يخصص تقرير “العربية. نت” السينمائي مادته الرئيسية هذا الأسبوع لآخر أفلام المخرج محمد خان “في شقة مصر الجديدة” الذي يقدم تجسيداً تمثيلياً لأفكار مجردة عن الحب، ومن خلال قصة تعتمد على التركيب والتصنيع وتفتقر إلى الإقناع والواقعية، يقود المخرج مشاهده في رحلة مع مدرسة موسيقا شابة تصل إلى القاهرة باحثة عن الحب من خلال بحثها عن مدرستها السابقة التي ساهمت في زرع بذرته في قلبها.
في شقة مصر الجديدة: ما بقي في ذهن محمد خان أكثر مما ظهر على الشاشة
أهم ما يؤكده فيلم “في شقة مصر الجديدة” كما كل أفلام محمد خان هو أنك كمشاهد لا تستطيع أن تحزر أو تتنبأ بموضوع فيلم محمد خان التالي، فرغم أن هناك ملامح عامة تجمع بعض أعمال خان، إلاّ أنك تتساءل عما يجمع عملاً مثل فيلم “الحريف” وآخر مثل فيلم “أيام السادات” بمخرج فيلم “زوجة رجل مهم” الذي يعتبر أحد أرقى الأفلام التي قدمتها السينما المصرية في ثمانينات القرن الماضي، ومثل هذه الملاحظة التي قد يعتبرها البعض طعناً في أسلوبية محمد خان، أعتبرها ميزة لفنان لم يركن إلى مجموعة من الموضوعات، ولم يستكن إلى أسلوب، تنمطان أفلامه، ولا يزال بعد العدد الكبير من الأفلام التي قدمها يبحث ويجرب، مغامراً بالنجاحات والانجازات التي حققها وجعلته من بين أهم مخرجي السينما المصرية.
وعلى الرغم من أن تجربة محمد خان السينمائية بدأت مع مجموعة من مخرجي الواقعية الجديدة في مصر، الذين شكلوا مايشبه الثورة على أفلام الرومنسيات البائسة وأفلام المقاولات التي طغت على السينما المصرية في سبعينيات وبداية ثمانينيات القرن الماضي كالمرحوم عاطف الطيب وخيري بشارة وداوود عبد السيد، إلاّ أن أنها تميزت عنهم جميعاً باصرارها على الاستمرار وتنوعها ولمستها الخاصة، حتى بعدما تدهورت أحوال هذه السينما ووصلت إلى مرحلة هي الأسوأ حتى من مرحلة أفلام المقاولات، عندما لم يعد للمخرج شخصية أو أسلوب أو دور إلاّ التقيد بأوامر نجوم انتقلوا فجأة من أدوار الكومباس إلى أدوار البطولة، ورغم الملاحظات الكثيرة التي يمكن أن تقال عن آخر أفلامه “في شقة مصر الجديدة”، إلاّ أن تجربة محمد خان فيه تستحق الاحتفاء، لكونها أقرب إلى الانتحارية في زمن تحول فيه الفيلم المصري إلى مجموعة من المشاهد الملفقة التي لاتحتوي إلاّ على بعض الافيهات الضاحكة.
في فيلمه “في شقة مصر الجديدة” يدخل محمد خان عالمه المفضل الذي طالما احتفى فيه في كل أفلامه، عالم الناس العاديين الذين لايلتفت إليهم أحد، ولايقومون بأفعال كبيرة، ولاتوجد فرصة أمامهم لأي نوع من أنواع النجومية، وموضوعه الرئيسي هو الحب، فكل شخصيات فيلمه مرتبطة بقصة حب ظاهرة أو مخفية، ناجحة أو فاشلة، يائسة أو آملة، وكما وظّف أغاني عبد الحليم حافظ في رسم شخصيات وعوالم ومرحلة جيل ضمن نسيج فيلمه “زوجة رجل مهم”، ثم أعاد الكرة بنجاح أقل حين أدّت أغاني أم كلثوم دوراً تزينياً في فيلمه “فارس المدينة”، يعود إلى استخدام أغاني جيل العمالقة وفي مقدمتهم ليلى مراد في فيلمه “في شقة مصر الجديدة”، بشكل لايخلو من التركيبية والتصنيع الذي حكم كثيراً إن لم أقل مجمل حدث الفيلم الذي كتبت نصه وسام سليمان، فبدا أقرب إلى محاولة تجسيد فكرة ذهنية أو مجردة منه إلى تصوير أحداث واقعية تضج بالحياة، ولذلك وقع في ثغرات كثيرة يقف أمامها المشاهد طويلاً ليسأل وينتقد ويستغرب ردود أفعال الشخصيات وحواراتها وتراكيبها التي تصل أحياناً إلى حدود الغرائبية، فإذا كان سيعتبر رحلة مدرسة الموسيقا الشابة نجوى (أدتها غادة عادل حسب رؤية المخرج وبدون لمسات خاصة منها) إلى القاهرة، ومحاولتها البحث عن مدرستها القديمة تهاني، التي طردت من المنيا بسبب مساهمتها في فتح عيون طالباتها الصغيرات –ومنهن نجوى- على الحب، إذا كان سيعتبر هذه الرحلة مقبولة على المستوى الواقعي، إلاّ أن مجموعة الأحداث التالية لها والتي تجبرها على التخلف عن زميلاتها والبقاء في القاهرة، وردة فعل أمها الهادئة على وجودها في القاهرة وحيدةً، وبحثها عن مدرستها تهاني التي تبدو كفكرة أو كأمثولة أكثر من كونها إمرأة واقعية وحية، والشخصيات الغرائبية الطباع التي تلتقيها، من سائق التكسي إلى مديرة بيت المغتربات إلى صاحب البيت التي تستأجره تهاني، كل ذلك يجد المشاهد صعوبة في تقبله على المستوى الواقعي، ورغم ذلك يخلطه محمد خان بأحداث واقعية من خلال شخصية موظف البورصة يحيى (كان باستطاعة أي ممثل تأدية الشخصية التي جسدها خالد أبو النجا بدون ملامح) وعلاقته العابرة بزميلته المطلقة، ومن ثم اكتشافه لعاطفة الحب في داخله تجاه نجوى التي تبادله نفس المشاعر فجأة أيضاً، والتي تنتهي النهاية السعيدة والتقليدية لكل الأفلام العربية.
ايقاع الفيلم وحركة أحداثه البطيئة والرتيبة والدخول في التفاصيل الجانبية التي لاتضيف للحدث الرئيسي أو تضيء عوالم شخصياته، وتبدو أقرب إلى الثرثرة في تفاصيل غير ذات قيمة، تساهم إضافة إلى التركيبة الذهنية للفيلم، والأداء العادي لممثليه الرئيسيين في خلق جو من الملل يشعر به المشاهد، رغم محاولات محمد خان تشكيل كادرات تلعب فيها الظلمة والنور دوراً جمالياً، لكنه لايغني صورة الفيلم، أو يقلل من حالة شعور المشاهد بالملل خلال متابعته له، أما بالنسبة لتصوّر المخرج ورؤيته للفكرة التي حاول تجسيدها، فلم يظهر منها للأسف في شريط “في شقة مصر الجديدة” أكثر من عشرة بالمائة إذا أحسنت الظن، أما التسعين بالمائة الباقية فبقيت في ذهن محمد خان.
“21” لا يزال متصدراً إيرادات السينما في أمريكا
للأسبوع الثاني حافظ الفيلم الدرامي “21” المأخوذ من قصة حقيقية لستة طلاب من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا تدربوا على أن يكونوا خبراء في حساب الأوراق، وعندما اكتسبوا الخبرة ذهبوا إلى دور القمار في لاس فيغاس فجنوا الملايين من الدولارات، على تصدره قائمة أعلى إيرادات الافلام بأمريكا الشمالية على التوالي مسجلا 15.1 مليون دولار، وهو من اخراج روبرت لوكيتك وبطولة جيم ستورجس وكيفين سبيسي.
واحتل المركز الثاني الفيلم الكوميدي الجديد “الخوذات الجلدية Leatherheads” الذي تدور قصته عن كرة القدم الامريكية في العشرينيات بإيرادات 13.5 مليون دولار، وفيه يحاول أحد أصحاب فرق كرة القدم مواجهة بعض الصعوبات التي تقف في طريق فريقه فيستعين بأحد أبطال كرة القدم الأمريكية في هذه الفترة ولكنه يجد نفسه في منافسة شديدة معه على حب صحفية تقوم بتغطية مباريات الفريق، وهو بطولة واخراج جورج كلوني.
وحل في المركز الثالث فيلم المغامرات الجديد “جزيرة نيم Nim’s Island” الذي تدور قصة الفيلم حول فتاة صغيرة تسكن جزيرة معزولة مع والدها العالم وتتصل بكاتب يحب العزلة، مسجلاً مبيعات تذاكر وصلت إلى 13.3 مليون دولار، وهو من بطولة جودي فوستر وجيرارد بتلر.
وتراجع من المركز الثاني الى الرابع فيلم الرسوم المتحركة “الفيل هورتون Dr. Seuss’ Horton Hears a Who!” الذي يقوم بالأداء الصوتي فيه جيم كيري وستيف كاريل وأخرجه جيمي هيوارد وستيف مارتينو بايرادات 9.1 مليون دولار.
واحتل المركز الخامس فيلم الرعب “الدمار The Ruins” الذي تدور أحداثه حول مجموعة أصدقاء تتحول رحلتهم الترفيهية الى محنة شديدة عندما يتيهون في موقع أثري سحيق في الادغال، مسجلا 7.8 مليون دولار، وهو من بطولة جينا مالوني وجوناثان توكر.
مينا في فيلم رعب
بعد دراسة طويلة لسيناريو الفيلم، الذي لم تفصح شيئا عن تفاصيله وافقت الممثلة الأمريكية مينا سوفيرو على المشاركة في بطولة فيلم رعب جديد من انتاج شركة فوكس الأمريكية، وأوضحت مينا أن نوع الفيلم لا يعتبر من النوع المفضل لديها، ولذلك اخذت وقتاً طويلاً لتوافق عليه، ولكن الفكرة والموضوع جديدان جداً على عالم الرعب، وهو الأمر الذي شجعها على الموافقة على الفيلم.
وتعد مينا من أهم الوجوه السينمائية النسائية في هوليوود خاصة بعد قيامها ببطولة الفيلم الحاصل على خمس جوائز اوسكار في العام2000 “الجمال الأمريكي American Beauty”، حيث لفتت الأنظار إليها بسبب أدائها المتمكن والمميز.
مهرجان باريس السينمائي يدعم العروض التجاريه لافلامه
أعلنت الممثلة شارلوت رامبلينج رئيسة مهرجان باريس السينمائي الذي تدعمه بلدية باريس فتح باب التسجيل في المسابقة الدولية للمهرجان أمام جميع الأفلام التي لم يتم عرضها تجاريا بعد في فرنسا، وذلك بمناسبة الدورة السادسة للمهرجان الذي سيعقد خلال الفترة من 1 إلى 13 تموز/يوليو 2008، وتتكون المسابقة الرسمية للمهرجان من مسابقة للأفلام الطويلة وأخرى للأفلام القصيرة بالإضافة الي برنامج للعروض الأولى (خارج المسابقة).
وسيمنح المهرجان جوائر باري الجمهور وباري التحكيم إلى فيلمين أحدهما طويل والآخر قصير مشاركين في المسابقة، وستقدم لجنة التحكيم المكونة من طلبة جائزة باري المستقبل لأحد الأفلام الطويلة المشاركة في المسابقة، وتهدف هذه الجوائز الثلاثة المقدمة من شركاء مهرجان باريس السينمائي لمساندة الأعمال بعد المهرجان ومساعدة الموزع على مرافقة فيلمه أثناء خروجه إلى دور العرض.
إعلان جوائز مهرجان جمعية الفيلم المصرية
تقاسم فيلمي “الجزيرة” و”حين ميسرة” مهرجان جمعية الفيلم المصرية، فحصل فيلم “الجزيرة” علي أربع جوائز وهي جائزة أحسن صوت، وجائزة أحسن موسيقي للموسيقار عمر خيرت وجائزة أحسن تصوير للفنان أيمن أبو المكارم، وشهادة تقدير للفنان فوزي العوامري، في حين فاز فيلم “حين ميسرة” بأربع جوائز هي جائزة أحسن ديكور للفنان حامد حمدان، وجائزة أحسن ممثل دور ثان للفنان عمرو عبد الجليل، وجائزة أحسن ممثلة دور ثان للفنانة هالة فاخر، وشهادة تقدير في التمثيل للفنان الشاب عمرو سعد.
كما حصل فيلم “شقة في مصر الجديدة” علي ثلاث جوائز وهي جائزة العمل الأول في التصوير للفنانة نانسي عبد الفتاح، وجائزة أحسن إخراج للمخرج محمد خان، وجائزة ممثلة الدور الأول للفنانة غادة عادل، وجائزة أحسن إنتاج، واكتفى فيلم “هي فوضي” بالحصول علي جائزتين هما جائزة أحسن تصميم افيش للفنانة سارة عبد المنعم، وجائزة ممثل الدور الأول وفاز بها الفنان خالد صالح، كما حصل فيلم “كده رضا” علي جائزتين هما جائزة أحسن مكياج للفنانة زينب حسن، وجائزة أحسن مونتاج للفنان معتز الكاتب، في حين حصل فيلم “الأولة في الغرام” علي شهادة تقديرية في الإخراج، كما حصل الفنان رمسيس مرزوق علي جائزة الامتياز في التصوير عن معظم الافلام التي حصلت على هذه الجوائز.
كما قامت إدارة المهرجان بتكريم كل من الفنانة القديرة كريمة مختار والفنان الكبير محمود يس والمخرج علي بدرخان ومشرف الإضاءة محمد محمود.
قص ولزق الأفضل في استفتاء جمعية نقاد السينما المصريين
اختار أعضاء جمعية نقاد السينما المصريين في استفتائهم السنوي فيلم “قص ولزق” من إخراج هالة خليل وبطولة شريف منير وحنان ترك كأفضل عمل مصري لعام 2007، بينما اختار الاستفتاء فيلم “العطر” كأحسن فيلم أجنبي عرض في الصالات المصرية خلال العام الماضي.
وشارك في الاستفتاء 24 من أصل 32 عضوا بالجمعية المصرية الوحيدة المعترف بها رسميا من قبل الاتحاد الدولي للصحافة السينمائية المعروف اختصارا باسم “فيبرسي”، وأرجع صبحي شفيق رئيس الجمعية غياب باقي الأعضاء عن الاستفتاء الذي يقام علنا إما لمشاركتهم في أعمال لجنة تحكيم الدورة الـ34 لمهرجان جمعية الفيلم المخصص للسينما المصرية أو لحضور العرض الخاص لفيلم “جنينة الأسماك” ليسري نصر الله الذي أقيم نفس يوم الاستفتاء.
وشهد الاستفتاء الذي حضره من النقاد المخضرمين سمير فريد ومصطفي درويش واحمد الحضري منافسة أولية بين 10 أفلام من أصل 40 عرضت تجاريا خلال العام الماضي، إلا أن “قص ولزق” حافظ علي تفوقه منذ بداية جلسة الاستفتاء وتصدر أيضا التصفية قبل النهائية مع فيلمي “في شقة مصر الجديدة” و”حين ميسرة “، وتعاطف المشاركون في التصويت مع التجربة التي حملها “قص ولزق” في مواجهة باقي الأعمال التي عرضت عام 2007.
وفي استفتاء أحسن فيلم أجنبي عرض بالقاهرة استحق فيلم “االعطر” أن يتفوق على أفلام منافسة بحجم “بابل” و”القدم السعيدة” بحصوله علي 24 صوتا بلا منافس في الجلسة.
افتتاح مغربي وختام جزائري لمهرجان الفيلم الشرقي بجينف
افتتح الفيلم المغربي “طريق العيالات” من إخراج فريدة بورقية الدورة الرابعة لمهرجان الفيلم الشرقي التي تقام خلال الفترة من 7 إلى 13 نيسان/إبريل الجاري في مدينة جنيف السويسرية، في حين تمت برمجة الفيلم الجزائري “ايروون” من إخراج إبراهيم تساكي ليعرض في ختام المهرجان.
وعرفت هذه الدورة مشاركة أكثر من 40 فيلما تعكس قضايا الشرق علي شاشات السينما منها الإسلام والتطرف خاصة ما بعد 11 أيلول/سبتمبر، بالإضافة إلى محور خاص عن أفلام المرأة عرضت فيه أعمال مثل “دنيا” لجوسلسن صعب و”كاراميل” لنادين لبكي، كما تضمن المهرجان عروضا للأطفال وندوة عن الهجرة والاندماج.
إعلان أسماء لجنتي تحكيم مهرجان الخليج السينمائي
أعلن مهرجان الخليج السينمائى الأول أسماء أعضاء لجنة التحكيم التي ستتولى مهمة اختيار الفائزين الثلاثة فى كل فئة من فئات المسابقة، التي تضم فئة الأفلام الروائية والقصيرة والتسجيلية المشاركة في المسابقة، وأسماء لجنة التحكيم الخاصة بمسابقة السيناريو للأفلام الإماراتية القصيرة.
وتضم لجنة تحكيم المسابقة الرسمية كلا من المخرج المصرى داود عبد السيد الذي كرمه مهرجان دبي السينمائي الدولي في دورته الأولى مع انطلاقة في عام 2004، والناقد العراقي السينمائي عرفان رشيد، والسينمائي والناقد والمخرج العماني عبد الله حبيب، والممثل الإماراتي أحمد الجسمي، ونادرة ارجون المنظمة الشريكة لمهرجان كليرمون فيران السينمائي الدولي في فرنسا.
أما لجنة تحكيم مسابقة السيناريو فتتكون من الروائي الكويتي إسماعيل فهد إسماعيل، وكاتب السيناريو البحريني راشد الجودر، والكاتب والمخرج المسرحي الإماراتي ناجي الحاي.
ومن المعروف أن المسابقة الرسمية مخصصة لدول الخليج (الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومملكة البحرين وقطر وسلطنة عمان ودولة الكويت إضافة إلى العراق واليمن) كما ستعرض نخبة من الأفلام العالمية المختارة في أقسام خارج المسابقة.
وقد وقع اختيار اللجنة المنظمة للمهرجان على فيلم “أربع بنات” للمخرج البحريني حسين عباس الحليبي، ليكون فيلم افتتاح الدورة الأولى؛ حيث من المقرر أن يحضر عرض الفيلم، الذي يعرض للمرّة الأولى، مخرج الفيلم ومجموعة من أبطال العمل إلى جانب لفيف من النجوم وصانعي السينما الخليجية.
ويذكر أن فعاليات مهرجان الخليج السينمائي الأول تقام في الفترة من 13 إلى 18 نيسان/إبريل 2008 في صالة مسرح دبي الاجتماعي ومركز الفنون في مول الإمارات.
http://www.alarabiya.net/articles/2008/04/12/48179.html
“في شقة مصر الجديدة” لمحمد خان: فيلم ذهني عن فكرة الحب
هذا فيلم رائع
أشتقنالك
تحياتي لكم
لم أرغب بالتعليق على هذا المقال ، ولكني أردت أن اقول لكم أننا اشتقنا إليك فمنذ مقال شقة مصر الجديدة لم نرى لكم أي مقال عن شيء جديد وأنا من المعجبون بمقالاتك وإنتقاداتك فلقد أصبحت أنظر لكل عمل وأفكر كيف سيكون رأي السيد حكم البابا فيه ، فأين أنت أستاذنا الكريم وخصوصا في موسم رمضان الحالي ، وخصوصا ما رأيكم بمسلسل باب الحارة وأهل الراية والوطنية الغريبة التي أصبحت تزج في كل عمل درامي .
شكرا