Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الإمام الخميني لحفيده: “إنهم يطردونني من بيتي، إفعل شيئاً”

    الإمام الخميني لحفيده: “إنهم يطردونني من بيتي، إفعل شيئاً”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 14 يونيو 2009 غير مصنف

    يعتبر بعض أفضل محلّلي الشؤون الإيرانية أن عملية التزوير “التاريخية” لنتائج الإنتخابات الرئاسية التي قام بها النظام الإيراني تعني أن النظام مصمّم على طيّ صفحة الحقبة “الخمينية” (التعايش بين نظام “ولي الفقيه” وانتخابات عامة شبه حرّة..) والإنتقال إلى حقبة “خامينئة” جديدة يمكن تسميتها “ديكتاتورية الفقيه” أو “نظام طالبان شيعي”. وهذا يشمل ضرب “مراكز القوى” السياسية، وخصوصاً الرئيسين السابقين رفسنجاني وخاتمي وما يمكن تسميته “الخمينيين”. وإذا أردنا التشبيه، فهذا يعادل إنتهاء الحقبة “اللينينية-الستالينية” في الإتحاد السوفياتي في سنوات الثلاثينات من القرن العشرين واستتباب العهد “الستاليني” الصافي، مع ما رافقه من قمع وإعدامات وتصفيات.

    كان “الشفّاف” قد نشر النص التالي في فبراير 2008 http://www.metransparent.com/spip.php?page=article&id_article=3435&lang=ar، ونعيد نشره لمناسبة ما يحدث الآن في إيران، وخصوصاً أن استمرار النظام في “التبجيل اللفظي” للإمام الخميني يخفي واقعة أن الصراع الحالي هو صراع من أجل تصفية جانب أساسي من التُركة المتناقضة للخمينية.

    الإمام الخميني لحفيده: “إنهم يطردونني من بيتي، إفعل شيئاً”

    الجمعة 29 شباط (فبراير) 2008

    مدوّنة نائب الرئيس الإيراني السابق، محمد علي أبطحي (وضعنا رابطاً لها على صفحة “الشفاف” الإنكليزية)، تعطي أحياناً نكهة محلية وخاصة للأوضاع السياسية في إيران.

    محتشمي بور: أعضاء مجلس تشخيص مصلحة النظام جميعاً فاقدون للأهلية

    يوم أمس، في مكتب الإمام الخميني، ولمناسبة أسبوع آية الله توسّلي (الذي كان مدير مكتب الإمام الخميني)، تم عرض شريط يظهر آية الله توسّلي وهو يلقي خطابه الأخير (الذي توفّي أثناء إلقائه) أمام “مجلس تشخيص مصلحة النظام”. وبدا الجميع متأثّرين بالخطاب. وكنت أتمنّى لو أن التلفزيون والإذاعة في إيران، اللذين يزعمان أنهما يؤيّدان “خط الإمام”، قاما ببث هذا الشريط.

    وقد خطب السيّد “محتشمي بور”، وهو أساساً شخصية باسلة، ونُشِرَ مؤخراً مجلّدان من مذكراته. إن الشجاعة هي السمة البارزة في حياة محتشمي بور. وقد شارك في ذكرى توسّلي جمهور غفير، بينهم مسؤولون سياسيون رفيعو المستوى من الجانبين. وبفضل شجاعته، ألقى محتشمي بور خطاباً غريباً. وبعد الخطاب ساد الصمت في المسجد. فقد تحدّث محتشمي بور عن طريقة تعامل الإمام مع معارضيه، ومع القوات المسلحة، ومع الإنتخابات وعدم تأهيل المرشّحين. وحينما تطرّق إلى نقطة عدم التأهيل، قال محتشمي بور أنه إذا كان هنالك أحد ينبغي أن يُعتَبَر غير أهل للترشيح، فإن الأعضاء الـ12 في مجلس تشخيص مصلحة النظام ينبغي جميعاً أن يعتبروا فاقدين للأهلية.

    أية الله توسّلي وموته المفاجئ في “مجلس تشخيص مصلحة النظام”

    ويعود محمد علي أبطحي إلى ظروف الوفاة “المفاجئة” لمدير مكتب الإمام الخميني، آية الله توسّلي، الذي يقول عنه أنه كان “صديقاً حميماً”، أثناء إجتماع مجلس تشخيص مصلحة النظام. ويعرض شهادة “مجيد أنصاري” الذي يقول أن آية الله توسّلي كان يبدو نشطاً جداً، وأنه تحدّث أولاً عن المظاهرة التي جرت في يوم إنتصار الثورة، ثم عن “إستشهاد مغنية في لبنان”، ثم تحدّث عن “عائلة الإمام (الخميني) والإهانات التي تتعرّض لها”. واستشهد بكلام للإمام الخميني حول وجوب إحترام أسرته والناس الذين خدموا معه. وأضاف “مجيد أنصاري”: كنت أدوّن ما يقوله حينما لاحظت أنه توقّف عن الكلام، وحينما رفعت بصري رأيت أنه قد وقع على الكرسي المجاور لكرسيه. وقال “ناطق نوري” أن “الدكتور ولايتي” قام بـ”مساج” لمنطقة القلب ولكن بدون طائل.

    ثم يشير محمد علي أبطحي إلى الشخصيات التي تواجدت في المستشفى للعزاء، وهي مزيج من الإصلاحيين ومن المحافظين المناوئين لأحمدي نجاد: هاشمي رفسنجاني، محمدي غولبايغاني، الدكتور حسن روحاني، وناطق نوري، ومحمد خاتمي.

    يضيف أبطحي: “انتظرنا جميعاً وصول “حسن الخميني” من قم… وقدّمنا جميعنا العزاء لحسن الخميني الذي قال أن آية الله توسّلي كان يعتبره مثل إبنه.

    وقال حسن الخميني: إبان اليومين الأخيرين، أتيح لي أن أعقد إجتماعين مطوّلين مع آية الله توسّلي. وقد جاء إلى بيتي قبل 3 أيام ومعه 2 من أصدقائه، وقال أنه سيلقي خطاباً في مجلس تشخيص مصلحة النظام يوم السبت، وأنه اتفق مع هاشمي رفسنجاني بخصوص الوقت الذي سيُعطى له لإلقاء مداخلته. وأضاف حسن الخميني: كان قد أعدّ بعض النصوص من أقوال الإمام الخميني، وكان غاضباً جداً حول الإهانات التي وُجِّهَت إلى السيد حسن الخميني. وقد اقترحنا عليه جميعاً أن يطرح الموضوع بطريقة غير عاطفية. كما تحدّثنا عن إنتخاب “الخبراء”. وكان توسّلي مرشّحاً عن طهران، وقلقاً من أن يقوم منافسوه بعمل ما خدمةً لترشيحهم. وكان إبنه حسين قد جاء معه وطلب مني أن أقنع والده بعدم المشاركة في الإنتخابات. قلت له: لماذا تستعجل الإستقالة؟ وهو كان يعلم أنه أثناء الإنتخابات سيكون رمزاً للإصلاحيين. ولا أعرف ماذا يعني حينما وضع يده على قلبه وقال “أسرار العديد من شخصيات البلد موجودة في صدري”!!

    ثم يقول أبطحي: الواقع أن توسّلي كان فقيها كبيراً، وقد وفّر دعماً دينيا وعلمياً للحركة الإ؟صلاحية، وأصرّ على مساعدة الحركة الإصلاحية بأية طريقة ممكنة منذ رئاسة خاتمي وحتى الآن. وكان توسّلي قد رافق الإمام الخميني دائماً، وكان يريد أن يعلن أنه، بعد الخميني، بات يرافق خاتمي لكي يظلّ “خط الإمام” حيّاً. وقبل يومين، زرت السيد حسن الخميني في مكتب الإمام الخميني، وكان السيّد توسّلي موجوداً وبدا لي مفعماً بالحيوية والنشاط. وقال السيّد حسن الخميني: أنا لا أؤمن بالأحلام ولكنني حلمت بالإمام الخميني في ليلتين متعاقبتين. وقال لي الإمام الخميني، وهو حزين، أنهم يطردونني من بيتي، فلماذا لا تفعل شيئاً؟ وكان توسّلى قد نوى أن يروي هذا الحلم في إجتماع “مجلس تشخيص مصلحة النظام، ولكنه كاد يبكي وتمالك نفسه.” وقد دُفِنَ توسّلي في ضريح الإمام الخميني.

    (موقع “روز” الإيراني يقول أن أقرب مستشاري أحمدي نجاد، وهو مجتبى ساماره هاشمي، علّق قائلاً: “الحمد الله أن آية الله توسّلي مات”)!

    “الإصلاحيون” مرشّحون عن “الأقليات”

    أخيراً، يقول محمد علي أبطحي في مدوّنته أن العديد من المرشّحين الإصلاحيين الذين أعلنت السلطات أنه تمت إعادة النظر في وضعهم وباتوا مؤهلين للترشيح قد تلقّوا، في الواقع، خطابات تفيد أن ترشيحهم ما يزال مرفوضاً!! ويكشف أبطحي أن معظم المرشّحين المؤهلين هم من المحافظين، وأن الإصلاحيين الذين سيسمح لهم بترشيح أنفسهم هم من الشخصيات غير المعروفة، كما سيتاح للإصلاحيين ترشيح أنفسهم عن مقاعد الأقليات!

    بيار عقل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالثورة المخملية.. ونتائج الانتخابات الإيرانية
    التالي من لبنان الى ايران مناخ حذر
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ابو عبد الله الخليل
    ابو عبد الله الخليل
    15 سنوات

    الإمام الخميني لحفيده: “إنهم يطردونني من بيتي، إفعل شيئاً”
    سيروا في الارض وانظروا كيف ابتدأ الخلق

    انها سنة الحياة الدنيا في تبديل الذي “اللا”تبديل له كما يتوجس البعض

    ولذا قيل:

    لن تجدوا لسنة الله تبديلا

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.