Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»في حب الكنيسة القبطية وكمال زاخر

    في حب الكنيسة القبطية وكمال زاخر

    0
    بواسطة سامح سامي on 21 مارس 2007 غير مصنف

    يحلو للبعض ترديد عبارة: “إنني ترددت كثيرا قبل كتابة هذا المقال”. ودائما كنت أقول فيما التردد أليس كل كاتب حر في فيما يكتبه؟، والقارئ حر فيما يقرأ وفيما يجهله والقارئ أيضا له حق التعليق على أي مقال الآن، وتشهد صفحات هذا الموقع على ذلك. ولكني تيقنت الآن أن هناك بعض الكلمات التي يتردد الإنسان في كتابتها، ولعل الكلمات الآتية خرجت مني بعد تردد شديد ودائم

    ذلك التردد له شقّان: الأول أنني سأبين حبي الشديد للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وأرفض أن يهاجمها أحد (مع الأخذ في الاعتبار من هي الكنيسة وما هي؟) وهو ما سيدعي البعض أن يقول إنني أنافق الكنيسة وأتراجع؛ لأني خائف من المنع والحرمان والقطع. والشق الثاني أنني سأبين اعتراضي على بعض أفعال كمال زاخر الذي يظن البعض أنني أتبع طريقه في التفكير والكتابة دون أن يدرك البعض أنني صحفي محايد ليس أكثر وليس ضد الكنيسة أو مع كمال زاخر. وإني في كل الأحوال لا أحب أن يكفر كمال زاخر أحدا أو أن تكفر الكنيسة أحدا

    فكمال زاخر شخص غيور على الكنيسة وعلى قداسة البابا شنودة الثالث، وأعلم جيدا-خلال جلساتي الكثيرة معه- كم الحب الذي يكنه كمال زاخر للكنيسة ولشخص البابا الذي يعتبره كمال زاخر أنه الوحيد القادر على إصلاح الكنيسة لولا من حوله وأكرر لولا من حوله. وأتأكد أن مشكلة كمال زاخر مع الكنيسة مع من يلتف حول البابا شنودة ومنهم أساقفة كبار يتولون مناصب عليا داخل الكنيسة، ولولا هؤلاء لكان كمال زاخر الآن يحسب ضمن رجال البابا شنودة أمثال الكثيرين. ولكن الفرق بينه وبين هؤلاء أن الوقوف بجانب البابا سيكون بسبب حبه للكنيسة وغيرته عليها وليس لمنفعة أو مصلحة.

    ورغم ذلك فلم يعجبني لقاء الإشكاليات الكنسية -رغم أنني شاركت فيه- لسبب واحد وهو سيطرة الإعلام عليه وتكالب الفضائيات على هذا اللقاء واستغلال البعض له في الترويج لأنفسهم كأنهم أحباب الكنيسة أو الترويج لأنفسهم كأنهم حماة العلمانية دون أن يعلموا أن العلمانية لا تعني أن يكون العلماني ضد الاكليروس.

    وأعتقد أن كمال زاخر هو السبب في هذه السيطرة الإعلامية سواء عن قصد أو دون. هذا ما أعاتب عليه كمال زاخر. ولكن ذلك ليس معناه أن أعقد له محاكمة عبر وسائل الإعلام وأن أطلق عليه لفظ المفكر المزعوم أو عدو المسيح أو الكافر أو المهرطق أو الخائن والعميل. وما قاله كمال زاخر على قناة دريم خطأ، ورغم إدراكه الشديد لما يريد الناس الذين يلتفوا حول البابا أن يوقعوه فيه إلا أنه سقط في بئر هؤلاء.

    الغريب أنه بعد هذا اللقاء على قناة دريم، كتب معظم الكتُاب مقالات كثيرة ضد كمال زاخر وجورج حبيب بباوي-الذي أخطئ خطأ فادحا بتكفير البابا شنودة الثالث- واصفين زاخر بأنه ضد الكنيسة، كما شن عليه الكثيرون هجوما عنيفا بعد لقائه الأخير في دريم لأنه(شتم) قسيس دون أن يكتب هؤلاء الكتُاب أي شيء على ما يقوله بعض الأساقفة الذين يريدون بالكنيسة أن تمر بما مرت به كنائس أوربا في العصور الوسطى، من قمع وعزل وفرز وقطع.

    العيب أن كمال زاخر يتصرف بحرية في مجتمع لا يعرف الحرية، وأنه خسر معظم الناس الذين أقتنعوا بآرائه حين حاول أن يرد على من يلتفون حول البابا شنودة الثالث، غير مدرك أن الهدف هو أن يسقط في طريقتهم التي تكفر وتحرم وتمنع. وأعرف أن من يلتفون حول كمال زاخر الآن يحاولون تهدئة عقله وقلبه ويمنعوه من الانزلاق إلى بئر الأشرار.

    لا أحد بالطبع يوافق أن يتم تكفير البابا شنودة كما فعل الدكتور جورج حبيب الذي خسر نضاله بعد أن كتب ما كتبه في دراسته للرد على البابا شنودة، ولا أحد بالطبع يوافق أن يتم تكفير كمال زاخر أو غيره. فمبدأ التكفير مرفوض وعلى الكتُاب أن يرفضوا ذلك. أن يرفضوا تكفير الناس لأحد وأن يرفضوا تكفير البابا شنودة أو أحد الأساقفة لأحد. وأن ينشر الكتُاب الحب الذي هو بلا شروط، لا أن ينشروا كتابات تزيد الموقف اشتعالا. وذلك في حب كمال زاخر وحب في الكنيسة القبطية. وأتمنى أن تصل مصر ليوم يقول فيه من على خلاف مع كمال زاخر أنهم يحترموه وأن يقول كمال زاخر أنه يجل من يختلف معه.

    samhssamy@yahoo.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقضباع الشام
    التالي عندما يتبارى حكمتيار وطالبان في إعلان مواصلة (الجهاد !!! (

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.