Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بيضون: دور بري انتهى وحزب الله يبحث عن بديل

    بيضون: دور بري انتهى وحزب الله يبحث عن بديل

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 سبتمبر 2011 غير مصنف

    رأى النائب والوزير السابق محمد عبدالحميد بيضون ان قوى الأكثرية تحاول من خلال إثارة الجدل حول بعض الملفات الخدماتية على طاولة مجلس الوزراء، إيهام الرأي العام المحلي والدولي بأن الحكومة الميقاتية تجمع في صفوفها توجهات سياسية مختلفة وتخضع بالتالي لأصول العمل الديمقراطي في مقاربتها للملفات المطروحة، مؤكدا ان ما شهده ويشهده المسرح الحكومي من تباينات في الآراء، لا ينزع عن الحكومة صفة اللون الواحد ولا يخرجها من فعل دورانها في فلك الحزب الحاكم، لأن المقياس لسياسة الحكومة هو مرجعيتها المتمثلة بـ”حزب الله” محليا وبالمحور السوري ـ الإيراني خارجيا، وذلك بدليل ان مواقف لبنان سواء في مجلس الأمن او في المجلس الوزاري العربي جاءت مترجمة لسياسة هذه المرجعية، مشيرا وفقا لما سبق الى ان تحالف “حزب الله” مع كل من الرئيسين ميقاتي ونبيه بري، اضافة الى العماد ميشال عون قائم على مبدأ توزيع المهام والأدوار والحصص بحيث يتولى “حزب الله” الأمن والدفاع والسياسة الخارجية ويتولى الآخرون ما يسمى بالمغانم الطائفية لكل منهم، وهو ما يفسر أبعاد مشهد التباين في ملف الكهرباء.

    وردا على سؤال حول إمكانية عدم تطابق نظريته مع ما ينتظر الحكومة من سخونة على طاولة مجلس الوزراء، وربما من تفجير لها أثناء مناقشة الوزراء لبند تمويل المحكمة الدولية خلال الأيام المقبلة، ولفت بيضون في حديث لصحيفة “الأنباء” الكويتية الى ان جزءا كبيرا من الأشهر الخمسة التي استغرقتها عملية تشكيل الحكومة الميقاتية وإحدى أبرز الصعوبات التي واجهت الرئيس ميقاتي في تشكيل حكومته هي الاتفاق مع “حزب الله” على تمويل المحكمة الدولية، مشيرا بالتالي الى ان أمين عام الحزب السيد حسن نصرالله قد وافق إثر لقائه مع الرئيس ميقاتي في الشهرين الأولين من عملية التشكيل على إيجاد مخرج لموضوع التمويل، وذلك تحت عنوان تسهيل تشكيل الحكومة أولا لكونها حكومته بامتياز وثانيا لمنع الرئيس ميقاتي من السقوط معنويا وسياسيا امام قواعده الشعبية في طرابلس، بمعنى آخر يؤكد بيضون ان الحكومة الميقاتية شكلت ضمن اتفاق مسبق بين الرئيس ميقاتي و”حزب الله” على إيجاد مخرج لموضوع تمويل المحكمة الدولية وعلى أن يصار الى تخريج سيناريو التمويل في حينه.

    «القصف الإسرائيلي مثل العسل قليله مفيد وكثيره مضر”

    على صعيد آخر، وعلى مستوى الحرب الإعلامية الدائرة بين الرئيس بري وتيار “المستقبل”، اكد بيضون ان برقيات “ويكيليكس” لا يمكن إلا ان تكون في غاية الدقة كونها موجهة من السفير الأميركي وبعض المسؤولين الأميركيين الى الخارجة الأميركية خاصتهم لإطلاعها على تفاصيل الوضع اللبناني وعلى علاقة كل من الأطراف اللبنانية بعضها ببعض، وبالتالي لا يمكن تحميلها اي تفصيل كاذب او مزور منعا لوقوع الخارجية الأميركية في اللغط عبر إعطائها صورة مغايرة لصورة الواقع اللبناني، ما يعني من وجهة نظر بيضون ان وثائق “ويكيليكس” صحيحة ودقيقة، وذلك باعتراف كل من الرئيسين بري وميقاتي والعماد عون عندما طالت سابقا بعض قيادات قوى 14 آذار.


    وأضاف بيضون ان دور الرئيس بري قد انتهى بعد ان فقد مصداقيته تجاه “حزب الله”، وذلك على اثر ما كشفته وثائق “ويكيليكس” من حقائق ونوايا يضمرها تجاهه كون “حزب الله” مقتنعا بصحة هذه الوثائق، خصوصا ان الرئيس بري صاحب مقولة «القصف الإسرائيلي مثل العسل قليله مفيد وكثيره مضر”، ما يعني ان الرئيس بري كان موافقا ولو على القليل من القصف الاسرائيلي على عكس موقف قوى “14 آذار” التي كانت وما زالت رافضة قطعيا لأي شكل من أشكال الاعتداء الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية، اي ان قوى “14 آذار” كانت أرحم من الرئيس بري على “حزب الله”، مؤكدا بالتالي انه وفقا لما سبق فإن «حزب الله» يحضر له حلة كبيرة من العسل الذي لطالما أحب القليل منه، وذلك عبر إزاحته من رئاسة المجلس والبحث عن بديل عنه، داعيا “حزب الله” الى إجراء نقد ذاتي جراء ما كشفته وثائق “ويكيليكس” والبرقيات الغربية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمعارضة السورية إذ تنكح رفيقها البعثي
    التالي “عدلون” تلحق بالعديسة وربثلاثين ومحيبيب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.