حذر البنك الدولي من أن مستوى التعليم في العالم العربي متخلف بالمقارنة بالمناطق الأخرى في العالم ويحتاج إلى إصلاحات عاجلة لمواجهة مشكلة البطالة وغيرها من التحديات الاقتصادية.
وقال تقرير للبنك بهذا الشأن إنه رغم سهولة الوصول إلى مصادر التعليم حاليا مقارنة بالماضي إلا أن المنطقة لم تشهد نفس التغير الايجابي فيما يتعلق بمكافحة الأمية ومعدل التسجيل في المدارس الثانوية ما حدث في آسيا وأمريكا اللاتينية.
وأكد مروان المعشر المسؤول البارز في البنك الدولي على ضرورة أن تضع الدول العربية مسألة التعليم على راس أولوياتها. فرص العمل
وقال المعشر “آن الاوان كي تركز الدول طاقاتها على تحسين مستوى التعليم وتسليح الطالب بما يحتاجه سوق العمل حاليا : القدرة على حل المشكلات، التفكير النقدي، الإبتكار فضلا عن ضرورة إعادة تدريب المدرسين.
وأشار المعشر إلى أن الاصلاح التعليمي يمضي يدا بيد مع التنمية الاقتصادية.
وقال المعشر إن المنطقة العربية منطقة شابة فستين بالمئة من سكانها دون سن الثلاثين الأمر الذي يتطلب توفير 100 مليون فرصة عمل خلال 10 أو 15 عاما.
وتابع قائلا “وإذا كنا بصدد خلق فرص العمل هذه فان علينا إعداد الشباب لها والبداية هي التعليم”.
واشار التقرير إلى أن الأردن والكويت يأتيان على راس الدول العربية من حيث الاصلاحات في مجال التعليم بينما تأتي جيبوتي واليمن والعراق والمغرب في القاع من حيث سهولة الوصول إلى مصادر التعليم والفاعلية والنوعية.
بي بي سي
في تقرير للبنك الدولي:
الكل يعلم ان حملة بوش وبلير على العالم العربي والاسلامي ,التي سميت بالتاسعة لم تاتي لتطبيق الديمقراطية واحترام الانسان وكانت سابقتها حملة بني صهيون الثامنة من اجل تشريد وتنكيل شعب باكمله. ما هو الحل؟ الدول العربية سجونها مليئة بسجناء الرأي وخاصة الدول الشمولية وقد سحقت الطبقة الوسطى والانسان فيها ذليل فقير يعيش في مستنقع كله مافيات منها المخابرات الارهابية. (البنك الدولي: التعليم أصبح التحدي) موقع التعليم في البلاد العربية.
http://www.arwu.org/rank/2007/ranking2007.htm
http://www.webometrics.info/top100_continent.asp?cont=meast
في تقرير للبنك الدولي:إن ما صدر عن البنك الدولي من إهانة للدول الإسلامية العربية والتي للاسف الشديد أول ما أمر به سيد البشرية كافة هو “إقرأ ” هو ليس وليد اليوم وإنما هو نتاج لسياسة عمياء نهجها حكام العرب ضدا على الشعوب لكي لا تعلو كلمة الحق ويستمر الإستبداد المدعوم من طرف الإمبريالية المقنعة التي تتزعمها الدول الغربية حتى يبقى الإنسان في الدول المتخلفة عامة والدول العربية خاصة عبدا في خذمة الجنس الآري الإنسان الغربي المتقدم، ويتضح ذلك جليا في أن الأموال العربية والتي توجد في حوزة 5 في المائة من سكان العالم العربي مودعة بالبنوك الأوربية والأمريكية وتستغل في… قراءة المزيد ..
في تقرير للبنك الدولي:
موريتانيا أصبحت أفضل من المغرب
في تقرير للبنك الدولي:مغادرة رحم التراث إلى برد المعاصرة؟ خالص جلبي على الرغم من وجود السفينة العربية العابرة للمحيطات، وعلى الرغم من إمكانية الوصول للقارات الجديدة التي وصل إلى بعضها التجار العرب المسلمون كما في إندونيسيا ومالقا واليابان، فإن التوجه للعالم الجديد فات الحضارة العربية، وبه دشن عصر جديد حقاً. إن اختراق المحيط على يد المغامرين المستكشفين أولاً، ثم جموع الفلاحين الأوروبيين الفقراء لاحقاً، كان استجابة للضغط العثماني في الشرق، بمحاولة الهرب باتجاه الغرب، تحت إغراء رائحة التوابل العطرة، تمولهم الشركات الاستعمارية بالمال والسلاح لتفريغ الأرض من سكانها الأصليين، واستبدالها بالعرق المتفوق الجديد، على الرغم من وجود مكان كاف للغازي… قراءة المزيد ..
في تقرير للبنك الدولي:
د. هشام النشواتي
لا غرابة لامة تعمل ضد العدل والديمقراطية واحترام الانسان وتصدر العنف والمافيات المخابراتية وسجنها مليئة بسجناء الرايوالشرفاء والصحفيين واساتذة الجامعات والحقوقيين. .ويل لأمة نصف شعبها عبيد ومسجونين او مافيات مخابراتية او مليشيات طائفية وعرقية وقضاتها مخابرات قذرة ومفتيها عمامات شيطانية تحلل السجون والقتل ولا تنهى عنه وتعمل ضد الديمقراطية.ان كل الحروب والفتن مع الاسف في الدول الاسلامية والعربية لماذا؟ لفقدان العدل والديمقراطية واحترام الانسان واستخدام الاعلام لتشجيع المافيات المخابراتية والمليشيات الطائفية باسم المقاومة انتظروا الاستعمار انه قادم وهو ينتظر من الدول الشمولية او الحزب القائد الضوء الاخضراي ان الشعب اصبح كله ذليل وفقير.