Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منير المــاجيدي.. وغضب الملك!!

    منير المــاجيدي.. وغضب الملك!!

    0
    بواسطة مصطفى عنترة on 10 يوليو 2007 غير مصنف

    تداولت في الآونة الأخيرة بعض وسائل الإعلام الوطنية غضب الملك محمد السادس عن محمد منير المـاجيدي المسؤول عن مدير الكتابة الخاصة للملك بعد تفاعلات قضية تفويت أراضي بمنطقة تـارودانت بثمن رمزي تابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.
    هذا القرار خلف ردود فعل متباينة داخل الرأي العام الوطني، فهناك من رأى فيه تجاوبا بشكل إيجابي مع الاستياء الذي خلفته هذه القضية التي تتنافى مع الشعارات المرفوعة كالتخليق وما شابه ذلك. بمعنى أكثر وضوحا أن الملك يوجد في صف المطالبين بتخليق الحياة العامة وعدم استغلال النفوذ ومحاربة الاغتناء غير المشروع وعدم نهب المال العام.. لدرجة أن أصحاب هذا الرأي تناسوا هذه القضية.
    وخلافا لهذا الرأي، هناك يرى أن غضب الملك يجب أن يندرج ضمن ثقافة المحاسبة والمساءلة والعقاب، بمعنى أن من أخطأ في أداء مهامه فيجب عليه أن يقال من منصبه، ومن نهب المال العام يجب عليه أن يحاكم.. كما هو سائد في البلدان الديمقراطية المتقدمــة.
    فغضب الملك يجب أن يكون مبنيا على قاعدة قانونية واضحة، وليس على أمور أخرى مرتبطة بما هو شخصي أو مزاجي.
    ومعلوم أن طريقة تعامل الملك محمد السادس مع أصدقائه ورفاقه في الدراسة مختلفة، حيث يلجأ في بعض الأحيان إلى “لكمهـم” أو ما شابه ذلك.. وأحيان أخرى إلى مقاطعتهم..، كما يلجأ إلى الإعلان عن غضبه وإبعادهم عنه قبل أن يعودوا إلى مواقعهم وهناك حالات عرفتها الدائرة المحيطة به منها قضية مدير ديوانه رشدي الشـرايبي الذي أجبر عن الابتعاد عن الملك لمدة معينة خاصة بعد أن أثارت بعض المنابر الإعلامية المستقلة تفاصيل عن قضيته قبل أن يعود “ابـن وارزازات” بقوة إلى موقعه.

    صحيح، أن غضب الملك يفيد حسن النية أو الإرادة السياسية التي تسكنه خاصة في بعض القضايا التي تتعارض مع المشروع الديمقراطي الذي ينادي به، لكن هذا الأمر غير كاف بالنسبة للاختيار الديمقراطي المنشود.
    إن نظام الحكم المعتمد على بعض النخب والعائلات.. التي تسود بينهـا علاقات قبلية ودموية وعلاقات المصاهرة وتربطها المصالح المشتركة لا يمكن أن ينتج إلا حكما تغيب عنه الشرعية الديمقراطية ويسوده الأشخاص بدل المؤسسات وتحكمه ثقافة الأهواء والمزاجية وعلاقات الزبونية والمحسوبيـة .. ولهذا فكل إصلاح ديمقراطي حقيقي يجب أن ينطلق من هذا النظام السياسي في بنياته الثقافية والسياسية ومنظومته السلوكية…

    لقد ساد الأمل بعد مجيء محمد السادس وأعتقد الجميع أن المغرب قطع مع بعض الممارسات التي سادت في الماضي، لدرجة أن بعض المراقبين السياسيين شرعوا يتحدثون عن الدخول إلى مرحلة الانتقال الديمقراطي، لكن سرعان ما اكتشفنا أننا عدنا إلى الوراء ثم الوراء، حيث سيادة ثقافة المحسوبية والـزبونية في التعيينات في المسؤوليات والمناصب وخاصة اللجـن والمجالس الملكية ذات الطابـع الاستشاري التي تدير ملفات حساسة وتقوت سلطات الأشخاص وزاد نفـوذ بعض العائلات…

    إن هذا الوضع يستلزم مراجعة جذرية للسياسة المتبعة من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه، ومقاومة بعض النخب التي اتضح أن لا هم لها سوى تأمين مصالحها وتحسين مواقعها الاجتماعية، بل الأكثر من ذلك هناك من يجتهد لصالح “الستاتيكو” لكونه يخدم مصالحه التي تتعارض مع مصالح السواد الأعظم من المجتمع.
    ولهذا فنحن ضد ما يسمى بثقافة وسلوك الغضب مقابل ثقافة المحاسبة والمساءلة وسلوك العقاب خاصة وأن للمحيط الملكي ثقله في التحكم في قنوات صناعة واتخاذ القرار السياسي ببلادنا

    musantra@yahoo.fr

    * الدار البيضاء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلدى إيران رسالة فهل يصغي الأميركيون؟
    التالي مجموعة مستقبل العراق.. أين… كيف ولماذا؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter