طهران (رويترز) – قال مسؤول بالشرطة الايرانية لصحيفة يوم الاحد إن الشرطة ستكثف حملة ضد النساء اللواتي لا يلتزمن بالزي الاسلامي في أول تعزيز لحملات الصيف المعتادة.
ومثل هذه الحملات معتادة لكنها المرة الاولى التي تتعهد فيها الشرطة بتشديد إجراءات بدأ العمل بها في أبريل نيسان.
وانتقدت جماعة معنية بحقوق الإنسان ايران بسبب تجاوزات مثل حملات الشرطة ضد من لا يلتزمون بالزي الاسلامي. وذكرت أن نحو 488 رجلا وامرأة احتجزوا خلال الأيام الأولى من الحملة.
ونسبت صحيفة فرهنك اشتي الى قائد شرطة طهران أحمد رضا رادان قوله “من شهر مورداد (الذي يبدأ يوم 23 يوليو تموز) ستزيد أعداد أفراد الشرطة الى المثلين للتعامل مع هذا السلوك اللاأخلاقي.”
ويمكن أن تعاقب المخالفات بالجلد أو بدفع غرامة أو بالسجن.
وتتحدى الكثير من الشابات ولاسيما في الضواحي الراقية هذه القيود بارتداء البناطيل الضيقة والمعاطف القصيرة زاهية الألوان وإظهار شعورهن من تحت الحجاب.
لكن هذا ليس أمرا شائعا في الضواحي الفقيرة أو المناطق الريفية.
وقال راندان إن النساء اللواتي يرفضن الامتثال لتعليمات الشرطة سيمثلن أمام المحاكم.
وأضاف “أولا ستحذر الشرطة من يخالفن الزي الاسلامي…لكن اذا ظللن على جهلهن فسيرسلن الى المحاكم.”
ومنذ فوز الرئيس المحافظ محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية عام 2005 بعد أن وعد بالعودة للعمل بقيم الثورة يضغط المحافظون لتشديد الحملة ضد “السلوك اللاأخلاقي”.
ورفضت ايران مرارا انتقادات جماعات حقوق الانسان لها بشأن مثل هذه الحملات قائلة إن جهودها تهدف الى “التصدي للمنحلين”.
إلى صانع الخبر الصحفي
لم اتوقع ان تصل بنا الأيام إلى هذا المستوى المنحدر في نقل الخبر و في عنونة الخبر , اشعر بأنفاسكم التحريضية العفنة.
اليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟
هل تعلم يا سيدي الفاضل ان ام عمر بن الخطاب واضع الحجاب كانت متزوجة من ثلاث رجال دفعة واحدة وان اختيار لقب احدهم على عمر وهو الخطاب لم ياتي عن حتمية نسبه اليه وانما لكونه مقتدرا من الناحية المالية اكثر من ازواجها الاخرين وبالتالي فان عمر مجهول الاب الحقيقي كون امه كانت على علاقة بكثير من الرجال وهذا موجود اي هذه المعلومة في الكتب الاسلامية ومنها دائرة المعارف الاسلامية وغيرها ,,,
اليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟ايها الطبل الفارغ الذي تدافع على المجرم عمر بن الخطاب وقوانينه الارهابية اولها الحجاب وثانيها كقاتل وثالثها وليس اخرها عهدته او وثيقته ما تسمى بالعهدة العمرية العنصرية الشوفينية الغير اخلاقية والغير انسانية بحق المسيحيين واليهود والعالم الاخر اي كل من ليس مسلما ,ولو كان عائشا في الوقت الحاضر لتمت محاكمته في محاكم دولية بدعوى الابادة الجماعية لغير المسلمين هذا اولا اما ثانيا فهو اختراعه للحجاب لاذلال المراءة و ثالثهما الحروب التي قام بها ضد شعوب وامم واجبارهم على دفع الجزية وقتل كل معارض له اي جرائم ضد الانسانية والحكم عليه المؤبد مع ادخاله الى مشافي… قراءة المزيد ..
اليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟
عمر بن الخطاب …..
باني الدولة التي سادت العالم ….ورعاياها كانوا اسياد العالم …
اما امثالك فهم عبارة عن طبول فارغة تصدر اصواتا مزعجة .
اليوم في طهران وغداً في.. بيروت؟
اعترض على ذكر انه زي الهي واقول تصحيحا انه زي العبودية والانحطاط والتخلف ومصدره هو عمر بن الخطاب اللقيط .