تم تعديل بعض هذه المواد في عام 2017 بسبب تراجع نفوذ الحركة في مصر وانكشاف دورها كجزء من منظومة إرهاب الإسلام السياسي.
المادة الاولى: حركة المقاومة الاسلامية (حماس). الاسلام منهجها. منه تستمد أفكارها ومفاهيمها وتصوراتها عن الكون والحياة والانسان وإليها تحتكم في كل تصرفاتها ومنها تستلهم ترشيد خطاها.. (تحياتي لإخواننا العلمانيين وأخواتنا الليبراليات المتأججّحين بالدفاع عن “حماس”).
المادة الثانية: حركة المقاومة الاسلامية، جناح من أجنحة “الإخوان المسلمين” في فلسطين، وحركة الإخوان تنظيم عالمي وهي كبرى الحركات الاسلامية في العصر الحديث.
المادة السابعة: حماس حلقة من حلقات الجهاد في مواجهة الغزوة الصهيونية وتمضي وتتصل بحلقات أخرى تضم مجاهدين فلسطينيين.
المادة التاسعة: أما الأهداف فهي منازلة الباطل وقهره ودحره لِيَسودَ الحق وتعود الأوطان وينطلق الصوت من مساجدها معلناً قيام دولة الإسلام (وليس دولة فلسطين).
المادة 11: تعتقد حماس أن أرض فلسطين أرض وقف إسلامي على أجيال جميع المسلمين إلى يوم القيامة ولا يصح التفريط بها وبجزء منها أو التنازل عن جزء منها ومثلها مثل كل أرض فتحها المسلمون عنوة (أي أن فلسطين أرض إسلامية من أيام عمر بن الخطاب الذي فتحها في 16 هجرية).
المادة 12: الوطنية جزء من العقيدة الدينية، يربوا أفرادها ليرفعوا راية الله فوق وطنهم مجاهدين.
المادة 15: لا بد من ربط القضية في أذهان الأجيال المسلمة على أنها قضية دينية (أي أن الإسلام ضد اليهودية).
المادة 18 (غريبة شوي) تخص المرأة، وموجهة الى العقول العظيمة والناشطات اللائي ينتصرن لحماس.. تقول هذه المادة: المرأة لها دور هام في رعاية البيت وتنشئة الأطفال على المفاهيم والقيم الأخلاقية المستمدة من الإسلام وتربيتهم على تأدية الفرائض الدينية استعدادا للدور الجهادي الذي ينتظرهم. ومن هنا لا بد من العناية بالمدارس والمناهج التي تربّت عليها البنت المسلمة لتكون أمّاً صالحة واعية لدورها في معركة التحرير، ولا بد أن تكون على قدر كافي من الوعي والإدراك لتدبير الأمور المنزلية فالاقتصاد والبعد عن الإسراف في نفقات الأسرة من متطلبات القدرة على مواصلة السير في الظروف الصعبة المحيط… (هذا دور المرأة الفلسطينية في قطاع غزة.. تربّت عليه منذ عام ٢٠٠٧.. تأدية الفرائض، الاعداد للجهاد في سبيل الله، وتحريم الإسراف والتبذير).
من هنا نستطيع أن نقول بوضوح شديد أن كل من يدعم مشروع “حماس” إنما يدعم مشروع الإسلام السياسي ومشروع الخلافة وتطبيق الشريعة والحرب الدينية وتكفير الآخر والتعامل مع “أهل الذمة” وبقاء المرأة في البيت. لا المقاومة الوطنية الفلسطينية ولا الحق الفلسطيني ولا استرداد الارض الفلسطينية لأنها أرض عربية..
وكما يقول محمود الزهار، وهو من ابرز قادة حركة حماس: فلسطين بالنسبة لنا (“سواك أسنان”) مقابل مشروعنا الأعظم وهو الخلافة الإسلامية!!
فيديو مسرب يسبب فضيحة لحركة #حماس .. القيادي محمود الزهار: عندما أسمع بالدولة الفلسطينية أشعر بالتقيء و فلسطين بالنسبة لنا مجرد سواك أسنان pic.twitter.com/2EnngIlnxp
— العربية (@AlArabiya) June 11, 2019
عام 2017 ومع سقوط جماعة الاخوان فكت حماس ارتباطها بالجماعة ونبذتها وعدلت ميثاقها حتى سبتمبر2017 وبعد مرور عقد من الزمن، بدأت عائلات الضحايا على جانبي الصراع/فتح وحماس في تلقي دفعات تعويض تبلغ حوالي 50 ألف دولار لكل منها من برنامج مصالحة جديد نظمه الرئيس السابق لقوات الأمن التابعة لفتح في غزة، محمد دحلان. دحلان طور علاقة مع زعيم حماس الجديد يحيى السنوار. فقد نشأ الاثنان معًا في مخيم خان يونس للاجئين في جنوب قطاع غزة ودرسا في نفس الجامعة. أحد الأسباب التي تجعل السيد السنوار على استعداد للقاء به هو أن السيد دحلان يأتي حاملاً المال. ويحظى برنامج المصالحة بدعم… قراءة المزيد ..
يا اخي العقلية العربية بمثقفيها ونخبتها ومتعلميها واساتذتها ومحلليها غبية وسخيفة وعنيفة ولا وجود للتسوية والتفاهم في استراتيجياتهم بئس القوم هم
حماس اسمها
حركة المقاومة الاسلامية
وليس
حركة المقاومة الفلسطينية
روعة
هل من مزيد!
https://avalon.law.yale.edu/20th_century/hamas.asp
La Constitution du Hamas entière
De l’Article 12:
A woman can go out to fight the enemy without her husband’s permission, and so does the slave: without his master’s permission.
On y croit encore en l’esclavage.
Comment des libéraux occidentaux peuvent encore défendre cette merde.