Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»“كبتاغون”.. و”كفتاغون”: التحدي المذهل لبشار الأسد لأنظمة الخليج

    “كبتاغون”.. و”كفتاغون”: التحدي المذهل لبشار الأسد لأنظمة الخليج

    1
    بواسطة جان ـ بيار فيليو on 21 ديسمبر 2023 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    على الرغم من الالتزامات التي تم التعهد بها في أيار/مايو الماضي في القمة العربية في جدة، فقد كثف نظام الأسد إنتاجه من الأمفيتامينات التي تُصدّر للخليج. (ومن جهته، بات الأردن يخوض ما يشبه حرباً عسكرية ضد المهربين المدعومين من إيران وحزب الله).

     

    خاص بـ”الشفاف”

    “كفتاغون” هو اسم مطعم افتتح مؤخراً في وسط دمشق، على بعد مئات الأمتار من رئاسة الحكومة ووزارة الخارجية. على الرغم من أن المطعم متخصص في الكفتة وأسياخ لحم الضأن، إلا أن الإشارة إلى الكبتاجون، وهو أمفيتامين يسبب الإدمان، تبدو أكثر وضوحًا نظرًا لأن شعار المطعم هو “أدمن عليها”.

    في بلاد حولها #الأسد إلى "دولة مخدرات"…
    كفتاغون.. مطعم في #دمشق يتبنى اسم حبة المخدر الشهير
    كيف علق سوريون؟#تلفزيون_سوريا #نيو_ميديا_سوريا pic.twitter.com/7APQubRlUs

    — تلفزيون سوريا (@syr_television) September 22, 2023

     

    وفي عاصمة لا يفلت فيها شيء من يقظة أجهزة النظام، يبدو مثل هذا الشعار بمثابة استفزاز إضافي من الديكتاتورية السورية تجاه جميع الدول التي صدقت وعودها بالاعتدال في إنتاج الكبتاغون. لكن مليارات الدولارات  الناتجة عن تصنيع هذا الدواء والاتجار به تزن أكثر بكثير من الالتزامات التي تعهد بها بشار الأسد لحكّام شبه الجزيرة العربية.

     

    التحدي المهين للممالك النفطية

    أكد محمد بن سلمان، ولي العهد والزعيم الفعلي للمملكة العربية السعودية، تفوق بلاده في العالم العربي خلال قمة رؤساء الدول العربية التي عقدت في جدة في مايو الماضي. كانت عودة بشار الأسد إلى الحفل العربي، الذي كان قد استُبعد منه قبل اثني عشر عاماً، الحدث الأبرز في هذه القمة، حتى لو طغت عليها جزئياً دعوة الرئيس زيلينسكي للتحدث بشكل استثنائي عن الحرب الأوكرانية.

    وقد حملت دعوة الرئيس زيلنسكي، مثلها مثل إعادة تأهيل بشار الأسد، السمة الشخصية للزعيم السعودي الشاب، العازم على المضي قدماً في تحقيق المصالح الوطنية لبلاده باعتبارها بوصلته الوحيدة. وفي الواقع، أصبح الكبتاغون، وهو عامل منشط يعتمد في الأصل على مادة الفينيتيلين، شائعًا جدًا في المملكة العربية السعودية لدرجة أنه يشكل الآن مشكلة خطيرة على الصحة العامة.

    إن الجدل الدائر حول أولوية التي مكافحة الطلب على المخدرات معروف جيداً في المجتمعات الغربية. ولكن السلطات السعودية، في بلد لا يزال إدمان المخدرات فيه من المحرمات، اختارت الاعتماد على التزامات دمشق بالحد من إنتاج الكبتاغون (تتهم الولايات المتحدة الدكتاتورية السورية بأنها مسؤولة، بمفردها، عن ما لا يقل عن 80٪ من الإنتاج العالمي لصناعة الكبتاغون). وكان هذا فهماً خاطئاً لقدرة بشار الأسد على لعب دور المتسبّب بالحريق ثم الإطفائي، وبالتالي خلق مشاكل يفرض نفسه كحل وحيد لها.

    وكانت مثل هذه الاستراتيجية مربحة للغاية بالنسبة لوالده، حافظ الأسد، في موضوع الإرهاب، الذي شجعه النظام السوري بهدف الظهور كملاذ وحيد في مواجهته. وقد انغلق للتو فخ مماثل على دول الخليج التي آمنت بفضائل التطبيع مع دمشق المعتدلة، في حين أن العكس تماما هو ما يحدث حاليا.

    الأردن في خط المواجهة

    كانت الإمارات العربية المتحدة في طليعة الدول العربية التي دعت إلى التطبيع مع سوريا، حيث أعادت العلاقات الدبلوماسية في عام 2018، مع افتتاح “مركز إنساني” مثير للإعجاب في دمشق في يوليو/تموز الماضي (اسم “الإنساني” يجعل من الممكن بالفعل التحايل على العقوبات الدولية).  ولذلك كانت الصدمة أكثر عندما تم ضبط أكبر كمية من الكبتاغون تم ضبطها، في شهر سبتمبر، في دبي: 86 مليون حبة تزن أكثر من 13 طنا بقيمة تقدر بأكثر من مليار دولار (أو 2 مليار دولار في السوق السعودي القريب).).

    وبعد أسبوع، تم اعتراض ما يقرب من ثمانية ملايين حبة كبتاجون في ميناء البطحاء السعودي، الواقع على بعد حوالي مائة كيلومتر غرب دبي. وتفاخرت وزارة الداخلية الإماراتية بنجاح عملية الضبط القياسية في دبي، دون أن تذكر مصدر هذه الكمية الهائلة من المخدرات.

    وبشكل عام، نادراً ما يتم استجواب نظام الأسد علناً في الخليج، وكأن كل هذه المخدرات تتساقط من السماء.

    ولا يتمتع الأردن بمثل هذا القدر من الخجل، فهو يواجه ضغوطا مستمرة على حدوده الشمالية من جانب المهربين السوريين، وجميعهم مرتبطون بنظام الأسد، الراغبين بتمرير شحنات الكبتاغون المتجهة إلى المملكة العربية السعودية. وعشية قمة جدة، نفّذ الأمن الأردني مداهمة جريئة في جنوب سوريا، وقضى بضربة جوية على مهرب كبير من منطقة السويداء، كان لقبه “بابلو إسكوبار الكبتاغون”.

    ومن الواضح أن المملكة الأردنية أقل خداعاً بأكاذيب الأسد من ممالك الخليج. د

    وكان أهالي السويداء قد كشفوا، في تموز/يوليو 2022، عن وجود ورشة لتصنيع الكبتاغون داخل مقر “المخابرات العسكرية”. وقد دخلت محافظة السويداء في انشقاق علني ضد نظام الأسد منذ شهر ونصف الشهر، ما يشهد على شجاعة لا تصدق تتغذى أيضاً من السخط على تجار المخدرات.

    ومرة أخرى، أظهر من يسمون “بالواقعيين” أنهم غافلون تماماً عن الطبيعة الحقيقية لنظام الأسد، والتي يشجعها أي تغاضي عن جرائمه.

    وينطبق هذا الدرس المحزن على ما هو أبعد من مجرد قضية المخدرات.

    ترجمة “الشفاف” عن “لوموند”

    Le stupéfiant défi du régime Assad aux monarchies du Golfe

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق(فيديو) هشام دبسي: تدخل “حزب الله » استثمار ايراني بالدم الفلسطيني
    التالي تأملات في ولادة طفل في زمن قتل الاطفال في غزة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    بيار عقل
    بيار عقل
    1 سنة

    تحرير فلسطين يمر بكينيا (كمرحلة أولى): ضبط 9 مليون حبّة كبتاغون داخل شحنة حبوب معدة للتهريب الى كينيااعلن وزير الداخلية في حكومة تصريف الاعمال بسام مولوي عبر منصة اكس عن “عملية جديدة لشعبة مكافحة المخدرات في الجمارك ضبطت خلالها حوالي ٩ مليون حبة كبتاغون معدة للتهريب داخل شحنة أكياس من الحبوب من مرفأ بيروت الى كينيا كوجهة أولى. التحقيقات مستمرة لتوقيف الفاعلين”.
    وختم مولوي بهاشتاغ “تجار_المخدرات #لكم_بالمرصاد”.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.