Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أرشح “فيروز” لرئاسة لبنان

    أرشح “فيروز” لرئاسة لبنان

    1
    بواسطة سامي بحيري on 9 نوفمبر 2007 غير مصنف

    أتابع الزعماء اللبنانيين وهم يجوبون العالم يستجدون رئيسا، ولسان حالهم يقول :”رئيس لله يا محسنين”، أو “ريس تايه يا أولاد الحلال”. ومن الألفاظ الجديدة التى أدخلها زعماء لبنان إلى قاموس السياسة العربية تعبير “رئيس توافقى”!! والحقيقة أنا لم أفهم ما المقصود بالرئيس التوافقى، هل المقصود به أن يكون رئيسا يوافق عليه الجميع. فإذا كان هذا هو المقصود فهذا فى تقديرى لا يمت للديموقراطية بصلة، والرئيس الذى يوافق عليه الجميع لا يحدث إلا تزويرا فى المجتمعات الشمولية. الرئيس بوش بجلالة قدره لا يحظى حتى بـ %50 من موافقة من الشعب الأمريكى، أى أنه رئيس “غير توافقى”. وكلنا أمل فى أن تستمر لبنان كواحة للديموقراطية فى العالم العربى بالرغم من كل مشاكلها، والوطن لا يمكن إختزاله فى طائفة أو دين أو جنس أو مجموعة من الناس، ولبنان كان طول عمره بوتقه تضم المسيحى المارونى والكاثوليكى والمسلم السنى والشيعى والدرزى. وأعتقد أن الساسة قد تعلموا من التجربة القاسية للحرب الأهلية والتى إستمرت من 1975 وحتى 1990، وكان للتواجد السورى فى لبنان عامل كبير فى إخماد تلك الحرب. ولكن يبدو للأسف أنه مازال هناك بعض الزعماء والذين يقدمون إنتمائتهم العرقية والدينية على إنتمائاتهم الوطنية، ولبنان يجب أن يأتى أولا قبل أى طائفة أو دين.

    …

    وكنت أتصور أن يحاول الساسة اللبنانيون إختيار الرئيس الأوفق أو الأحسن أو الأجدع!! ولكن حكاية “رئيس توافقى” دى مش داخلة دماغى، وإذا كان ولا بد من إنتخاب رئيس “توافقى” يوافق عليه الجميع، فلا يوجد يوجد أفضل من فيروز حيث يوافق عليها ويجمع عليها كل اللبنانيين والعرب. والرئيس اللبنانى بطبيعة التركيبة اللبنانية “يملك ولا يحكم” والسلطة الحقيقية موزعة بين البرلمان والحكومة المنتخبة، لذلك فإن وظيفة فيروز سوف تكون وظيفة شرفية وسوف تملأ سماء لبنان أغانى وأناشيد جميلة، وسوف تصبح إغنيتها “بحبك يالبنان” هى النشيد الوطنى اللبنانى:

    بحبك يا لبنان

    بحبك يا وطنى

    بشمالك

    بجنوبك

    بسهولك بحبك

    وسوف تخطب فى البرلمان اللبنانى فى حفل الإفتتاح وتقول:

    بمجدك إحتميت

    بترابك الجنة

    ع إسمك غنيت

    وع إسمك راح غنى

    ع تلالك ع جبالك

    ركعت وصليت

    لسهولك إللى بتنبت سنابل

    ورجال وهياكل

    لغاباتك المرزوعة بلابل

    وزهور ومعاول

    ….

    وإذا وجدت صعوبات فى قيادة الشعب اللبنانى بطوائفه المختلفة سوف تغنى لهم:

    حبيتك تا نسيت النوم

    يا خوفى تنسانى

    حابسنى براة النوم

    تاركنى سهرانة

    أنا حبيتك… حبيتك !!

    …

    وسوف تستطيع تجميع كل الميليشيات تحت لواء الجيش اللبنانى الموحد و”الوحيد” وتغنى لهم:

    خبطة قدمكم ع الأرض هدارة

    إنتو الأحبة وإلكن الصدارة

    خبطة قدمكم ع الأرض مسموعة

    خطوة العز وجبهته المرفوعة

    ….

    وربما تشعر بالوحدة على مقعد الرئاسة فى بعض الأحيان فتغنى:

    أديش كان فيه ناس ع المفرق

    تنطر ناس

    وتشتى الدنيى

    يا حلو وشمسية

    وأنا بأيام الصحو

    ما حدا نطرنى

    ..

    لبنان الجميل هو الأمل لكل العرب، هو الثقافة والتحضر والمعادل الموضوعى لإسرئيل، وهو القادر على الإنتصار (بدون جيش) فى ميدان التجارة والتقدم والحياة.

    وفيروز هى خير من يمثل لبنان واللبنانيين فى هذا الزمن الردئ، زمن القنابل البشرية الإنتحارية، زمن الإغتيالات، وزمن جلد الصحفيين، وزمن التجارة بالدين، وزمن كراهية كل ما هو جميل. يجب أن تعود إلينا فيروز التى غنت لزهرة المدائن، وغنت لشط الإسكندرية وغنت لسيد درويش كما غنت للأخوين رحبانى، يجب إن تعود إلينا وسوف نكون فى إنتظارها:

    مسيتكم بالخير يا جيران

    جاى أنا خللو القمر سهران

    ..

    يجب أن تعود فيروز لكى يعود الحب مرة أخرى لكى يحل محل الكراهية والتى زرعها فى النفوس أناس تصوروا أنهم مبعوثي العناية “الإلهية” وأخذوا فى نشر ثقافة الكراهية فى أنحاء المنطقة والعالم:

    بيقولوا الحب بيقتل الوقت

    بيقولوا الوقت بيقتل الحب

    ياحبيبى تعا و لا تروح

    قبل الوقت وقبل الحب

    ….

    وبعد أن تنشر فيروز ثقافة الحب مرة أخرى لكى تحل محل ثقافة الكراهية، سوف تودعنا وهى تغنى:

    أنا صار لازم ودعكم وخبركم عنى

    أنا كل القصة لو منكم ما كنت أغنى..

    ….

    أين أنت يافيروز ؟!!

    amybehiri@aol.com

    * كاتب مصري- الولايات المتحدة

    المصدر إيلاف

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمحامون ضد العسكر في باكستان
    التالي ّ!اليمن “يفوز” بالمرتبة الأخيرة ونتائج ممتازة للفيليبين وسريلانكا
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    18 سنوات

    أرشح “فيروز” لرئاسة لبنان بسم الله الرحمن الرحيم يبدو ان التهافت من جانب كاتب المقال قد بلغ ذروة الهزيان و وصل الى مرحلة ( التهريج ) الذي يليق بالمجلات الهزلية الكريكاتورية بل لقد وصل تهافت الكاتب الى السخرية من السيدة فيروز و يبدو الجهل المدقع فى المحاولة البائسة بمقارنة الولايات المتحدة الاميركية بدولة لبنان القائمة على نظام المحاصصة وبديلا عن نبرة الأهتمام و القلق لأحوال لبنان الصغير تظهر نبرة السخرية و الأستهزاء للساحة السياسية اللبنانية واختزال الواقع الدموي المفخخ الى مقاطع غنائية للسيدة فيروز بعيدة كل البعد عن الواقع السياسي اللبناني و تدل على استهانة كاتب المقال بالسيدة فيروز و… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz