هل تنازل سلاح الطيران الروسي عن الدفعة الأولى من طائرات “ياك-١٣٠”، التي كان مقرّراً أن يبدأ بتسلّمها ابتداءً من السنة الحالية، لصالح طيران الأسد؟
فحسب جريدة “الكنار أنشينيه” الفرنسية، كشفت الإستخبارات الفرنسية والأميركية والبريطانية وصول شحنة جديدة من المعدات العسكرية الروسية لنظام الأسد. هي عبارة عن ٣٦ طائرة “ياك-١٣٠”، بدأ وصولها عبر مرفأ “طرطوس”.
طائرات “ياك-١٣٠” هي أصلاً طائرات تدريب واستطلاع وطائرة هجوم خفيفة، تم تحويلها إلى طائرات مقاتلة. وهي تشكل أداة مثالية لـ”مكافحة التمرّد” لأنها قدرتها على المناورة تفوق قدرات مقاتلات “الميغ” و”السوخوي” التي استخدمها النظام حتى الآن لقصف المدن السورية.
وتضيف الجريدة الفرنسية أن طائرات “ياك-١٣٠” التي تمّ تجهيزها بمدفع رشاش تستطيع أن تحمل ٣ أطنان من الذخائر، بينها قنابل وصواريخ، تحت جناحيها.
كما أنها تستطيع التحليق والقصف من ارتفاع ١٢٠٠٠ متر.
وتشير مصادر حلف الأطلسي أن “ياك-١٣٠” هي أحدث الطائرات الروسية من هذا النوع وهي قادرة على محاكاة أحدث الطائرات المقاتلة الروسية بما فيها مقاتلات “الجيل الرابع”، وكذلك الـ”سوخوي تي-٥٠” الخفية، وهي مقاتلة من “الجيل الخامس” يقوم الروس بتطويرها الآن.
ما يثير الدهشة هو أن سلاح الجو الروسي تسلّم النموذج الأول منها في أكتوبر ٢٠١٢، أي قبل ٥ أشهر، مما قد يعني أن الروس سيعطون سوريا الدفعات التي كانت مخصصة للطيران الروسي نفسه.
وسؤال آخر محيّر: من دفع ثمن هذه المقاتلات الحديثة؟ سوريا نفسها، أم إيران؟
أحدث مقاتلة روسية خفيفة: ٣٦ “ياك-١٣٠” للأسد
هي طائرة تدريب في الأصل سهلة القيادة ومجهزة بأحدث وسائل إلكترونية تسهل على الطيار قيادتها وإدارة وتوجيه الأسلحة. ليس المهم من يدفع ثمنها بل الأهم أن نهاية جرذان أمريكا وبريطانيا وإسرائيل وبراغيث الطاغوت العثماني الجديد – الذين خرّبوا سوريا كما فعلوا بالعراق – أصبحت مؤكدة..
أحدث مقاتلة روسية خفيفة: ٣٦ “ياك-١٣٠” للأسد
السؤال هو من سيقود هذه الطائرات فطياري العصابة غير مؤهلين مما يدل على قدوم الطائرات بطياريها
أحدث مقاتلة روسية خفيفة: ٣٦ “ياك-١٣٠” للأسد
هناك رجال اعمال سوريين قادرين على شراء الصفقة كذلك ايران يمكن لها ان تدفع الثمن والروس انفسهم قد يكونوا يستثمرون في سوريا من خلال هذه الصفقة والعراق من الممكن ان يشارك في ثمن الصفقة. الشاهد ان كل من يهمه بقاء الاسد له دور في هذه الصفقة وشخصيا لا اظن هذه الصفقة ستتم والا ستقوم الجهات المترددة بتزويد الثوار بالآداة المناسبة لإسقاطها.
أحدث مقاتلة روسية خفيفة: ٣٦ “ياك-١٣٠” للأسد
This New Deadly Weapons, are the Air Force Fleet to be for Alawite Mini State. Certainly the Criminals of Damascus would move away before those Jets had arrived. Until then NO Military Airport would be available for Assad, to receive the Russian Crap(That is what their Jets had proved in any war, Afghanistan, Chichan or 1967 Arab Israeli War). all Military Airports would be controlled by the Free Syrian Army, packed with anti aircraft Missiles.
khaled-stormydemocracy