Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ساعة حكمتيار في أفغانستان.. بدعم أميركي!

    ساعة حكمتيار في أفغانستان.. بدعم أميركي!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 مايو 2009 غير مصنف

    لاهور- خاص بـ”الشفاف”

    في إطار إستراتيجية إدارة أوباما للخروج من أفغانستان، عرضت الولايات المتحدة على رئيس الحكومة الأسبق وزعيم “الحزب الإسلامي”، قلب الدين حكمتيار، صفقةً لتقاسم السلطة في كابول. وكانت الولايات المتحدة قد دعمت حكمتيار أثناء فترة الجهاد ضد السوفيات، ولكن “الإف بي أي” اعتبرته، بعد ذلك، واحداً من أخطر “المطلوبين” بتهمة الإرهاب.

    وتقول أوساط ديبلوماسية مطّلعة في إسلام آباد أن المبعوث الأميركي الخاص، “ريتشارد هولبروك”، قام بعملية جسّ نبض حول فكرة تقاسم السلطة أثناء زيارته الأخيرة لكابول. فقد اقترح هولبروك على الرئيس كرزاي أنه، بعد فشل جهوده للتوصّل إلى هدنة مع قيادة “الطالبان”، فقد يكون عليه أن يفتح خطّاً مع “قلب الدين حكمتيار”، الذي خصّصت الولايات المتحدة مبلغ 25 مليون دولار كجائزة لمن يوفّر بمعلومات تسمح باعتقاله. وتفيد الأوساط الديبلوماسية أن إدارة أوباما شرعت فعلاً بإجراء إتصالات مع الأوساط المقرّبة من حكمتيار، وأنها عرضت تخصيص عدة وزارة في حكومة كابول لحزبه الإسلامي، شريطة أن يقبل بوقف عملياته الجهادية وبالتعاون مع كرزاي قبل إنتخابات الرئاسة المقبلة في أفغانستان.

    وأضافت المصادر الديبلوماسية أن أحد نوّاب هولبروك ومبعوثاً لقلب الدين حكمتيار (يُعتقد أنه مساعده منذ سنوات طويلة، “داوود عابدي”، وهو أفغاني-أميركي يقيم في كاليفورنيا حيث يحمل سمعة رجل أعمال بارز، وناشط إجتماعي، وممثّل سابق للحزب الإٍسلامي) أجريا محادثات في الأسابيع الأخيرة، في ما تصفه أوساط البيت الأبيض بأنه مَعلَم حاسم لتحقيق الهدف الأميركي بإشراك الجماعات الجهادية في وضع حدّ للحرب الأفغانية. بالمقابل، تلفت بعض المصادر إلى أن اختيار حكمتيار هو، بحد ذاته، مؤشّر إلى مدى استماتة الولايات المتحدة لإيجاد أي مخرج من الأزمة المتصاعدة في أفغانستان.

    يُذكر أن صانعي القرار في “السي آي أي” ظلّوا، طوال سنوات، يعتبرون حكمتيار جهادياً لا سبيل للتفاهم معه. ولكن الواقع هو أن “الحزب الإسلامي” ما يزال يملك نفوذا في أفغانستان وأنه يسيطر حرفياً على مقاطعة “كابيسا” الإستراتيجية. ويقرّ الأميركيون بأن قوات حكمتيار أثبتت خلال العام الماضي بأنها العنصر الأهم ضمن الإتئلاف المعادي للولايات المتحدة في أفغانستان. وفي حين تتمركز معظم المقاومة التابعة لـ”طالبان” في منطقة الحدود الأفغانية-الباكستانية، فإن قوات التمرّد الموالية لقلب الدين حكمتيار تسيطر على “وادي تقب” في “كابيسا”، على مسافة 30 ميلاً إلى الشمال من كابول.

