Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»73 “كتيبة”، ومدن متنافسة، ومذكرات توقيف ضد عبد الحكيم بلحاج

    73 “كتيبة”، ومدن متنافسة، ومذكرات توقيف ضد عبد الحكيم بلحاج

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 أكتوبر 2011 غير مصنف

    سمحت حرب ليبيا بظهور أحقاد ظلت كامنة لمدة 42 سنة. ولا تقتصر النزاعات الراهنة على المنافسة بين المدنيين والمقاتلين، أو بين القذافيين والثوار. ففي “سرت”، ورغم الإنتصار، فإن المقاتلين الآتين من “مصراته” والمقاتلين الآتين من “بنغازي” يتجاهلون بعضهم البعض. وبعد رحيل القذافي، الذي الذي كان يوحّد كل المقاتلين في الحقد عليه، يمكن للإنقسامات أن تنفجر في أي وقت. ولا يخفي مصطفى عبد الجليل قلقه من الصعوبات التي ستطرأ في المستقبل، في حين يتحدث رئيس الحكومة، محمود جبريل، عن “مهمة مستحيلة”.

    إن النزعات الفئوية قوية جداً في اللحظة الراهنة. فـ”مصراته”، المدينة الشهيدة التي خضعت لأربعة أشهر من الحصار، تطالب بحصة بارزة في الدولة الجديدة. وإلى الشرق، فإن “بنغازي” ترفع نفس المطلب، باعتبارها “مهد” الثورة. وكذلك ثوّار “الزنتان” وأهالي “جبل نفوسة” من البربر، الذين لعبوا دوراً أساسياً في فتح مدينة طرابلس.

    والمشكلة هي أن المجلس الوطني الإنتقالي يعاني من الضعف إزاء كل هذه الطموحات. فهو عبارة عن إتحاد غير متماسك بين “بارونات” النظام السابق، وممثل المجتمع المدني، والإسلاميين. وقد تدهورت سمعته في الخارج بعد اغتيال العقيد القذافي وإبنه المعتصم في ظروف بشعة. أما في الداخل، فإن الإنتقادات تتركز على محمود جبريل وعلاقته الماضية مع سيف الإسلام القذافي. وهذا ما دفعه، مراراً، لإعلان رغبته في الإستقالة.

    لكن الخطر الأكبر، الآن، يتمثل في ألوف المسلّحين المنتشرين في أنحاء البلاد. وقد اعترف محمود جبريل بأن عملية البناء لا يمكن أن تبدأ قبل نزع سلاح هؤلاء. ولكن المقاتلين، الذين لا يخضعون لأية قيادة مركزية، لا يصغون سوى لأوامر قادتهم المباشرين، المتنافسين في ما بينهم. إن الجهادي السابق، عبد الحكيم بلحاج الذي أصبح حاكم طرابلس العسكري، يقود جيشا ًصغيراً, وتواجهه 73 كتيبة سبق وأعلنت أنها لا تطيع أوامره. وفي عدة مدن ليبية، تنتشر شائعات حول صدور “مذكرات توقيف” بحق عبدالحكيم بلحاج. مما يعني أن الوحدة المقدسة للثوّار يمكن أن تكون قصيرة الأجل في ليبيا.

    جريدة “الفيغارو” الفرنسية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمصطفى عبد الجليل: 4 نساء لكل ليبي!
    التالي “ربيع لبنان” من الهرمل وعكار

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.