لاحق إلى أنه انتحر شنقاً في زنزانته في ١٥ ديسمبر ٢٠١٠. وكان عمره ٣٤ سنة حينما انتحر، وهو والد لطفلين.
    وكان قد هاجر إلى إسرائيل في التسعينات، والتحق بالجيش الإسرائيلي.

    وقد أكّد وزير خارجية أوستراليا، “بوب كار”، في مطلع مارس ولأول مرة أن “بن زيغيير” كان يعمل لصالح الحكومة الإسرائيلية من دون أن يسمّي “الموساد”. ولكنه تساءل عن كيفية انتحاره رغم المراقبة الشديدة المفروضة عليه.

    ومن جهتها، ما تزال حكومة إسرائيل تفرض حظراً على معظم تفاصيل قضيته.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبارانويا الخوف والتعصب سوف تقضي على الوطن
    التالي تفجير جامع الإيمان: اسألوا من كان بها خبيراً!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.