Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»راهن الفن أو الارتحال والعولمة

    راهن الفن أو الارتحال والعولمة

    0
    بواسطة عقيل يوسف عيدان on 27 يناير 2008 غير مصنف

    يبدو ان عالمنا يتميز بالفوضى التي تتزايد بسرعة، وبأزمة عميقة في الافكار الخاصة بالنظام والتماسك، وبالقيود التي سادت لفترة طويلة، حتى اصبحنا ندمنها كالاساطير. وتتخلى الانظمة التي تسير في خط مستقيم في مجال العلوم عن مكانها ببطء لما يطلق عليه نظرية الفوضى.
    ان الصورة الواضحة، التي يمكن تقدير ابعادها للعالم، تذبل، والافكار الخاصة بالوحدة والتلاحم داخل الدولة يتكشف انها وهم.

    لقد اصبحت المفاهيم التقليدية عن الثقافات المنفصلة المبنية على التجانس العرقي، والخصوصية القومية، يتعذّر الدفاع عنها سواء رضينا ام لم نرض.

    وتتميز الثقافات اليوم بشكل عام بالتهجين. ومعالم حياتنا تحددها اكثر من ثقافة، حيث تكون شخصياتنا هي نقط الالتقاء بينها.

    ان لدينا اليوم هويات ذات اجزاء متقطعة، كما ان عصرنا يمكن ان يعتبر فترة ذات اجزاء متقطعة ايضا، وتكشف نقاط التحول المثيرة فيها، وفترات الذروة القاتلة، عن حشرجات موت عالم، وآلام ولادة عالم آخر.

    ان «البرج العاجي» الذي كان يبحث فيه الفنانون عن النقاء الخالص اصبح مهجورا. ففنانو ما بعد الحداثة قد تركوا مراسمهم الموحشة، وذهبوا الى اسواق وشوارع العالم. وبدلا من خلق اعمال خالدة من فن «المتاحف»، فهم يوصلون افكارهم وعواطفهم بمفاهيم كثيرا ما تكون استفزازية، او باشياء وتركيبات مزعجة.

    ان الفنان، الذي يقضي عمره في تحسين اسلوبه الفني، نموذج انقضى وحل محله فنان قادر على اجادة تشكيل رسالة وجودية، او وضع ما في اي لحظة من حياته.

    ان الفن اليوم اصبح يتدخل في كل شيء، كما انه مؤقت. وهو يمكن ان يحدث في اي مكان، لان مرسم فناني ما بعد الحداثة هو العالم.

    والفنانون «المهاجرون» هم من بين رُسل امتزاج الثقافات الكثيرين، في عالم اصبحت كلمة السر فيه هي الارتحال والعولمة.

    ان اختراع ما بعد الحداثة، وانتشار الفنانين للاقامة في كل انحاء العالم قد جاء استجابة لاحتياجات الفنانين والمثقفين لاختبار العالم وبيئاته وثقافاته المتعددة، وان يكونوا – مؤقتا – جزءا من مجتمعات خلاقة، وان يتبادلوا الافكار واسرار المهنة.

    ان العمل من خلال شبكات عبر الحدود الوطنية والثقافية هو جزء من لعبة ما بعد الحداثة، شأنه شأن عبور الحدود بين الفنون والتكنولوجيات، الذي تستطيع تقديمه العديد من هذه المراكز.

    ayemh@hotmail.com

    * الكويت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن بائع الآيسكريم وجامع القمامة الذي صار زعيما لكوريا الجنوبية – الجزء 2
    التالي التفسير الأسطوري.. ومفهوم التعددية الإيمانية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.