    وكان “الحزب الإسلامي في أفغانستان” أحد أقوى جماعات المجاهدين ضد الغزو السوفياتي في سنوات الثمانينات. وكانت باكستان ترغب دائماً في توليته لإدارة أفغانستان بالوكالة عن إسلام آباد، ولكنه لم يحظَ يوماً بثقة ميليشيات “البشتون” الأخرى، ولم يتمكن من دخول كابول. وعُرِف عن حكمتيار أنه خاض معاركه ضد منافسيه بدون هوادة وبعيداً عن أية حلول وسط. وبعد وصول الطالبان إلى السلطة، بات حكمتيار معزولاً جداً إلى درجة أنه انتقل إلى إيران للمحافظة على بقائه، ثم غادرها في 2001 لكي “يساعد أسامة بن لادن في الفرار من تورا بورا” حسب تصريحه لإذاعة “بي بي سي”. وحالياً، تفيد الشائعات أن حكمتيار نفسه يتنقل بين “كابيسا” ومنطقة القبائل في شمال “وزيرستان”، وأنه يقيم صلات على مستوى رفيع مع المؤسسة الحاكمة في باكستان.

    لقد برز “الحزب الإسلامي” مجدداً في العام الماضي كقوة جهادية فاعلة، وزعم لنفسه المسؤولية عن العديد من الهجمات الأكثر دموية ضد قوات حلف الأطلسي وضد إدارة الرئيس حميد كرزاي. وقد زعم هذا الحزب الذي يقوده المهندس قلب الدين حكمتيار (61 عاماً)، والذي حُظي في الماضي بدعم واشنطن، أنه يتحمل مسؤولية الهجوم على عرض عسكري أقيم في كابول بحضور الرئيس كرزاي الذي لم يُصَب في العملية.

    ومع أن الرئيس حميد كرزاي قد يكنّ تحفظات قوية على فكرة تقاسم السلطة، فإن الأوساط الديبلوماسية تفيد أنه يتعرّض لضغوط أميركية قوية للتفكير بالإقتراح ولاتخاذ قرار في أسرع وقت ممكن. وتقول المصادر نفسها أن عرض تقاسم السلطة الأميركي يشير إلى مدى قوة حكمتيار في المسرح السياسي الأفغاني، مع أن إسمه كان خارج التداول خلال السنوات الأخيرة. بالمقابل، تفيد الأوساط الديبلوماسية أن قرار كرزاي باختيار “الجنرال فهيم”، وهو أحد أسوأ “أمراء الحروب” في أفغانستان، نائباً له يمكن أن يُبطِلَ أية صفقة ممكنة بين كرزاي وحكمتيار.

    وتعلّق الأوساط الديبوماسية بأنه يصعب تصوّر أن يقبل حكمتيار بالتعايش مع حكومة يشغل فيها خصومه الألدّاء من “الطاجيك” منصب نائب الرئيس. وسبق لـ”الحزب الإسلامي”، الذي يملك جناحه السياسي مكاتب في كل أنحاء أفغانستان، وهذا علاوةً على 40 نائب في البرلمان الأفغاني، أن أعرب مراراً عن تصميمه على إسقاط حميد كرزاي في الإنتخابات الرئاسية المقبلة.

    وتشدّد أوساط مقرّبة من حكمتيار أن له مستقبلاً كبيراً في السياسات الأفغانية حيث أنه الزعيم “البشتوني” الوحيد غير الملوّث بعلاقات مع “القاعدة”، وهذا عدا أنه قد يكون قادراً، كذلك، على إلحاق الهزيمة بـ”الطالبان”.

    amir.mir1969@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“وول ستريت جورنـال” عن حاكم مصرف لبنان: إذا كانت انتخابات حزيران ديموقراطية سيتخطى نمو هذا العام 4%
    التالي قوى 14 آذار: رفع شعار الجمهوية الثالثة تطوّر خطير لمنطق الإنقلاب على العيش المشترك واتفاق الطائف والميثاق الوطني

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.