Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بين قانون الـ٦٠ و”الأرثوذكسي”: خلافات ١٤ آذار نار تحت الرماد

    بين قانون الـ٦٠ و”الأرثوذكسي”: خلافات ١٤ آذار نار تحت الرماد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 فبراير 2013 غير مصنف


    السؤال الذي يبدو أن قوى ١٤ آذار المسيحية لم تعد تطرحه هو التالي: ما الأفضل؟ أن يفوز عون وحزب الله بأغلبية نيابية، أم أن يحافظ جنبلاط على كتلته وتفوز ١٤ آذار بالاغلبية؟

    أين هو “الخطر الوطني” أو “الخطر على المسيحيين” إذا لعب السيد وليد جنبلاط دوراً وازناً في مجلس النواب المقبل؟

    ما نخشاه هو أن المنطق الذي انزلقت إليه القوات والكتائب سيعيد الإعتبار إلى ميشال عون وحزب الله في لحظة سقوطهما المدوي!

    أليس كافياً أنه أعيد الإعتبار لـ”المدعو إيلي الفرزلي”؟

    الشفاف

    *

    أعربت مصادر سياسية لبنانية عن اعتقادها بأن الخلاف داخل قوى 14 آذار سوف يستعر من جديد، قبل ان يلتئم الجرح الذي نتج عن تبني القوات اللبنانية وحزب الكتائب مشروع ما يسمى “قانون اللقاء الارثوذكسي” للانتخابات النيابية المقبلة.

    المصادر نقلت عن القوات اللبنانية قولها ان ما يجري سواء على صعيد الحلفاء او الخصوم هو محاولات لكسب الوقت وصولا الى التاسع من آذار الموعد الدستوري لدعوة الهيئات الناخبة.

    وتضيف ان المطروح امام المجلس النيابي حاليا هو مشروع “قانون اللقاء الارثوذكسي” الذي حاز على تصويت اللجان النيابية المشتركة، دون سواه من القوانين، مشيرة في الوقت نفسه انه ما لم يتم التصويت على الارثوذكسي، فإن الانتخابت سوف تجري وفق القانون النافذ، وهذا ما لم ولن يقبل به الجانب المسيحي.

    وتضيف المصادر، ان القوات اقـرت بتسرعها في التصويت على “قانون اللقاء الارثوذكسي” في اللجان المشتركة، من دون ان تمنح تيار المستقبل فرصة 24 ساعة لبحث إمكان التوصل الى صيغة قانون توافقي، ولكنها تضيف انه مضى أكثر من عشرة ايام على هذه الموافقة من دون ان يخرج هذا القانون الى العلن.

    وتشير المصادر الى ان تأخير الموافقة على قانون اللقاء الارثوذكسي بهذا المعنى، لم تكن لتقدم إي إضافة، خصوصا ان رئيس المجلس النيابي نبيه بري أرجأ التصويت على القانون الذي اقرته اللجان المشتركة، مفسحا في المجال امام الخروج بقانون توافقي يسعى تيار المستقبل الى انضاجه مع الحزب التقدمي الاشتراكي.

    ولكن بعد انقضاء عشرة ايام على التصويت، ما زال الوضع يراوح مكانه، حيث يبدو ان المستقبل لم يستطع اقناع جنبلاط بأي صيغة جديدة لقانون انتخابي يرضي جنبلاط والمسيحيين على حد سواء. بل على العكس من ذلك، تشير المصادر الى ان جنبلاط أعلن عن “دفن” مشروع قانون اللقاء الارثوذكسي، مبديا لا مبالاة بما يريده شركاء تيار المستقبل في الجانب المسيحي، ومن دون ان يقدم اي تنازل لمصلحة التوافق على قانون انتخابي جديد.

    وتشير المصادر، نقلا عن القوات اللبنانية، ان الوقت يداهم والمهلة للتوافق على قانون اصبجت محدودة وان هذا الوضع تسبب باحراج كبير للرئيس نبيه بري الذي رفض قانون اللقاء الارثوذكسي، عن حسن نية او عن سوء نية على حد سواء. إلا أن احدا لم يبادر الى الاستفادة من موقف بري، ليطرح مشروعا جديدا للانتخابات بامكانه الخروج من ادراج المجلس النيابي بموافقة اغلبية نيابية.

    وتضيف المصادر ان وضع المراوحة يهدف الى حشر القوات اللبنانية والكتائب، واعطاء الانطباع بأن جنبلاط كسب جولة قانون الانتخابات بالعودة الى القانون النافذ، وهذا ما لن يقبل به الجانب المسيحي على الاطلاق. خصوصا ان كل ما يطرحه جنبلاط يشمل الدوائر التي تخرج عن سيطرته، ويتضمن المحافظة على نفوذه في الشوف وعاليه، ومساعدته لمد نفوذه الى اقضية أخرى. وإلا فهو لن يوافق على اي صيغة لقانون انتخابي معتبرا ان وجود كتلة وسطية وازنة برئاسته بالاتفاق مع الرئيس ميشال سليمان يشكل صمام امان في البلاد.


    وتضيف المصادر نقلا عن القوات اللبنانية ان هذا الامر سيضع جميع القوى السياسية في التاسع من الجاري امام خيارين: اما العودة الى القانون النافذ، واما التصويت على قانون اللقاء الارثوذكس
    ي. خصوصا ان ما طرحه الجنرال عون وامين عام حزب الله بجعل لبنان دائرة انتخابية واحدة وفقا لقانون النسبية لا يشكل مشروع قانون ليتم طرحه على المجلس النيابي لان هذا الاقتراح لم يأخذ طريقه القانوني لا الى اللجان ولا الى سواها.

    وانطلاقا مما سبق ترى المصادر ان القوات والكتائب سيصوتان الى جانب قانون اللقاء الارثوذكسي، لرفضهما المطلق العودة الى القانون السابق، ومبدأ استجداء مقاعد نيابية من جنبلاط او من المستقبل على حد سواء.

    وهذا الامر سيشكل القشة التي ستقصم ظهر بعير قوى 14 آذار، مشيرة الى ان الحل يتمثل في الخروج بصيغة قانون بالاتفاق بين تيار المستقبل والنائب وليد جنبلاط تضمن اكبر نسبة من التمثيل المسيحي قبل فوات الأوان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأحدث مقاتلة روسية خفيفة: ٣٦ “ياك-١٣٠” للأسد
    التالي عقل الحزب و”عقلاء صيدا”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.