Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»14 آذار تعلن وقف التنازلات وعبد الحميد بيضون رئيسا للمجلس النيابي المقبل

    14 آذار تعلن وقف التنازلات وعبد الحميد بيضون رئيسا للمجلس النيابي المقبل

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 فبراير 2011 غير مصنف

    أثار مهرجان البيال لقوى الرابع عشر من آذار بمناسبة ذكرى إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر شهداء ثورة الارز، إرتياحا لدى جمهور ثورة الارز، وأعاد بث نبض الحياة في الجمهور الذي احبطه ما أثير عن تنازلات رئيس الحكومة سعد الحريري، خصوصا ما أشيع عن عزمه المساومة على المحكمة الدولية ودماء شهداء ثورة الارز.

    في الشكل والمضمون كان لافتا، حجم المشاركة الشعبية والحضور، الذي كان كثيفا لدرجة أربك المنظمين، فشهدت القاعة تدافعا، وعزي السبب الى ان الهيئات المنظمة والداعية أرسلت ما بقرب من 8 ألآف بطاقة، في حين ان عدد الكراسي كان يقارب الستة ألآف كرسي، وهذا أمر مألوف، إذ يجري إحتساب تغييب نسبة محددة من المدعووين، لاسباب شتى، إلا أن اللافت كان ان نسبة الحضور تجاوزت ال 12 الف مشارك، من الذين إستطاعوا الوصول الى مجمع البيال، في حين ان الكثير عادوا الى منازلهم لاستحالة بلوغ المجمع.

    في الشكل والمضمون ايضا، كان لافتا إفساح المجال أمام النائب والوزير السابق محمد عبد الحميد بيضون، لالقاء كلمة، تخرج في سياقها، عن التناغم المفترض بين اركان قوى الرابع عشر من آذار، الرئيس الحريري والرئيس الجميل ورئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سمير جعجع، فجاءت كلمة بيضون جسر عبور بين المكونات الطائفية، لقوى الرابع عشر من آذار، والمكون الشيعي الذي تصادر قراراته حركة امل وحزب الله، فظهر صوت شيعي في 14 آذار، من دون ان يكون منتظما في صفوفها إلا أنه أظهر عدم إبتعاد عن الطروحات التي تحملها من خلال المقاربة الشيعية للوضع اللبناني.

    مصادر في العاصمة اللبنانية بيروت إعتبرت ان بيضون قد يكون رئيس المجلس النيابي المقبل، بعد أن أمعن الرئيس الحالي نبيه بري في كشف مستوره، وكشف نواياه متنكرا للحقبة التاريخية السابقة وشراكته فيها، والانكى من كل ذلك، أنه تطرق الى موضوع الفساد والهدر والدين العام، فكان الرد من قبل النائب والوزير السابق عبد الحميد بيضون، محملا المجلس النيابي مسؤولية الدين العام، لأن الحكومة مهما علا شأنها لا تستطيع إنفاق ليرة لبنانية واحدة من دون إذن المجلس النيابي.

    الرئيس الحريري، وعلى جري عادته كان صادقا وعكست كلمته خيبات الامل المتعددة التي لاقاها خلال مسيرته منذ إغتيال رالده، فحدد مكامن الضعف والخطأ، التي اعترت المسيرة السابقة، إلا أنه قدم أعذارا، للأخطاء على إتبار انه كانه يسعى الى إعلاء شان الدولة وأنه كان على إستعداد لبذل ما أمكن في هذا الصدد إلا أن الفريق الآخر، كان يخله كل مرة.

    ومن دون الاستغراق في التفاصيل، فإن كشف الرئيس الحريري، لما كان يجري في إطار ما سمي مبادرة “سين-سين”، لا بد أنه أحرج كثيرين داخل لبنان وخارجه، ففي الداخل اللبناني، كان قاسيا الرئيس الحريري في توجيه رسائله الى النائب وليد جنبلاط، متهما اياه بالغدر، كما وضع حدا لما أشاعه جنبلاط من أن الرئيس الحريري وقّـع على تسوية تتضمن التناول عن المحكمة الدولية.

    اما على مستوى الخارج فقك كشف الحريري كما كان يتطلع بصدق الى إيجاد مخارج للنظام السوري على قاعدة بناء علاقات سوية مع دمشق من دولة الى دولة، والمدى الذي بلغته ال “سين –سين” على مستوى عقد مؤتمر مصالحة ومصارحة في الرياض برعاية العاهل السعودي وحضور الرئيسين اللبناني والسوري، وعدد من قادة الدول العربية، طبعا، في معزل عن مشاركة الولايات المتحدة والغرب، من أجل تحصين الوضعين اللبناني والسوري، في مواجهة تداعيات القرار الاتهامي، وما يثير الاستغراب ان هذه المبادرة كانت لتشكل باخرة إنقاذ لدمشق من تداعيات القرار الاتهامي، فلماذا رفضتها، ودعمت إنقلاب حافئها في لبنان عليها؟ .

    مصادر في قوى الرابع عشر من آذار إعتبرت ان دمشق رفضت مبادرة الـ “سين – سين” نظرا لأن عليها التزامات بشأنها أبرزها مسألة السلاح، خصوصا ذلك المرتبط بها، مثل السلاح الفلسطيني خارج المخيمات، او سلاح بعض الميليشيات اللبنانية التي تأتمر بأوامر دمشق، فظهر النظام السوري في مظهر العاجز عن تقديم حتى هذه الورقة لصالح بناء الدولة اللبنانية، خشية من تأنيب إيران، فقرر التراجع عن الالتزام بمادرة ال “سين – سين”.

    المراقبون اعتبروا ان ما بعد 14 شباط 2011 لا يشبه ما قبله حيث اعلنت قيادات ثورة الارز تخليها عن التسويات على إختلافها، ودفنت ال “سين – سين” في مؤشر على قرار جازم بوقف جميع أشكال التنازلات والتسويات.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل ستنتقل عدوى الإنتفاضة المصرية إلى شرق آسيا؟
    التالي أغلبية المجلس الإيراني تطالب باعدام زعماء المعارضة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Campaign is over, battle continuing for CHP 17 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Charlie Kirk and the Activist in All of Us 11 سبتمبر 2025 Samara Azzi
    • The United Nations at 80: Between Gaza, Ukraine, Trump, and the Pacific Eclipse 10 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanon’s Interbank Market: A Window Into the Banking Sector’s Fragility 9 سبتمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon’s Moment of Truth 29 أغسطس 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 سبتمبر 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عطالله وهبي على خوفاً من “أرامكو 2”: المغزى من اتفاقية الدفاع السعودية الباكستانية
    • د. فارس سعيد على مدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني
    • عبد المجيد على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • الهيرب على خارطة طريق ليبيا: مسار أم سراب؟
    • د. حسين غربية على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.