تعرض المقاطع التالية، المعروضة في “يو تيوب”، معاناة وريث العرش السوري في مواجهة العدو الصهيوني الغاصب.
الديكتاتور الشاب المهذّب يحمل بطاقة الإحتفال بيده ويبدو محتاراً في كيفية الإختباء من العدو الغاشم. العدو الغاشم، أولمرت، يرفض، ساخراً، دعوة أمين عام الأمم المتحدة له لمصافحة الأسد، الذي لا يُحظى بالتفاتة من الرئيس مبارك! أخيراً يطلب الأسد من أمير قطر أن “يغطّي إنسحابه” من تحت نيران العدو، فيقوم الأمير بالمهمة على غير رغبة في ما يبدو، ربما لأن لأمير قطر حساباته الإسرائيلية.
في المشهد التالي، ينزوي الأسد بعيداً عن العدو..
من قال أن مهنة “الديكتاتور” ليست من الأشغال الشاقة؟
أغرد خارج الوطن
واضح انه الرجل في حالة قريبة للعزلة..!!! مش اكتشاف نووي! بس على الأقل ما بيعبط اللي قتل اولاده و أخوانه بدم بارد! ولا باع غاز ببلاش للي سرق أرضه ولا سلم لحيه مثل باقي التيوس! ربما ديكتاتور…و لكنه شريف
ربما طفل ، ولكنه شجاع
ربما مش عاجبكوأ ….بس هو أحسن واحد فينا
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
يكفي المعلقين السوريين المحابين لرئيسهم ان نذكرهم بان ردودهم على موقع الشفاف اللبناني ترى النور بينما لو كان العكس و اعني انه لو ان المعلقين لبنانين لنفس الموضوع على موقع سوري لما رأت النور و هذا هو وجه الاختلاف و الخلاف الكلي الذي ينسحب على كل شيء تقريبا بين سوريا و لبنان وليت الشعب السوري يصحو من غفلته ليعلم انه المستهدف بالدرجة الاولى من النظام الدكتاتوري.
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
انا أرى العكس أرى ان الاسد هو الذي ذهب بعيدا فعنوان المقال لا ينطبق على الذي حصلّّّّّّّّّّّّ!!!!!!!!!!!!!! شو بتخبرطوا انتو؟
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
النظام السوري المخابراتي المافياوي متهم تشويه ـ سمعة البلاد في الخارج”، و “تقويض الأمن القومي”، و “التخابر مع جهات أجنبية” وقتل السجناء وتدمير مدن السورية وقتل الابرياء والسجناء السياسيين وصناعة الفتن ونشر الفساد وشق الصف الوطني…” ومنه فان المحكمة الجنائية ستحكم على عناصر النظام الاعدام على الاقل
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطرماذا يجري في العالم! د. خالص جلبي – في صيف 2008 م نقلت لنا الأخبار ثلاث صور من ثلاث زوايا مختلفة من العالم: أوروبا وأمريكا وبلد عربي؛ أما الصورة الأولى فشيء عجيب من تفكير العلماء في أوروبا في مركز أبحاث الفيزياء النووية، المعروف بـ CERN حيث يجري نفق عميق تحت ستين مترا في الجبال الواقعة بين سويسرا وفرنسا بطول 27 كيلومترا، فيفكرون في استحداث انفجار عظيم على وجه الأرض، مما جعل الفيزيائي (والتر فاغنر) يقيم دعوى ضدهم، بأنه قد يحدث هذا الاختبار – الذي سترتفع فيه درجة الحرارة إلى مليارين – ما يشبه… قراءة المزيد ..
العمر إلو حقو
يظهر بشار كالولد الصغير أخذه والده في اجتماع للكبار، مسكين هذا الولد قد لبس طربوش أكبر من رأسه.
ولكن ألم يكن من بين إخوته من هو أفضل وأكثر هيبة منه حتى يختاره والده ؟
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
fuck you bshar alasd
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
الاشكالية المدمرة والقاتلة للقرن الحادي والعشرين ان العالم العربي والاسلامي(ما عدا ماليزيا وتركيا) ما زال متشرذم ويحارب العدل اي علم الدمقراطية واحترام الانسان بكل الوسائل الشيطانية والكل يعلم ان علم الدمقراطية واحترام الانسان نهضت بها وتطورت الشعوب ولكن مع الاسف فهو يجبر بوصلته الى الدمار الشامل وذلك بانه يلقي بمشاكله كلها على الخارج.
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
كان الاسدغير مباليا بالعدوومتى كان حسني مبارك قدوة حتى يقتدي بها الأسد ويقبل أيدي عدوه
ما أدراك ماذا يحمل بيده الأسد
ربما أخطأتم بالكتابة فجاءت كلمة دكتاتور بدلا من دكتور
فهو الدكتور الشاب بشار الأسد
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
يا عيبه ما طلع خائن ولا طلع عميل
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
First of all this way of behaving is like a child and its not a president behavior
second of all to these whom saying that it was some thing releated to bashar.s principle beleive me if there were no Cameras Bashar will not shake Olmert,s hand only he will also kiss his hand
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
مسرحياة سمجة ونضارة أغبياء جبناء.
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
أولمرت رفض دعوة بان كي مون لمصافحة الأسد
انظروا لمن وصفته الصحف السورية بانه كان نجم المتوسطية.فيظهر كالمسخ محتار ومحتاس كالغبي.
الديكتاتور الشاب المهذّب يحمل بطاقة الإحتفال بيده ويبدو محتاراً .
أولمرت، يرفض، ساخراً، دعوة أمين عام الأمم المتحدة له لمصافحة الأسد، الذي لا يُحظى بالتفاتة من الرئيس مبارك
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
Prisedent Bashar alAsad Is the man of principals.The Syrian Administration has been known for standing behind their principals since His father Hafiz got in office
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
The way I see it that the president Asad runs away , and turns his back to the Israeli Prime Minister. to avoid shaking hand with him.. not the way you are describing it
حينما اختبأ بشّار اختبأ خلف عباءة أمير قطر
لي الشرف اني سوووووووووووووووووررررررررررررررريييييييي