Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الشرع نعى “الفرد والنظام”: لا المعارضات ولا الجيش قادران على الحسم

    الشرع نعى “الفرد والنظام”: لا المعارضات ولا الجيش قادران على الحسم

    0
    بواسطة Sarah Akel on 17 ديسمبر 2012 غير مصنف

    تقول جريدة “الأخبار”، التي أجرت الحديث مع فاروق الشرع، أنه ليس “منشقّاً” ولكنه “ليس في دائرة القرار” (التي نَفترض أنها لم تعد تُغري “الشرع” أو غيره!) هل “استأذن” فاروق الشرع قبل التصريح بما يصرّح به، ليصحّ اعتبار تصريحه “بالون اختبار” تطلقه السلطة، أي بشّار الأسد؟ أم أن الإهتراء في قلب النظام، والإنهيار الوشيك، يعطي “الشرع” حماية من جانب مسؤولين أمنيين وعسكريين يعرفون أن الحرب انتهت والهزيمة لا مفرّ منها؟ الأرجح أن الأسد لم يعد يملك بزمام الأمور، وأن “الشرع”، وقادة آخرين، بدأوا يبحثون عن “مخرج” بأيديهم مباشرةً وبدون التشاور مع الرئيس الذي يدفعه يأسه للإستمرار في قتالٍ لن يخرج منه إلا.. مقتولاً!

    في أي حال، كلام “الشرع” يصبح ذا قيمة إذا تحرّكت قيادات أمنية وعسكرية للإطاحة بالأسد، أو لإجباره على مغادرة البلاد! وبدون ذلك، فلا يبدو أن شيئاً سيوقف القتال الدموي. وبدون ذلك، فسيسقط الآسد ونظامه بالطريقة القذّافية، سواء وافق السيد حسن نصرالله، والنظام الإيراني ، على سقوطه أم لا!

    أكثر ما يثير الإستغراب في موقف حزب الله والنظام الإيراني هو أنهما لم يلاحظا أن نظام الأسد “تخطّى” حتى النقطة التي قرّر عندها “شاه إيران” (الأقل دموية بما لا يقاس بالمقارنة مع بشار الأسد) أنه ينبغي أن يغادر السلطة. الثوار الإيرانيون لم يكونوا قد حملوا السلاح حينما انسحب الشاه! الثوار السوريون يمكنهم، الآن، أن يجتاحوا قصر الأسد في أي يوم!

    ونقطة أخيرة: لا مفرّ من “الشماتة”! “الشماتة” حينما يعترف أحد مساعدي حافظ الأسد وبشّار الأسد (بكلمات مواربة) بأن نظامه بات في حاجة إلى “قوة ردع عربية ودولية” حتى لا تتحلل البلاد بعد النظام! كان “فاروق الشرع” وأركان النظام السوري “يفاخرون” بأنهم دمّروا لبنان، وتلاعبوا بمصيره، حتى صار يستنجد طالباً “قوة ردع سورية” كان الجميع يعرف أنها قوة احتلال غاشمة! الآن صار “الشرع”، وبقية “الزمرة”، بحاجة إلى “ردع خارجي” يقيهم المستقبل الأسود الذي ينتظرهم!

    الشفاف

    *

    وكالة الصحافة الفرنسية-
    في اول موقف من نوعه لمسؤول سوري، اقر نائب الرئيس السوري فاروق الشرع ان ايا من نظام الرئيس بشار الاسد او معارضيه غير قادر على حسم الامور عسكريا في النزاع المستمر منذ 21 شهرا، داعيا الى “تسوية تاريخية” لانهائه.

    ميدانيا حصل تطور لافت في المعارك حيث شارك الطيران الحربي السوري للمرة الاولى في قصف مخيم اليرموك في دمشق للاجئين الفلسطينيين ما ادى الى مقتل ثمانية اشخاص على الاقل ما اثار ردود فعل مستهجنة من السلطة الفلسطينية وحركة حماس على حد سواء.

    وقال الشرع في حديث الى صحيفة “الاخبار” اللبنانية المؤيدة للنظام السوري اجرته معه قبل يومين في دمشق، انه “ليس في امكان كل المعارضات حسم المعركة عسكريا، كما ان ما تقوم به قوات الامن ووحدات الجيش لن يحقق حسما”، وذلك بحسب مقتطفات وزعتها الصحيفة الاحد.

    واعتبر الشرع ان “تراجع عدد المتظاهرين السلميين” الذين اطلقوا في منتصف آذار/مارس 2011 احتجاجات مطالبة باسقاط النظام، ادى “بشكل او بآخر الى ارتفاع اعداد المسلحين. صحيح ان توفير الامن للمواطنين واجب على الدولة، لكنه يختلف عن انتهاج الحل الامني للازمة. ولا يجوز الخلط بين الامرين”.

    واضاف “كل يوم يمر يبتعد الحل عسكريا وسياسيا. نحن يجب ان نكون في موقع الدفاع عن وجود سوريا، ولسنا في معركة وجود لفرد او نظام”.

    ويتعارض كلام الشرع مع كلام نقلته الاحد وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا) عن رئيس الوزراء وائل الحلقي شدد فيه على مضي النظام “بعزيمة وتفاؤل في حسم معركة الارهاب والقضاء على فلول المجموعات الارهابية المسلحة بفضل تضحيات وانجازات قواتنا المسلحة”، والانفتاح “على جميع المبادرات التي من شأنها انهاء الازمة بالحوار والطرق السياسية والسلمية”.

    ودعا الشرع الذي اقترحته تركيا في تشرين الاول/اكتوبر الماضي لتولي مسؤولية المرحلة الانتقالية في سوريا، الى ان يكون الحل سوريا “ولكن من خلال تسوية تاريخية تشمل الدول الإقليمية الأساسية والدول أعضاء مجلس الأمن”، على ان تتضمن “اولا وقف كل اشكال العنف وتشكيل حكومة وحدة وطنية تكون ذات صلاحيات واسعة”.

    في باريس اعتبر وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الاحد ان “النهاية تقترب” بالنسبة لنظام الرئيس السوري بشار الاسد.

    وقال في حديث تلفزيوني “اعتقد ان النهاية تقترب بالنسبة لبشار الاسد، لقد رايتم ان الروس ايضا يتوقعون ذلك ولو ان الامر كان مثار جدل”.

    ووصف فابيوس الغارة الجوية التي شنها الطيران السوري الاحد على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في جنوب دمشق وقتل خلالها ثمانية مدنيين، بانها “مشينة”، متهما الرئيس السوري بالرغبة في “تاجيج الوضع”.

    وبشان مسالة الجهاديين الذين يقاتلون في سوريا ضد نظام دمشق، اشار فابيوس الى انه “بقدر ما تتواصل الحرب، بقدر ما تزيد مخاطر التطرف”، وحذر من الدخول في “سيناريو على الطريقة العراقية”، معتبرا ان “افضل سد بوجه التطرف هو الائتلاف الوطني السوري”.

    ووصف وزير الخارجية الايراني علي اكبر صالحي نشر صواريخ باتريوت الاميركية المتوقع في تركيا بانه “ليس سوى خطوة استفزازية قد تدفع نحو اجراء غير محسوب، لا قدر الله”.

    واضاف ان “نشر تلك الصواريخ سيكون استفزازيا اكثر منه رادعا”، محذرا من ان صواريخ باتريوت “لن تساعد الامن الاقليمي”.

    في عمان اعلن مسؤولون في المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة والاتحاد الاوروبي الاحد التوصل الى اتفاق مع الحكومة الاردنية لانشاء مركز مشترك لتنسيق عمليات اغاثة اللاجئين السوريين في الاردن والذين تجاوزت اعدادهم ال250 الفا.

    وقال رئيس المفوضية العليا للاجئين انطونيو غوتيريس في مؤتمر صحافي في عمان “اليوم حققت الحكومة الاردنية والامم المتحدة نقلة نوعية على طريق التعاون المشترك فيما بينها من خلال الاتفاق على انشاء مركز مشترك لتنسيق عمليات الاغاثة يستجيب بشكل كامل لازمة اللاجئين في الاردن”.

    ميدانيا قتل ثمانية اشخاص الاحد جراء الغارة الجوية التي شنها الطيران الحربي السوري على مخيم اليرموك في جنوب دمشق، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان الذي تحدث عن اشتباكات في داخل المخيم.

    وقال المرصد “استشهد ثمانية مواطنين على الاقل اثر الغارة الجوية التي تعرض لها مخيم اليرموك بحسب نشطاء من المخيم”، مشيرا الى ان العدد مرشح للارتفاع “بسبب وجود جرحى بحالة خطرة”.

    وكان المرصد قال في وقت سابق “نفذت طائرة حربية غارة جوية على محيط مشفى الباسل وحي الجاعونة في مخيم اليرموك”، وهي واحدة من ست غارات استهدفت مناطق في جنوب دمشق بينها حيا الحجر الاسود والعسالي.

    من جهتهم، قال سكان في المخيم لوكالة فرانس برس ان صاروخا استهدف مسجد عبد القادر الحسيني الذي يؤوي 600 نازح من احياء دمشق الجنوبية، مشيرين الى “سقوط عدد كبير من الضحايا”.

    وتحدث المرصد عن “اشتباكات عنيفة بين مقاتلين من اللجان الشعبية التابعة للجبهة الشعبية-القيادة العامة (الموالية للنظام السوري) من جهة، ومقاتلين من كتيبة المهام الخاصة لأسود التوحيد وكتيبة البراء بن مالك وكتيبة الفهود السود وكتيبة مغاوير فلسطين وكتائب اخرى” من المعارضة المسلحة من جهة ثانية تحاول السيطرة على المخيم.

    من جهتها، قالت الجبهة الشعبية-القيادة العامة ان “المجموعات الارهابية المسلحة حاولت اتخاذ المخيمات الفلسطينية منصة وممرا لاستهداف الجيش العربي السوري، لكن اللجان الشعبية افشلت هذا المخطط”، بحسب شريط عاجل للتلفزيون الرسمي السوري.

    كذلك، يستمر سقوط قذائف الهاون على المخيم، وهي ادت في وقت سابق الاحد الى مقتل امرأة وفتاة، بحسب المرصد.

    ويعد مخيم اليرموك الاكبر للاجئين الفلسطينيين في سوريا، ويضم 150 الفا من قرابة 400 الف لاجئ يقيمون في دمشق وريفها. ويبلغ مجموع اللاجئين الفلسطينيين في سوريا نحو 520 الف شخص، بحسب ارقام منظمة الامم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الاونروا”.

    ودعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس الاحد الى “الوقف الفوري” لقصف مخيم اليرموك.

    وقال عباس في بيان “اننا نتابع بغاية القلق ما يجري في سوريا من اقحام الشعب الفلسطيني والمخيمات الفلسطينية في الصراع الدائر المؤسف في سوريا حتى وصل الامر الى القصف الذي تعرض له مخيم اليرموك والذي سقط به عدد كبير من الشهداء والجرحى وهو ما يجب ان يتوقف فورا”.

    بدوره دان رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض قصف مخيم اليرموك. وقال “ليس امامنا الا الادانة الشديدة لما فعلته طائرات الاسد في مخيم اليرموك”.

    كما دان طاهر النونو الناطق باسم الحكومة المقالة التابعة لحركة حماس في قطاع غزة القصف السوري. وقال في تصريح صحافي “اننا ندين استهداف اللاجئين الفلسطينيين في مخيم اليرموك داخل سوريا بالطيران الحربي مما ادى الى شهداء وجرحى وندعو الى وقف استهداف ابناء شعبنا وتجنيبه ما يجري في سوريا”.

    وانسحبت القوات النظامية السورية الاحد من كلية المشاة الواقعة على احد مداخل حلب في شمال البلاد، بعد ايام من الاشتباكات مع المقاتلين المعارضين الذين باتوا يسيطرون على كامل الكلية، بحسب المرصد السوري لحقوق الانسان.

    وقال المرصد في بريد الكتروني “انسحب ما تبقى من القوات النظامية في كلية المشاة الى محيط مبنى السجن المركزي في منطقة المسلمية والى حاجز مشفى الكندي الذي سيطرت عليه القوات النظامية منذ يومين”، وبذلك “تصبح كلية المشاة تحت سيطرة مقاتلين من عدة كتائب مقاتلة بشكل كامل”.

    واستمرت اعمال العنف في مناطق سورية مختلفة الاحد، حاصدة 119 قتيلا في حصيلة غير نهائية، بحسب المرصد الذي يتخذ من لندن مقرا له ويقول انه يعتمد على شبكة من الناشطين والمصادر الطبية في سوريا.

    في محافظة حماة (وسط)، قتل 24 مدنيا وثمانية مقاتلين معارضين غالبيتهم في قرية حلفايا التي تتعرض للقصف وتشهد اشتباكات بين القوات المعارضين والمقاتلين المعارضين الذين هاجموا حواجز لها في البلدة، بحسب المرصد.

    كما افاد المرصد عن انسحاب القوات النظامية من منطقة اثريا الواقعة على طريق الرقة – السلمية “والتي تعتبر هامة بالنسبة لامداداتها الى المدن التي لا تزال تحت سيطرتها في شمال البلاد”.

    وادى القصف من طائرة مقاتلة على بلدة كفرزيتا في محافظة حماة الى مقتل ثلاثة اطفال في الثالثة والخامسة وال15 من عمرهم.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخطاب مفتوح من نجيب ساويرس إلى الرئيس والسلطة الحاكمة
    التالي السفينة السلفية أمام المدّ المذهبي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.