Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»محمد بن سلمان يتصدى لإيران.. نفطياً أيضاً

    محمد بن سلمان يتصدى لإيران.. نفطياً أيضاً

    0
    بواسطة القبس on 21 أبريل 2016 الرئيسية

      أنجيلي رافال وديفيد شيبارد ونيل هوم وسيميون كير ورولا خلف 

    بينما تتردد اصداء تداعيات انهيار محادثات النفط في الدوحة، برز محمد بن سلمان، ولي ولي عهد السعودية باعتباره الصوت الجديد في سياسة الطاقة في المملكة.
    لم يكن ولي ولي العهد البالغ من العمر 30 عاماً موجوداً حتى في العاصمة القطرية، عندما اجتمع العديد من كبار منتجي النفط في العالم على امل التوصل الى اول اتفاق بشأن الانتاج العالمي منذ 15 عاما في محاولة لوقف الانخفاض الحاد في اسعار النفط المستمر منذ فترة طويلة.
    ومع ذلك ترددت رسالته عبر القاعات الرخامية في فندق شيراتون: لن يكون هناك تجميد للانتاج من دون ايران.

    حوالي الساعة الثالثة من صباح يوم الاحد، اي قبل ساعات قليلة على بدء المحادثات، دعا الامير محمد الوفد السعودي، وفقاً لاشخاص مطلعين على الامر، وطلب العودة الى السعودية.

    «السياسة النفطية للمملكة العربية السعودية هي الآن، وبشكل حازم، في يد الامير محمد، بحسب شون ايفرز الشريك الاداري لمؤسسة انتيليجنس في الدوحة.
    الامير يرأس وزارة الدفاع والمجلس الاقتصادي، ومن خلالهما يتولى قيادة كل من الحرب في اليمن المجاور ووضع خطط للتحول بالسعودية الى اقتصاد ما بعد النفط.
    تحت قيادته، تبدو السياسة النفطية السعودية مدفوعة بصورة اقل بأسعار النفط الخام من السياسة العالمية، لا سيما فيما يتعلق بتنافس الرياض مع طهران في مرحلة ما بعد رفع العقوبات، ويقول محللون في صناعة النفط ان النفط اصبح سلاح السعودية في حربها بالوكالة مع ايران.

    في وقت متأخر من صباح الاحد، قال مندوبون من 18 دولة، يمثلون نحو نصف انتاج النفط العالمي، انهم ظنوا ان السعوديين كانوا على استعداد لإبرام اتفاق.
    وقيل ان التكنوقراط السعوديين شاركوا في صياغة المسودة الاولى من الاتفاقية، التي تم تداولها بين الحاضرين في الاجتماع.
    وكان مندوبون كبار في اوبك اطلعوا الصحافيين على أن مشاريع الرياض لا تتوقف على القرارات التي تتخذ في طهران، ورفضت ايران باستمرار الحد من الانتاج، وهي التي تعمل على اعادة بناء صناعتها النفطية بعد سنوات من العقوبات الغربية.
    وبحسب أحد المندوبين «كان الجميع تقريباً عنده انطباع بأنه في غضون ساعة واحدة سوف يتم التوقيع على اتفاق».
    حتى حلفاء السعودية المقربين، مثل الكويت، قالوا صباح يوم الاحد انهم «متفائلون» بشأن التوصل الى اتفاق.
    لكن سرعان ما انتشر كلام مفاده ان ليس كل شيء على ما يرام، خاض المعسكر الروسي في مفاوضات مع السعوديين والقطريين والفنزويليين، المجموعة الاساسية التي كانت اول الداعمين لتجميد الانتاج في فبراير، وكان الوفد السعودي يدفع لادخال اضافات جديدة الى مشروع الاتفاق.
    بحلول ظهر ذلك اليوم، خاطر الاجتماع بالانزلاق الى الهاوية، حيث عانى المندوبون في العثور على اللغة التي يمكن ان تؤمن التوصل الى اتفاق، ومن دون وجود ممثلين عن ايران في الاجتماع كانت المهمة عقيمة.
    «بعض الاعضاء غادروا حتى قبل نهاية الاجتماع»، بحسب احد المندوبين، الذي اضاف «رأوا ان المناقشات تدور في حلقة مفرغة».

    اجتماع فاشل
    عندما انفض الاجتماع اخيراً بعد الساعة الثامنة من مساء الاحد، كان وضع الاتفاق في حالة يرثى لها.
    يقول مندوب احدى الدول غير الخليجية «فهمي لما جرى هو ان الامر سياسي بحت، كيف يمكن التحول من الاتفاق على كل شيء يوم السبت الى قلب الامور رأسا على عقب يوم الاحد؟».
    في الفترة التي سبقت الاجتماع، قدم النعيمي اشارة بسيطة الى انه واجه معارضة في الرياض لاتفاق قد يتيح تقديم تنازلات لإيران.
    وفي ظهور علني في فبراير، قال النعيمي انه «في حين ان خفض الانتاج ليس مطروحاً فإن التوصل الى اتفاق لتجميد الانتاج يمكن ان يكون بداية».
    كلماته فهمت من قبل الكثيرين على أنها مؤشر بأن السعودية تستعد لاستعادة السيطرة على سوق النفط للمرة الأولى منذ أواخر عام 2014، عندما حذر النعيمي آنذاك أن السعودية لا يهمها إذا انخفض سعر النفط الى 20 دولارا للبرميل بعد رفض روسيا الانضمام الى خفض الانتاج.
    ويعتقد الكثيرون ان موقف السعودية قد لان بعض الشيء بعد عامين تقريبا من هبوط الاسعار التي تسببت باستنفاد ما يزيد على 100 مليار دولار من الاحتياطيات النقدية للرياض. ومما زاد من قلق السعوديين، إن الصناعة استوعبت وتكيفت مع «أسعار أقل لفترة أطول» وتم خفض الاستثمارات بمعدل خشي معه البعض ان يتسبب في نهاية المطاف في نقص الإمدادات.
    وانتقد آخرون فنزويلا وروسيا لعدم استخدامهما لعلاقاتهما مع ايران لجلبها الى طاولة المفاوضات عن طريق اقتراح أكثر مرونة يطلب من طهران الحد من الإنتاج فقط عندما تصل في انتاجها الى مستوى معين.
    ذكر مندوب آخر «إن أسوأ شيء هو أن اللاعبين الآن من خارج أوبك لن يعودوا مرة أخرى».
    وكانت هناك دلائل أخرى على أن وزارة النفط السعودية تستعد للتوصل الى اتفاق بين يناير ومارس حافظت البلاد على انتاجها من النفط عند حوالي 10.2 ملايين برميل يوميا، وهو مستوى يتماشى مع تجميد الانتاج المقترح.
    وكان هذا بعد أن رفعت البلاد انتاجها الى مستوى قياسي عند 10.6 ملايين برميلا يوميا بين نوفمبر 2014 ويونيو 2015. ولم يشر النعيمي آنذاك الى أي مستوى يمكن أن يصل إليه انتاج البلاد. الزيادة تمت بهدوء في محاولة لتأمين حصتها في السوق.
    وقال الأمير محمد الاسبوع الماضي إن انتاج البلاد قد يرتفع على الفور الى 11.5 مليون برميل يوميا، اذا كان هناك طلب.
    الآن يخشى الكثيرون في صناعة النفط من أن السعودية قد تأخذ سياسة الحفاظ على حصتها السوقية الى المستوى التالي، في الوقت الذي بدأ فيه العرض والطلب أخيرا يتجه نحو التوازن.

    رؤى أخرى
    توج علي النعيمي ملك للنفط على مدى أكثر من عقدين من الزمن، ارتفعت أسواق وهوت على وقع كلام وزير النفط السعودي، كان التكنوقراط البالغ من العمر 81 عاماً، يختار دائماً كلماته وتوقيتها بعناية بالغة، يتم تحليل تصريحاته وفحصها بدقة والتعليق عليها على نطاق واسع، تماماً كما يحدث مع تسريبات، تخرج أحياناً وتعكس تفكيره.
    في اطار التغييرات الجذرية التي تجري في السعودية منذ ان تولى الملك سلمان بن عبدالعزيز الحكم العام الماضي، ينبغي ان يؤخذ كلام مسؤول آخر بجدية بالغة: الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي عهد السعودية.
    بالنسبة لأولئك الذين ربما لم يلاحظوا، لا يتوانى الأمير محمد بن سلمان الذي يتمتع بقوة ونفوذ بالغين، عن الحديث علانية، وفي التقاليد السعودية، فان الكلام الصادر عن أمير يعد أكثر أهمية من أي كلام صادر عن أي تكنوقراط، بغض النظر عن طول الفترة التي أمضاها في منصبه ومهما بلغت الثقة به، الأمير محمد بن سلمان ليس بالأمير النمطي.
    لو كانت الأسواق استمعت بعناية الى ما قاله الأمير محمد بن سلمان، لما كان انهيار محادثات الدوحة لتثبيت الإنتاج أمراً مفاجئاً، مسؤولون في وزارة النفط كانوا أشاروا الى ان الاجتماع سوف ينتهي الى اتفاق بتجميد الإنتاج حتى لو لم تنضم إيران الى الاتفاق، وهي التي تسعى لزيادة إنتاجها من النفط بعد رفع العقوبات، الا ان الأمير محمد بن سلمان صرح لبلومبرج الأسبوع الماضي، في مقابلة نشرت السبت، انه لن يكون هناك أي اتفاق لتجميد الإنتاج إلا اذا انضم جميع المنتجين الرئيسيين، بما في ذلك إيران، الى الاتفاق، في طهران، لم تتزعزع الحكومة أبداً عن موقفها بعدم الانضمام الى أي اتفاق لتجميد الانتاج.
    ومع تراجع أسعار النفط يوم الاثنين، انتشرت وذاعت التكهنات حول ما حدث في الدوحة، من صياغة مشروع اتفاق في الصباح الى انهيار المحادثات في المساء.
    لا شك ان وزير النفط لا يرغب أبداً، مثله مثل الأمير محمد بن سلمان، اعطاء طهران تذكرة مجانية للدخول الى السوق، على الرغم من ان المنتجين الآخرين قد رضخوا الى حد كبير الى الحجة الإيرانية بانها تحتاج الى بعض الوقت لزيادة الانتاج الى مستويات ما قبل العقوبات قبل تنفيذ تجميد الإنتاج.
    فماذا تقول لنا الدوحة؟ أولاً، هناك تحول في السياسات في إدارة النفط السعودية، والسماح للسياسة باعتراض طريق السياسات، إيران هي المنافس الرئيسي للملكة العربية السعودية في الخليج، ومواجهة طهران هي أولوية سياسية، وعلى الرغم من الاشاعات القوية من ان تحول السياسة النفطية للسعودية في عام 2014 نحو الدفاع عن حصتها في السوق بدلا من دعم الأسعار، كان بدافع عوامل الجغرافيا السياسية، الا ان تفكير النعيمي في ذلك الوقت استند بقوة الى ديناميكيات السوق التي كانت تحركها قبل كل شيء ثورة النفط الصخري.

    القبس

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالاستنفار الديني
    التالي عقيدة أوباما ومبدأ سلمان
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz