Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»300 سعودي يلاحقون في لبنان

    300 سعودي يلاحقون في لبنان

    1
    بواسطة Sarah Akel on 10 يوليو 2007 غير مصنف

    لا أبالغ في العنوان، فهذه التحريات الأمنية في لبنان تعمل على البحث عنهم وملاحقتهم. والقتلى منهم والمقبوض عليهم لا يشكلون إلا جزءً بسيطاً من جزئيات الرقم الكبير.

    وقد لا يبدو الرقم كبيراً إذا ما قورن بثلاثة آلاف سعودي استقبلتهم أرض العراق في أقل من ثلاثة أعوام، فالرقم نسبة وتناسباً دون ذلك كثيراًً، لكنه كبير حين نعلم أن تجمع السعوديين في لبنان بدأ منذ نهاية صيف العام 2006، والفارق في الحالتين أن التحريض إلى العراق كان بارزاً وعلناً في بلادنا، بعكس الحالة مع لبنان، إذ شكلت مفاجأة للجمهور.

    والسعوديون في لبنان جاءوا من معبرين؛ فئة من السعودية مباشرة، وأخرى تم تحويلها من العراق عبوراً بسورية. ورقم الثلاثمئة محصلة للتحريات الأمنية وفق بلاغات أسر سعودية تلقت اتصالات من أبنائها قالوا أنهم في لبنان، كما أفادت التحقيقات مع موقوفين بوجود سعوديين قدموا من العراق، وقدموا أسماءً ثبت تغيبها منذ فترة فعلياً، وهم مصنفون محلياً كونهم في العراق.

    وليس كل السعوديين المطلوبين من “فتح الإسلام”، إذ الحالة اللبنانية متنوعة، فـ”القاعدة” موجودة أيضاً، وهما جماعتان منفصلتان على أي حال، حتى لو توحد المرجع، وتوحد الداعم والمسهل أيضاًً. وقد لا يعلمون أبداً أنهم ضحايا عبث استخباراتي، وأن من يجندهم ليسوا دعاة التحريض الذين التقوا بهم، بل وراءهم أجهزة أمنية ضخمة، سهلت أعمالهم بضخ المال وتوفير المعلومة، الركيزتان الأساسيتان لقيام أي تنظيم مسلح.

    ولذا ليس كل السعوديين يتحصنون في مخيم نهر البارد، كما يعتقد البعض، فالأكثرية منهم في خارجه، موجودة في بيروت ومدن أخرى. وقد تابعنا المواجهتين في طرابلس وجنوبها أخيراً، وكيف وجدنا السعوديين قتلى فيهما، وهما ليسا من “فتح الإسلام”.

    ووفق الوضع الحالي، لن يكون مستغرباً حدوث مواجهات أمنية في شقق ومزارع في لبنان من اليوم حتى نهاية العام، وفي كل مواجهة نجد سعودياً في النهاية. فهؤلاء خلايا منتشرة من جنسيات عدة، بمن فيهم اللبنانيين واللاجئون الفلسطينيين، ومع سقوط كل خلية تنكشف أخرى، كما حصل في السعودية تماماً.

    ولكي نعرف من أين أتوا كل هؤلاء، خاصة الذين قدموا من السعودية مباشرة، ولا يحملون تجارب مشابهة أخرى، كأفغانستان أو العراق، علينا أن ننظر إلى فئتهم العمرية، لنجد أن السواد الأعظم منهم دون الثالثة والعشرين، فهؤلاء جيل الانترنت. المجندون إلكترونياً، والمسهلة أمور رحالهم من المحرضين في بلادنا.

    وكل ما يقال عن أدوار قيادية للسعوديين في لبنان ليس إلا عبث استخباراتي آخر، فلا سعودي واحد يتولى قيادة خلية، بل كلهم أفراد مبتدئون، ومواجهتا طرابلس الأخيرتان نموذج لحال كثير منهم، من ضعف المعرفة العسكرية والتعامل مع السلاح، فسقط ستة سعوديين سريعاً، وبأقل تكلفة.

    لكل أزمة جانبها الهزلي، أن ترى أسراً تفقد أبناءها بكل سهولة، وبعدها يتضح علمهم بملامح التغيير على شخصية ابنهم دون أن يحركوا ساكناً، تغيير لا يتذكرونه إلا بعد فوات الأوان، ولكن يبدو أن هذه هي نتيجة القدسية المجانية لآلاف السعوديين الضحايا من أفغانستان الثمانينيات إلى لبنان اليوم.

    * نقلا عن جريدة “الرياض” السعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتنظيمُ القَاعِدَةِ ببلادِ المَغْرِبِ الإسْلامِي: لماذا نرفض معاهدة الصّداقة مع فرنسا؟
    التالي مناطق بقاعية ترى في بندقية «الثورة» أداة سورية «مأجورة»
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    عبدالرحمن
    عبدالرحمن
    18 سنوات

    300 سعودي يلاحقون في لبنان

    من يربي الغولة تأكله.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz