Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أوباما!

    أوباما!

    3
    بواسطة إلهام مانع on 5 نوفمبر 2008 غير مصنف

    استمعت اليوم إلى خطاب باراك أوباما، يعلن فيه فوزه في الانتخابات الرئاسية للولايات المتحدة، وتأملت!

    هذه هي الولايات المتحدة التي احببتها عندما درست فيها. هذا هو الجانب الذي سحرني فيها دوماً رغم اختلافي أحياناً مع سياساتها الخارجية.

    تلك التي تقول للإنسان كن ما تكون، في النهاية، ما تفعله هو ما يصنعك.

    الحلم الأمريكي!

    ليس بيت وسيارتين وكلب.

    ليس ثقافة إستهلاك.

    ذاك جانب نفرت منه دوما.

    بل إمكانية أن” تكون” إذا “اردت”.

    الكرة في ملعبك.

    أنتَ المحك.

    وأنتِ التي تختارين.

    يمكنك أن تدفن نفسك حياً إذا شئت.

    ويمكنكِ أن تخلقي نفسك من العدم إذا اردتِ.

    أنتَ أنتَ من يختار.

    ثم أنتِ أنتِ من تُقرر.

    كان حلمي دوما، قبل أن اعرف الولايات المتحدة.

    فالإنسان دوماً هو الإنسان، بغض النظر عن موطنه.

    حلم الإنسان.

    أن يقول “أريد كي يستطيع”

    أن يقول “سأكون” كي يكون إنسانا

    ان يقول “آمنت بوجودي” كي يكون يكون شيئاً،

    ثم ان يقول “سأعمل” كي يكون جديرا بالحياة

    حلم الإنسان

    “حلمي في حتى لو تعثرت..

    أملي في يقيني حتى مع الشك.

    ووطني أنا ولو أنهار الوجود من حولي.

    وطني حيث أكون،

    وطني حيث أتنفس،

    وطني الإنسان”.

    ثم.. تساءلت.

    هنا في أوروبا، وهناك في البلدان العربية، كثيرون كانوا يدعمون باراك أوباما مرشحاً كرئيس للولايات المتحدة. يدعمونه فرحون، يدعمونه بقوة.

    وسؤالي كان مزعجاً: ترى، لو كان باراك اوباما مرشحاً فعلياً للرئاسة في بلد أوروبي او في بلد عربي (نحن بالطبع نتخيل عندما يتعلق الأمر بانتخاب رئيس في بلد عربي) هل كان هؤلاء سينتخبوه؟

    هل كانوا سينظرون إليه، كما هو، بعيدا عن لون بشرته؟

    بشرته لونها اسود.

    وأنا عشت في بلدان ثمان، وتنقلت في انحاء متفرقة في العالم، ولم أعرف فيها دولة أوروبية أو عربية لا تمارس نوعاً من العنصرية ضد من خلقه الله ببشرة سوداء.

    “اللون الداكن يخيف”.

    “يخيف كثيرا”.

    ولو تذكرون، ستجدون أن الكثير منا، خاصة في بلدان شبه الجزيرة العربية، لايزالوا يستخدمون كلمة “عبد” عندما يشيرون إلى إنسان لونه اسود.

    يا الله، كم مرة جفلت وأنا استمع لوقع الكلمة؟

    ما اقبح التمييز في صورته العنصرية.

    واللون الداكن كان مخيفاً ولايزال في الولايات المتحدة.

    لكنه لم يكن عائقا اليوم.

    فالقوة، القوة الفعلية في الإنسان، هي عندما يتمكن من تجاوز خوفه، من تجاوز “تحيزه المبطن”، و”عنصريته الكامنه”، ثم يقرر، يقرر لصالح الإنسان.

    ولذا كان الجواب عندما يتعلق بالولايات المتحدة واضحاً.

    “لا يهم لونك. نحن نؤمن بك”.

    ماذا عنا؟ وماذا عن أوروبا؟

    لو جاءنا إنسان بفكر نؤمن به، هل ننتخبه لو كان لونه أسود؟ ثم هل ننتخبها لو كانت إمرأة؟

    elham.thomas@hispeed.ch

    • كاتبة يمنية- سويسرا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنحن والمواطنة والنموذج الأميركي
    التالي أحمد بوكوس، عميـد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية: المعهد ليس بتنظيم سياسي ولا نقابة ثقافية
    3 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    أوباما!شقيق اوباما فى القاهره !!! افترض معى أن المواطن الكينى المسلم حسين أوباما قبل أن يسافر عام أوائل الستينات إلى الولايات المتحدة الأمريكية قرر أن يغير وجهته ويسافر أولا إلى مصر بلد الأزهر الشريف كغيره من مسلمى أفريقيا للتعلم والعمل فى القاهرة عاصمة الإسلام جاء حسين أوباما ودخل جامعة الأزهر ثم تعرف على فتاة مصرية بيضاء من أسرة تعيش فى حى حدائق القبة وأصلا أهلها من المنصورة وأحب حسين أوباما البنت وأحبته وقررا الزواج ، أهلها قطعا رفضوا الزيجة وقالوا : مبقاش غير كينى أسود نناسبه !! ويا بنت مين القرد ده اللى ح تدفنى مستقبلك معاه ، وأخوتها وأهلها… قراءة المزيد ..

    0
    محمد مخلوف
    محمد مخلوف
    17 سنوات

    أي انتماء
    هذا هو لامنتمي اليوم : الا الانتماء الوحيد لمنتج الفكرة (المخ) عبر الحوار الراقي بالضرورة كونه من جنس الفعل الانساني العالي الرفعة. ولكن يا الهام يجب التروي قليلا.

    0
    عبدالرحمن اللهبي
    عبدالرحمن اللهبي
    17 سنوات

    أوباما!

    يا الهام
    التمنى رأس مال المفاليس:نحن العرب (مفاليس)من كل شيء الا من التمني و المصيبة أننا لا نستطيع البوح به..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz