Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»العراقيون يميلون أكثر إلى الأفكار العلمانية والقومية

    العراقيون يميلون أكثر إلى الأفكار العلمانية والقومية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 أغسطس 2007 غير مصنف

    لندن: اسامة نعمان
    يميل العراقيون أكثر فأكثر الى الافكار العلمانية والقومية، بعد ان خاب ظنهم في الاحزاب الدينية. هذا ما كشفته سلسلة من استطلاعات الرأي اجريت على عينات من مختلف فئات السكان بين ديسمبر (كانون الاول) 2004 ومارس (آذار) 2007، اجراها باحثون في جامعة ميشغان الاميركية.

    وحسب الاستطلاعات، التي اجراها منصور معدّل البروفيسور في علم الاجتماع في الجامعة، فان هناك انحسارا في تأييد الحكومة الدينية في العراق، وازديادا في تأييد العراقيين لاقامة نظام سياسي علماني. وقال معدّل، في حديث هاتفي مع «الشرق الاوسط»، ان «العراقيين لديهم احساس عميق بالهوية الوطنية يتجاوز الخطوط الدينية والسياسية». واضاف الباحث ان «الفرحة الغامرة الاخيرة بفوز الفريق العراقي لكرة القدم بكأس آسيا، اظهرت ان الشعور بالعزة الوطنية يظل قويا رغم التوتر الطائفي والعنف».

    وكشف استطلاع مارس 2007 ان 54 في المائة من العراقيين المشاركين فيه وصفوا انفسهم بأنهم «عراقيون قبل كل شيء» (مقارنة بكونهم مسلمين قبل كل شيء او عربا قبل كل شيء)، مقارنة بـ 28 في المائة اعلنوا نفس الشيء في ابريل (نيسان) 2006. واوضح معدّل ان نتائج استطلاعات يوليو (تموز) الجديدة «لم تحلل بعد»، الا انه يستطيع ان يقول ان 60 في المائة من العراقيين: «اصبحوا يصفون انفسهم بانهم عراقيون قبل كل شيء».

    (الشرق الأوسط)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفوز الفريق العراقي هو الآخر “باطل”!!
    التالي يرتادها اليمنييون كأسواق الخضار..

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.