Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ثمن إطلاق إبن “أبو محجن”: “نأي” إسلامي عن التدخّل بشؤون سوريا

    ثمن إطلاق إبن “أبو محجن”: “نأي” إسلامي عن التدخّل بشؤون سوريا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 مارس 2012 غير مصنف

    المركزية- أكثر من عشرين يوماً مرت على عودة ابرهيم السعدي نجل مسؤول عصبة الأنصار احمد السعدي الملقب بـ”ابو محجن”، الى مخيم عين الحلوة بعد خمس سنوات قضاها في السجون السورية، من دون اعلان تفاصيل اطلاق سراحه او الجهة التي سعت للأمر، وباستثناء رصاص الابتهاج الذي أطلقته عناصر “عصبة الأنصار” الإسلامية احتفاءً بالعودة، فإن اي معلومة لم تستتبع دخوله عين الحلوة والدوافع الكامنة خلف قبول السلطات السورية بالإفراج عنه بعد ست سنوات وشهرين على احتجازه خلال توجهه الى العراق للمشاركة في تنفيذ عمليات “جهادية” في العراق ضد القوات الأميركية.

    ووسط الصمت الفلسطيني المطبق إزاء الخلفيات والأهداف، أشارت أوساط اسلامية لـ”المركزية” الى ان عملية إخلاء السبيل تمت اثر تداخلات واتصالات بين جهات لبنانية وفلسطينية مع السلطات السورية قدم خلالها تعهد من قبل عصبة الأنصار بضبط حركة القوى الإسلامية المتشددة في مخيم عين الحلوة لجهة عدم تدخلها في كل ما يتصل بالأزمة السورية ومن تنظيم “أنصار الله” الذي تولى مهمة احضار السعدي الى لبنان ونقله الى المخيم بتسهيل من احد الأحزاب الرئيسة من قوى 8 آذار لقاء تعهد آخر يقضي بالبقاء على مسافة من الحركة السنية التي يتزعمها راهناً امام مسجد بلال بن رباح الشيخ احمد الأسير والسعي الى منع تمدد هذه الحالة الطارئة الى داخل مخيم عين الحلوة وتعميمها في الوسط الفلسطيني.

    وأوضحت الأوساط ان “صفقة” تسليم السعدي تمت باحترام التعهدات المقطوعة حتى الساعة، اما أهدافها غير المعلنة فتبقى رهن ما قد تحمله الأيام المقبلة من مستجدات على هذا الصعيد!

    وفي سياق متصل، توقعت الاوساط عندما اعتبرته النهج الجيدد لعصبة الأنصار والمتجه نحو الاعتدال ولا سيما لجهة ما يحصل في سوريا، حيث لامست مواقف بعض المسؤولين حدود النأي بالنفس عما يتعرض له “اخوانهم” من سوريا واعتبار ان جهادهم موجه ضد اسرائيل.

    الجبهة الشعبية استجوبت مسؤولاً أمنياً

    وتحدثت الأوساط المشار اليها عن ان قيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في سوريا كانت استدعت مسؤولا أمنياً في صفوفها من لبنان لاستيضاحه عن معلومات تحدثت عن انخراط نجله مع المجموعات المسلحة المعارضة للنظام السوري، وهو من الإسلاميين المتشددين ولطالما جاهر بمعارضته للنظام.

    إقرأ أيضاً:

    ‎بعد “أبو مصعب السوري”: دمشق أطلقت إبن “أبو محجن”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    آخر التعليقات
      تبرع
      © 2025 Middle East Transparent

      اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter