وطنية – 24/1/2011 أعلن رئيس “اللقاء الديموقراطي” وليد جنبلاط بعد لقائه واعضاء “جبهة النضال الوطني”، رئيس الجمهورية ميشال سليمان، انفراط “اللقاء الديموقراطي” واعتماد تسمية “جبهة النضال الوطني”، وسمى الرئيس ميقاتي.
وعلى الأثر، قال جنبلاط: “كنت أتمنى متابعة الطريق مع رفاق الأمس في “اللقاء الديموقراطي”، ولكن الظروف حتمت أن لا مبرر لبقائه فإذا سنعود إلى التسمية التاريخية القديمة التي كانت على أيام الشهيد كمال جنبلاط “جبهة النضال الوطني” التي تتألف مني ومن إيلي عون وغازي العريضي وعلاء الدين ترو وأكرم شهيب ونعمة طعمة، ووائل ابو فاعور، وهي تسمي اليوم الرئيس نجيب ميقاتي للمرحلة المقبلة لتشكيل الحكومة”.
أضاف: “في هذه المناسبة، أسمح لنفسي بأن أنوه بجميع الذين رافقوني، وأخص بالذكر إيلي عون وعلاء الدين ترو والصديق نعمة طعمة الذين أعطوا لهذه المعركة أو لهذه المواجهة نكهة سياسية، لأن البعض حاول أن يصور بأن هذه المواجهة مذهبية. أبدا إنها مواجهة سياسية فقط، فهكذا كان لبنان وسيبقى للخروج من دوامة الاصطفاف المذهبي أو الطائفي. وإذا لم تكن الظروف لتساعد أو ساعدت عمر كرامي، فإني أتمنى له كل التوفيق وأحييه”.
جنبلاط اعلن انفراط “اللقاء الديموقراطي” و7 “رهائن” سمّوا ميقاتي
Samir — nowwaat@hotmail.com
Jumblatt turned out to be a coward in the end. He was courageous for a while after admitting to May Chidiac that he had to kiss the hand that killed his father, and he regretted doing that. But this courage did not last long. Now he’s kissing the butt that killed his hand and his former ally Rafic Hariri. I hope he can live with himself.
جنبلاط اعلن انفراط “اللقاء الديموقراطي” و7 “رهائن” سمّوا ميقاتي
khaled — khaloud1@hotmail.co.uk
The Parliament should be disolved and go to General Elections. 8 March Forces can not form a Government with our Majority. They are now Majority because Junblat sided with them, and he was the Spear Head of our Majority, and he cannot resign to them as simple as that,upon our expense. Then if they are serious about playing the game on Contitutional and Democratic Basis, we must go to POLL.
جنبلاط اعلن انفراط “اللقاء الديموقراطي” و7 “رهائن” سمّوا ميقاتي
جوزف
للتذكير: الرئيس رفيق الحريري كان قد مدّد لإميل لحود، و بالرغم من ذلك فقد اغتالوه بعد فترة. لا يتوهمن أحد أنه إذا نأى بنفسه و بطائفته و سمّى من تريده سوريا و جماعتها رئيسًا للحكومة (ميقاتي)، فإنهم سيرحموه. جنبلاط هو خير من يعرف هذه القص