الشيخ عبدالله المنيع، الذي نقلت “الشرق الأوسط” اليوم ردوده على حسن الترابي هو أحد أسوأ شخصيات “هيئة كبار العلماء” في السعودية.. في كل الميادين (مثلاً: “معروف عن المرأة أنها عورة!” لا فضّ فوه..)! وهو، بالمناسبة، الشخصية التي اختارها الوليد بن طلال للإشراف على قناة الرسالة تحت شعار “قناة الرسالة قناتكم وإدارتها تحت سلطتكم”!
وبين أسوأ ما صدر عنه تصريحاته بعد عملية 11 سبتمبر التي اعتبر أنها “أقامت الحجّة” على غير المسلمين! فقد ذكر، في حينه، في مقابلة مع “الرأي العام” الكويتية أنها “أحداث مؤلمة لها سلبيات .. فمن ايجابيات هذه الأحداث هناك مجموعة كبيرة في العالم يجهلون الإسلام.. فجاءت هذه الأحداث، فأصبحت مجموعة من الذين يجهلون الإسلام يتلمسون ويبحثون ويسألون عنه وعن أهدافه ومبادئه والأصول التي يعتمد عليها، حتى اننا سمعنا بأن المكاتب والمراكز الإسلامية في الدول الغربية التي كانت الكتب الدعوية مكدسة فيها، توجهت اليها مجموعة من غير المسلمين لتناول هذه الكتب وقراءتها والبحث عن الإسلام وأسسه فيها فكانت هذه لفتة الهية لاقامة الحجة على من اطلع على هذا الدين.. ونحن نقول رب ضارة نافعة، وفي الوقت نفسه.. هناك أصابع تشير إلى ان هناك عناصر يهودية وراء هذه الأحداث وان قصدها ايقاع الوقيعة بين النصارى والمسلمين، وتوسيع الخلاف بينهم”!! أي “لفتة إلهية” ولكن وراءها “عناصر يهودية”، وهذا الكلام “المنطقي” من شيخ يقول أن مهنته “القضاء”! (للمقارنة: الشيخ سلمان العودة اعتبر ، في العام 2001، أن أسامة بن لادن “عاث فساداً في الأرض”)!
في نفس المقابلة، يدين الشيخ الوهّابي (النازي) نفسه “مجاراة لأخس وأذل وأضعف وأحقر فئة من فئات الشعوب الإنسانية وهم اليهود”!
هذا التقديم، طبعاً، ليس للدفاع عن حسن الترابي الذي يظل مسؤولاً عن إعدام واحد من أبرز المصلحين الإسلاميين، الأستاذ محمود طه، في عهد جعفر النميري، في 18 يناير 1985. وهذا عدا دوره في إسقاط آخر تجربة ديمقراطية في السودان والتمهيد لحكم العسكر! وهو، لهذه الأسباب وغيرها، ليس من الشخصيات التي يدافع “الشفّاف” عنها. ولو أننا نتّفق معه في أن زواج المسيار وزواج المصياف (وما سيستجد من زواجات مذلّة للمرأة ولا صلة لها بما تحدّث عنه الإسلام من “مودة” بين الزوجين) هو مجرّد تحايل أو مجرّد نصب واحتيال بالعربي الدارج!
في أي حال، ننقل في ما يلي تصريحات الشيخ المنيع، وأقوال الترابي كما أوردها موقع “الصحافة” السوداني.
*
الشيخ بن منيع: الترابي «خرف» وأفكاره منحرفة
الرياض: تركي الصهيل
ساق عضو في هيئة كبار العلماء في السعودية، انتقادات حادة لطروحات الدكتور حسن الترابي الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي السوداني المعارض.
ورد الشيخ عبد الله المنيع عضو هيئة كبار العلماء على ما ذهب إليه الترابي من أن المسلمين يعيشون في أوهام في ليلة القدر، بقوله «هذا الرجل قد خرف».
ولم يبد الشيخ المنيع في اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط» أمس، استغرابا لما يصدر من الترابي. وقال «لا يستغرب ما يصدر عن الترابي ـ هداه الله». ووصف أفكار أمين عام حزب المؤتمر الشعبي المعارض، بأنها «منحرفة». وقال «أدعو الله أن ينقذه من الضلالة إلى الرشاد».
ويرى بن منيع، أن أفكار الترابي الحالية لا تتفق مع المقاصد الشرعية. وأضاف قائلا: «الترابي مع الأسف الشديد قد انحرف إلى أفكار لا تتفق مع المقاصد الشرعية، ولا مع علم الغيب الذي أثنى الله سبحانه على عباده الذين يؤمنون به مما هو خارج محيط الفكر البشري المحدود». وجاء رد بن منيع على الترابي، الذي قال خلال ندوة نظمها حزب المؤتمر الشعبي: إن المسلمين يتوهمون ويعيشون في الأحلام وينتظرون ليلة القدر لتأتي لهم بالنعم. ودلل بن منيع على خطأ الترابي، بقوله «الرسول وجه إلى تحريها في العشر الأواخر من رمضان، وفي فرادى الليالي العشر الأخيرة، وفي ليلة 27 من رمضان. وكل هذا يدل على أن وقتها بصفة معينة غير معروف، وإنما ينبغي للناصح نفسه من المسلمين أن يتحراها فيما وجه الرسول الكريم».
**
الترابي: ليلة القدر ليست أماني وزواج المسيار حيلة على الله!!
الخرطوم – خالد سعد
مرة أخرى عاد المفكر الإسلامي والسياسي البارز الدكتور حسن الترابي، إلى إطلاق فتواه المثيرة للجدل، إذ أنكر على غالبية المسلمين ممارساتهم وأفكارهم عن ليلة القدر، وقال إن المسلمين يتوهمون ويعيشون في الاحلام وينتظرون ليلة القدر لتأتي لهم بالنعم، كما وجه الترابي انتقادات شديدة لطريقة تحري هلال شهر رمضان عبر الرؤية وقال إن الامر متعلق بحساب فلكي وليس لمجموعة من الشيوخ يجتمعون في المساء ويصدرون فتوى عن ثبوت الشهر أو عدمه، ووجه الترابي -في ندوة عن الشعائر التعبدية- هجوما لأول مرة على ما يسمى بزواج المسيار، ووصفه فتوى جوازه بأنها حيل على الله سبحانه وتعالى وخداع، وربط زواج المسيار مع ما أعتبرها ظاهرة الإباحية التي تنتشر بشدة في العالم، وقال إن المسلمين يتعرضون لحملة إفساد على أصول دينهم.
وعلى الرغم من أن المحاضرة خصصت لشؤون دينية وفكرية، إلا أنها لم تخلُ من بعض الملاحظات في مجالات الحياة العامة الأخرى ومن بينها السياسة وشهوة السلطة وما وصفه بإنتشار ظاهرة الفساد. كما أعاد الترابي أجواء صاخبة أثارها بفتاوى شكلت خروجاً على المألوف والسائد في العديد من القضايا الفقهية الرئيسية.
فقد سبق للترابي أن أثار حفيظة الأوساط الإسلامية وتعرض لحملة هجوم ضارية من قبل علماء دين وفقهاء إسلاميين اعتبروا أن فتاويه عن ليلة القدر و قضايا الحجاب، وإمامة المرأة للرجال في الصلاة، وشهادة المرأة، وزواج المسلمة من غير المسلم، وعودة المسيح، وغيرها من المسائل، هي فتاوى ضد الإسلام، ومخالفة للشرع والمذاهب الإسلامية، خاصة تلك الفتوى التي كان قد أباح فيها زواج المرأة المسلمة من الرجل الكتابي مسيحياً كان أو يهودياً، وهو ما يؤكد الفقهاء أنه يخالف (المعلوم من الدين بالضرورة).
# رؤية الهلال:
وفي المحاضرة التي أقامها حزبه بمحلية الخرطوم وسط، أطلق الترابي فتوى ببطلان الطريقة التي يتبعها بعض المسلمين في تحري رؤية هلال شهر رمضان الفضيل، وقال ساخرا إن بعض الشيوخ تمسكوا في قول الرسول صلى عليه وسلم ( صوموا لرؤيته)، ورأى ان هنالك آيات لا حصر لها في القرآن الكريم قالت إن الامر حساب، وهو متعلق بعلم الفلك، وقال إن القرآن بين للناس المواقيت كما بينت الآيات وفصلت الحساب ( لتعلموا عدد السنين والحساب وكل شئ فصلناه تفصيلا) ( فالق الصباح وجاعل الليل سكنا) كذلك مواقيت الحج للناس، معتبرا أن المسلمين تخلوا عن المواقيت والحساب حتى شيوخهم باتوا يقرأون الارقام من اليسار الى اليمين رغم أن القرآن يقول ان الحساب يقرأ من اليمين الى الشمال.
واستغرب الترابي ظن الناس أن اليوم ينتهي عند الساعة الثانية عشر ليلا ويبدأ في اليوم الثاني في الثانية عشر ودقيقة، مشيرا الى ان اليوم الحقيقي يبدأ عند مغيب الشمس، وان الاصل في الاشياء هو الظلام فإذا غابت الشمس يعم الكون الظلام ولذلك جاءت الآيات في القرآن تربط وتقرن بين الليل والنهار.
وانتقد الترابي بشدة تعامل المسلمين مع القرآن، وقال إنهم هجروه وباتوا يستمعوا اليه من الائمة لكنهم لا يقرأونه ولا يفهمونه، وقال إن الامر الذي نزل من رب العالمين كتابة القرآن وقراءته وتلاوته تلاوة كاملة حسب ما روى تلاوة بعقل وبمتابعة للمعنى( يتلونه حق تلاوة) (دون نقصان) وأضاف أننا قليلا ما نقرأ ونكتب القرآن وأن نتبين معناه، فقط ننظر للنغم والنظم واغلب القرآن لم يعمل به المسلمون في حياتهم ومعاملاتهم.
# ليلة القدر:
وأعاد الترابي خلال المحاضرة فتواه المثيرة للجدل بشأن ليلة القدر، وقال ان المسلمين يتوهمون ويعيشون الاحلام ينتظرون ليلة القدر لتأتي لهم بالنعم ولكن الله سبحانه وتعالى يقول ( إنا انزلناه في ليلة القدر) ويعني قدر عظيم خير من ألف شهر وألف شهر حسب تفسير الترابي هي زمن طويل، مشيرا الى ان الليلة يعنى بها إنفتاح الكتاب وليس فاتحة اول نزول للقرآن فقد كان فيها التكليف والحمل الثقيل( سنلقي عليك حملا ثقيلا) كذلك فيها تبشير بالنعيم ونذر بالنار ولذلك هي ليلة مباركة إحتفالية( إنا انزلنانه في ليلة مباركة) (قرآنا فرقناه لتقرأه على مكث))، وخلص الترابي من هذا التفسير الى أن ليلة القدر ليست للأماني( ومن يعمل سوء يجز به وكذلك من يعمل خير يجز به).وسبق أن قال الترابي بعد الهجوم الشديد الذي تعرض له بسبب فتوى حول ليلة القدر، (الجهلاء لم يفهموا ما قصدت.. لا توجد ليلة قدر بالمعنى الذي يتصوره أو يصوره البعض.. ما في شيء مادي اسمه ليلة القدر.. وإنما هي مناسبة تشبه العيد.. مثلها مثل غزوة بدر، والتي كانت مناسبة فاصلة بين الإيمان والكفر .. غيّرت مسيرة البشرية كلها).
وخلال المحاضرة الأخيرة قال الترابي إن الروايات حول ليلة القدر كثيرة، لكنها ركزت على العشرة الأواخر، وقال الناس يتصورا أن ليلة القدر إمراة جميلة أو ( بقة ضوء) وينتظروها بالأماني.
# الصلاة والصوم:
قال الترابي إن الصلاة موصولة وفيها أيضا صيام خلال فترة محدودة في الصلاة، إذ يمتنع المصلي عن الاكل والشرب وافعال اخرى، كما ان الصلاة فيها قبلة على الحج والكعبة للتذكير بأصول هذا الدين الحميد والمصلى كأنما أسرى به خلال الصلاة إذا اخلص الصلاة، لذلك يقول المصلي بعد انتهاء الصلاة (السلام عليكم) وهو ليس مجرد كلام ولكنه يعني ان المصلي رجع وعاد من معراجه، إذن الصلاة فيها معراج وصوم وحج وذكاة (إذا نودي للصلاة في يوم الجمعة فأسعوا الى ذكر الله وذروا البيع)، السلام ليس مجرد كلام، فالصلاة تغري لكسب الربح وتتم المساومة حتى قبض المعاوضة.
كذلك رأى أن الحج فيه إحرام وأمتناع عن بعض الاعمال خاصة المزاوجة، واشياء اخرى، وفيه صلوات كثيفة، واذا أخطأ الحاج يصوم عشر أيام.
وقال إن الصلاة عبادة في كل الديانات وكل الانبياء امروا بالصلاة، فهي صلة وثيقة بالله سبحانه وتعالى. وكذلك الصوم شعيرة قديمة لقوله تعالى( كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم) حتى اليهود لديهم صيام التوبة وللنصارى صيام، لكنه يختلف عن صيام المسلمين، ويبدو – والله أعلم- أن كل العبادات تبدأ هكذا، الصلاة مثلا كان فيها كلام والركعات لم تكن بهذا الوقت التوقيت، ثم اصبحت تنضبط بعد ذلك، الخمر كذلك بدأت( تتخذون من الاعناب سكرا ورزقا حسنا) ومرة( لا تقربوا الصلاة وانتم سكارى) ثم (هل انتم منتهون) كذلك الصلام بدأ كذلك (أيام معدودات) مرة يوم عاشوراء ومرة الأيام البيض في نصف الشهر، ثم قال تعالى (شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان) والتكريم ليس بالشهر وانما الاحتفال بنزول بداية القرآن في شهر رمضان.
وأضاف أن التراويح معناها أن تصلي ركعتين وركعتين وترتاح، ثم ركعتين وركعتين وهكذا معناها هي اربعة وأربعة واربعة، ليست فريضة، وقال إن السودانيين كان قديما يصلى التراويح عشرين لكنهم تعرضوا لهجمة من الخارج أبطلت السنة وعدنا لنصلي التراويح ثمانية ركعات، رغم ان هنالك من لا يزال يصلي عشرين في القرى والريف.
نصائح
ودعا الترابي في ختام محاضرته الى إذكاء النفس بعدم (أكل اموال الناس بالباطل)، ولاحظ ان آيات الصيام اعقبها مباشرة في سورة البقرة آية ( ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل)، وقال يجب ان نتعلم من شهر رمضان مقاومة شهوة المال وشهوة السلطة وأن نمتنع خاصة من التعدي على المال العام.
وناشد المسلمين الى التخلي عن العصبيات والتي رأى ان السودان مريض بها، معتبرا ان شهر رمضان فرصة للعلاج من مرض العصبيات، إذ يساوي شهر الصوم بين الغني والفقير والأسود والأبيض.
الشيخ بن منيع: الترابي «خرف» وأفكاره منحرفة
يا جابر
المتخلف هو الذي لا يستحي من قول الشتائم أمام الآخرين
للعلم أنا صحراوي متخلف آخر
(أدام الله لنا تخلفنا الذي تقدمنا به على العرب الذين يتراجعون لأنهم منذ الثورات الأولى لا زالوا يتقدمون على الورق
أما شعوبهم فتلجأ إلى الدول الملكية لكي يحميها التخلف الملكي الوهابي من التقدم الجمهوري العلماني الفريد
وأمة عربية واحدة …. 🙂
الشيخ بن منيع: الترابي «خرف» وأفكاره منحرفة
“وأعتقد أن كره ما تسمونه بالوهابية (وهي مذهب أهل السنة قديما ) يجعلكم تتعامون وتبحثون عن أي شيء لتضخموه” !!!
سبحان الله هكذا تحولت الوهابية مذهبا لأهل السنة قديماً . عجبي لهذا الفكر الصحراوي المتخلف والذي يعاني من تبعاته كل العالم الأمرين !
توبوا واذهبوا الى قرآنكم واقراوه جيداً وخذوا منه ثوابت الدين وما يصلح للعصر . كونوا علمانيين .
تحياتي
الشيخ بن منيع: الترابي «خرف» وأفكاره منحرفة
الشيخان الكريمان من شيوخ التلفاز جزاهم الله خيرا ,هناك قناة تلبس لكل حالة لبوسها
كان صاحبها معنا ثم أصبح علينا ولو بعث بن الخطاب رضي الله عنه لأعاد نصيب
المؤلفة قلوبهم. ماعلينا نعود للشيخين الجليلين, لم لاتكون هناك مناظرة على التلفزيون
بينهما ليرجع من جانب الحق الحق إلى الحق والذي يمتنع عن المشاركة في المناظرة
عليه أن يصمت أبد الدهر .
الشيخ بن منيع: الترابي «خرف» وأفكاره منحرفة
تحياتي لك الجماعة كلهم متطرفون والترابي لا يقل تطرفا ولا انحرافا فكريا عن ابن منيع كلاهما وجهان لعملة واحدة غير أن الترابي الذي يتشدق بالدين سمح لنفسه بأن يجيز قتل رجل يؤمن الله ، يعني أزهق روحا بريئة ، ومن يقتل مؤمنا متعمدا سواء قام بذلك بنفسه أو سهل قتله بفتوى فجزاؤه نار جهنم خالدا فيها ، هؤ لاء فقهاء مال وتجار يتاجرون بالدين من أجل بسط نفوذهم وسيطرتهم على خلق الله . تحياتي لك
الشيخ بن منيع: الترابي «خرف» وأفكاره منحرفة
سؤالي للشيخ بن منيع : هل من اخلاق اهل العلم اتهام مخالفيهم بالتخريف و الانحراف؟
ام هو الكبر على الناس وفرط الثقة بالنفس ؟
مخجل ان ينحط من يسمون انفسهم بالفقهاء الى هذا المستوى …
الشيخ بن منيع: الترابي «خرف» وأفكاره منحرفةاذا اجتمعت الاصولية الاسلامية مع مال الجاز الخليجى خربت الدنيا –منذ بداية الاسلام و المسلمين مخدوعين بليلة القدر والاسراء والمعراج و سلسلة الشياطين برمضان عكس مانراه من حقائق موثقة ان الشياطين تفك اسرها فى رمضان شهر الهيصة و الرقص و الفوازير والاكل و الجنس و التحريض على غير المسلمين و كراهيتهم فى الله اى صيام واى عبادة وانتم تصرفون برمضان اكثر مما تصرفوه باى شهر اخر بالسنة؟ ومتى نراكم بوجه واحد مثل باقى خلق الله ؟؟ لماذا لايكون كلامكم نعم نعم ولا لا ومازاد على ذلك فهو من الشيطان؟؟ لماذا التقية والتظاهر الكاذب ؟؟… قراءة المزيد ..
الشيخ بن منيع: الترابي «خرف» وأفكاره منحرفة
هجوم مستغرب على ابن منيع
وأعتقد أن كره ما تسمونه بالوهابية (وهي مذهب أهل السنة قديما ) يجعلكم تتعامون وتبحثون عن أي شيء لتضخموه