Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»في انتظار إنشاء الميليشيات!

    في انتظار إنشاء الميليشيات!

    0
    بواسطة سامي عبد اللطيف النصف on 15 ديسمبر 2023 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    تاريخ الأمم والدول لا ترسمه الصدفة، بل تحرك مساره الخطط والمصالح، ومن يلحظ ما آل إليه حال كثير من دولنا العربية من حروب أهلية طاحنة وفريدة بالتاريخ، حيث تدخل لها الشعوب العربية ولا تخرج منها قط، يجد أن هناك أعمدة ومحاور ومفاهيم وأعمالاً تسبق دائماً اشتعال النيران بالأوطان ومنها:

    ***

    1- تفشي ضعف الروح الوطنية في الأوطان المعنية.

    2- إضعاف هيبة السلطة.. والتطاول عليها.

    3- طغيان الصراعات والنزاعات والعداء والكراهية على مكونات المجتمع بدلاً من الحب والمودة والتواصل.

    4- التصرف على أن البلد هو «وطن مؤقت» ومحطة وقود تُملأ منها الجيوب قبل… الرحيل الأخير.

    5- سيادة الولاءات البديلة لأحزاب وأوطان وقضايا تصبح لها الريادة على قضايا ومصالح الوطن ويختفي شعار «الوطن أولاً».

    6- إضعاف هيبة الأجهزة الأمنية كالجيش والشرطة.

    7- استبدال الإعلام الرسمي والورقي والفضائي المعروف الملكية والتمويل بالإعلام المجهول الملكية والتمويل.

    8- استبدال مفهوم الخيانة من خيانة الوطن إلى خيانة… قضايا الآخرين (!).

    9- انفلات الشارع وعدم الالتزام بقوانين الدولة والمرور وغيرها.

    10- انتشار الفساد المالي والإداري في المجتمع.

    11- تصبح علاقة البلد المعني سيئة بالجميع بعد أن يعادي الأشقاء والأصدقاء والحلفاء.. ويصادق… الأعداء!

    12- يختفي البلد المعني قليلاً قليلاً عن رادار الدول الأخرى، وتبدأ أضواء البلد المعني تخفت قليلاً قليلاً من على خارطة العالم حتى يصل لمستوى من لا يشعر به أحد.

    ***

    آخر محطة:

    تبقى النقطة الأخيرة التي لا تُحرق الأوطان دونها وهي السماح بالتدريب العسكري للشباب مصاحباً بخلق حالة من الحنق والغضب والإحباط في صدورهم إما بسبب قضايا داخلية أو خارجية والاثنتين معاً.

    يتبقى أن القاسم المشترك في جميع الحروب الأهلية العربية ليس الأحزاب والانتماءات الليبرالية والعلمانية بل فقط الأحزاب المؤدلجة المختلفة التي إن اختلفت أحرقت أوطاناً وإن اتفقت أحرقت أوطاناً أخرى، وللمعلومة دعاة السلام – وبعكس دعاة الحروب – لم يحرقوا وطناً قط.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق!مسؤول إيراني للكويت: لم تصمدوا أمام صدّام وتهددون إيران الآن
    التالي Why We Are a Republic, Not a Democracy
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    • خليل على التعميم الأساسي رقم 169 للمصارف ماذا يعني؟: خدمة للمودعين أم للمصارف؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz